|
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته
أختي الكريمة سعيدة أولا وقبل كل شيء هذه العبارة ليست بحديث شريف.. ويجب على الإنسان أن لا يقف ما ليس له به علم... وهذه فتوى أمامك بيت سائل ومفتي:
* س : ( البعض من الناس يقول : أستغفر الله العظيم من كل ذنب عظيم، فما هو رأيكم في هذه العبارة، أليس الأولى أن يستغفر الله من كل ذنب سواء كان عظيماً أو غير عظيم؟
جواب الشيخ ابن باز - رحمه الله - ( نعم، هكذا السنة يقول أستغفر الله من جميع الذنوب، عظيمها وصغيرها، أستغفر الله من جميع الذنوب، أما أستغفر الله من كل ذنبٍ عظيم، فهذا قصور، بل يستغفر الله من جميع الذنوب هذا هو المشروع وهو الأفضل، وإن كانت الذنوب الصغائر يعفو الله عنها باجتناب الكبائر لكن كونه يستغفر من جميع الذنوب هذا هو الأفضل، والواقع من النبي - صلى الله عليه وسلم - ومن الصحابة كانوا يستغفرون من جميع الذنوب ما يخصون الذنب العظيم ) انتهى .
مودتي وتقديري. |
|
أولم تعهدني التلميذة النجيبة؟؟
لك الشكر أستاذي الفاضل على الإفادة والتنوير.