الفيلسوف ديكارت - منتديات دفاتر التربوية التعليمية المغربية
تسجيل جديد
أبرز العناوين


أدوات الموضوع

الصورة الرمزية عاشقة الاسلام
عاشقة الاسلام
:: دفاتري متميز ::
تاريخ التسجيل: 11 - 11 - 2008
السكن: بني ملال
المشاركات: 254
معدل تقييم المستوى: 215
عاشقة الاسلام على طريق الإبداع
عاشقة الاسلام غير متواجد حالياً
نشاط [ عاشقة الاسلام ]
قوة السمعة:215
قديم 23-12-2008, 19:20 المشاركة 1   
افتراضي الفيلسوف ديكارت

رينيه ديكارت René Descartes ولد ( 31 مارس 1596 - 11 فبراير 1650 ) يعرف أيضا بكارتيسيوس Cartesius فيلسوف فرنسي و رياضياتي و عالم يعتبر من مؤسسي الفلسفة الحديثة ومؤسس الرياضيات الحديثة . يعتبر أهم و أغزر العلماء نتاجا في العصور الحديثة . الكثير من الأفكار و الفلسفات الغربية اللاحقة هي نتاج وتفاعل مع كتاباته التي درّست و تدرّس من أيامه إلى أيامنا. لذلك يعتبر ديكارت أحد المفكرين الأساسيين و أحد مفاتيح فهمنا للثورة العلمية و الحضارة الحديثة في وقتنا هذا. يمجد اسمه بذكره في ما يدعى هندسة ديكارتية التي يتم بها دراسة الأشكال الهندسية ضمن نظام إحداثيات ديكارتي ضمن نطاق الهندسة المستوية التي تدمجها مع الجبر .
يعارض ديكارت الكثير من أفكار أسلافه. ففي مقدمة عمله عاطفة الروح passion de l'âme ، يذهب بعيدا للتأكيد أنه سيكتب في هذا الموضوع حتى لو لم يكن أحد سبقه لطرح هذا الموضوع. بالرغم من هذا فإن العديد من الفكار توجد بذورها في الأرسطية المتأخرة و الرواقية Stoicism في القرن السادس عشر او في فكر أوغسطين.
يعارض ديكارت هذه المدرسة في نقطتين أساسيتين : أولا يرفض تقسيم الجسام الطبيعية إلى مادة و صورة (شكل) كما تفعل معظم الفلسفات اليونانية . ثانيا يرفض مبحث الغائية - سواء كانت غايات ذات طبيعة إنسانية أو إلهية لتفسير الظواهر الطبيعية . أما في الإلهيات فهو يدافع عن الحرية المطلقة لفعل الله أثناء الخلق. أسهم في الشك المنهجي استهدف في شكه الوصول الي اليقين وأسباب الشك لديه أنه يلزم أن نضع موضع الشك جميع الأشياء بقدر الأمكان ويبرر الشك أنه تلقى كثيرا من الآراء الباطلة وحسبها صحيحة، فكل ما بناه منذ ذلك الحين من مبادئ على هذا القدر من قلة الوثوق لا يكون إلا مشكوكا فيها، إذا يلزم أن نقيم شيئا متينا في العلوم، أن نبدأ بكل شئ من جديد وأن توجه النظر إلى الأسس التي يقوم عليها البناء، مثال المعطيات الخاصة للحواس، فالحواس تخدعنا أحيانا والأفضل ألا نثق بها أما الأشياء العامة كالعيون والرؤوس والأيدي التى يمكن أن تتألف منها الخيالات يمكن أن تكون نفسها خيالية محضة.
أشهر أقواله الخالدة (بالفرنسية : Je pense, donc je suis ) بالعربية : "أنا أفكر اذا فأنا موجود"، والتي ذكرت في كتاب مبادئ الفلسفة "Les Principes de la philosophie" الذي صدر في 1644 بالاتينية.
استطاع ديكارت اثبات وجود نفسه عن طريق انه يشك فهو متاكد من شيء واحد فقط هو انه يشك بوجوده وبما انه يشك فهو موجود.
"اثبات وجود الله" تمكن ديكارت من "اثبات وجود الله" من خلال انه انسان غير كامل لأنه يشك، وبما أنه غير كامل، فهو لا يستطيع أن يأتي بفكرة الكامل، لأن الكامل لا يستنتج من الناقص، فهناك مسبب واحد لفكرة الله بعقله هو الله نفسه أي ان الله هو من وضع فكره الله بعقله








آخر مواضيعي

0 و هو في قاع البحر يقيم الصلاة
0 صور لمصلين من أجمل ما رأيت
0 بنك معلومات مادة التربية الإسلامية
0 ارجوا من جميع تلاميذ الجذع المشترك الدخول
0 اعيرونا مدافعكم ليوم لا مدامعكم...اعيرونا مدافعكم و ظلوا في مواقعكم
0 إن ما بين غزة و عزة نقطة ...
0 طفل فلسطيني ينظر لامه وهي تموت.. مؤثرة جدا.!"مع الصور"
0 قصيدة طفلة فلسطينيه , مبكيه
0 فلسطينية عن ألف رجل
0 صرخات طفلة فلسطينية تنبع من قلب متألم


salah123
:: دفاتري ذهبي ::

الصورة الرمزية salah123

تاريخ التسجيل: 2 - 9 - 2008
السكن: المغرب وطننا الحبيب
المشاركات: 1,231

salah123 غير متواجد حالياً

نشاط [ salah123 ]
معدل تقييم المستوى: 318
افتراضي
قديم 24-12-2008, 19:33 المشاركة 2   

شكرا على الموضوع.


عاشقة الاسلام
:: دفاتري متميز ::

الصورة الرمزية عاشقة الاسلام

تاريخ التسجيل: 11 - 11 - 2008
السكن: بني ملال
المشاركات: 254

عاشقة الاسلام غير متواجد حالياً

نشاط [ عاشقة الاسلام ]
معدل تقييم المستوى: 215
افتراضي
قديم 25-12-2008, 08:58 المشاركة 3   

شكرا على المرور


أبو حمزة62
:: دفاتري جديد ::
الصورة الرمزية أبو حمزة62

تاريخ التسجيل: 23 - 10 - 2008
المشاركات: 25

أبو حمزة62 غير متواجد حالياً

نشاط [ أبو حمزة62 ]
معدل تقييم المستوى: 0
مقال
قديم 26-12-2008, 21:09 المشاركة 4   

مقدمة

فيلسوفورياضيَّ وعالم فرنسي كثيرًا ما يُلَقَّب بأَبي الفلسفة الحديثة. وقداخترع الهندسة التَّحليليَّة. وكان أول فيلسوف وصف الكون المادّيّمن حيث المادة والحركة. كما كان رائدًا في محاولة صياغة قوانين عامَّةبسيطة في الحركة تَحْكُم جميع التَّغيُّرات الطَّبيعيَّة. و يعتبره البروفيسور ديزموند م. كلارك أستاذ الفلسفة الحديثة والمختص بفكر ديكارت من المفكرين العشرة الكبار: أي أفلاطون، ارسطو، ديكارت، سبينوزا،جان جاك روسو، كانو، هيغل، نيتشه، فرويد، هيدغر، بالطبع فهناك آخرون مهمونجداً ولا ينبغي أن نستهين بإنجازاتهم.



حياته

ولد رينيه ديكارت في مدينة صغيرة كانت تدعى «لاهي» ولكنها الآن تدعى ديكارت تيمناً بابنها البار الذي شهرها في كل أنحاءالعالم. وكان ذلك في 31 مارس من عام 1596. وكان ينتمي إلىعائلة النبلاء الصغارالتي لا تصل إلى مستوى طبقة النبلاء الكبار التي كانت تملكالاقطاع الواسع وتحكم فرنسا. وتعلَّم في إِحدى الكُلِّيَّات اليسوعيَّة. وبعد أن أنهى دراساته الأكاديمية. قرر التفرغ للبحث عنالحقيقة وعدم العمل كأستاذ، والواقع انه ورث مبلغاً كبيراً من المال عنوالده، ولم يكن بحاجة إلى العمل لكسب عيشه، وهذا ما ساعده على تحقيق آمالهفي اكتساب العلم والمعرفة الواسعة. وفيليلة عشرة نوفمبر من عام 1619 اكتشف ديكارت طريقه في الحياة بعد أن رأىثلاثة أحلام مرعبة هزته هزاً، وكادت أن تودي بعقله. ولكنهتجاوز المحنة وتوصل إلى حقيقة لأول مرة عن طريق اكتشاف علم رائع هو: علمالرياضيات، وعندئذ عرف ديكارت انه سيقضي كل عمره في كشف الحقائق الفلسفيةالجديدة واسقاط الأوهام والأخطاء الخاصة بالفلسفة القديمة: أي فلسفةالقرون الوسطى وفلسفة ارسطو أيضاً. ولكي يقوم بهذا الانقلاب المعرفي الكبير في تاريخ الفكر اضطر ديكارت إلىمغادرة فرنسا التي كانت آنذاك أصولية متعصبة واستبدادية مليئة بمحاكمالتفتيش. وذهب للاستقرار في هولندا بدءاً من عام 1628: ، ومعلوم أن هولندا كانت آنذاك البلد الأكثر حرية في أوروبا وكانتمتسامحة جداً من الناحية الدينية وهناك ألف معظم كتبه الأساسية، إنلم يكن كلها.و رغم ذلك لاحقه الأصوليون وهددوه، ولولاتدخل السفير الفرنسي لربما كانوا قد أصابوه بأذى. وكان ديكارتيحب السكن في ضواحي المدن لا المدن ذاتها، والواقع انه كان يختار مسكنهبالقرب من الطبيعة والحقول لكي يستمتع بالوحدة والعزلة ويتفرغ للتأملوالتفكير، وكثيراً ما كان يغير سكنه إذا ما انتبه الناس إلى وجوده وعرفوامن هو. وعندئذ لا يعود يشعر بالحرية فيسافر إلى مكان آخر ومنزلآخر حيث لا يعرفه أحد، على الأقل في البداية. ولكن ما أن يعرفوا انه هوالفيلسوف الشهير ديكارت حتى يصاب بالانزعاج ويفكر بالهرب إلى مكان آخر،وهكذا دواليك. وبالتالي فقد كان يشعر بأن الناس يزعجونه أو يعتدون علىوحدته وعزلته وتأملاته. وفي شهر سبتمبر من عام 1649 دعته ملكةالسويد كريستين لزيارتها في العاصمة استوكهولم. وتردد في تلبية الطلب،لأنه كان مرتاحاً في هولندا ويخشى برد الشمال القارس .ولكنسفير فرنسا هناك ألح عليه في تلبية رغبة الملكة، ومعلوم أنها ما كانتلتدعه لولا أن شهرته قد طبقت الآفاق. وهكذا سافر إلى هناك لكي يموت منالبرد في 11 فبراير عام 1650.

أعماله


في عام 1637 نشر ديكارت في مدينة ليدن بهولندا كتاباً ضخم الحجم بعنوان: مقالات، وكان يحتوي على مقالاته التي كتبها عن موضوعات شتى كالنيازكوالشهب وعلم البصريات وعلم الهندسة. وكانت مقدمة الكتاب هي مقاله الشهيرفي المنهج وكان عنوانه الكامل: مقال في المنهج من أجل استخدام العقل بشكلجيد والبحث عن الحقيقة في العلوم. وقد نشر الكتاب بدون توقيع خوفاً منمحاكم التفتيش وملاحقة الكنيسة والأصوليين له. ودرس ديكارت فيهذا الكتاب كيفية تشكل الظواهر الطبيعية بشكل علمي: كالمطر والغيوم وقوسقزح، إلخ. كما درس قوانين انعكاس الضوء. وأضاف إلى ذلك اختراعه الكبير: علم الهندسة التحليلي. ومعلوم ان النظريات الغيبية أو الميتافيزيقية عنكيفية تشكل الظواهر الطبيعية كانت هي السائدة قبل ديكارت فبددها وأحلمحلها النظريات العلمية القائمة على التجربة المحسوسة والعيان.

وفي عام 1641 نشر ديكارت واحداً من أهم الكتب في تاريخ الفلسفة كلها ألاوهو: التأملات الديكارتية وهنا لا يتحدث ديكارت عن أشياء علمية وإنما عنأشياء فلسفية محضة. ولكنه كتبه باللاتينية لأنه كان موجهاً إلى علماءزمانه وكبار الاختصاصيين لا إلى عموم الشعب. والواقع ان الكتاب يحتوي علىالمبادئ الأساسية لفلسفة ديكارت، من هنا أهميته الكبرى ولا يوزايه إلا نقدالعقل الخالص لكانط، أو فينومينولوجيا الروح لهيغل. وكانالمقصود به الرد على علماء اللاهوت المسيحيين الذين يسيطرون على العقليةالجماعية في ذلك الزمان. وقبل أن ينشره ديكارت أرسله إلى بعض كبارالمفكرين من أمثال الفيلسوف الانجليزي هوبز وسواه وقد أبدوا رأيهم فيهوعبروا عن نقاط الاتفاق ونقاط الاختلاف معه.
ونشر ديكارت انتقاداتهم في آخر الكتاب بعد أن رد عليها. وأثبت بذلك انه شخص موضوعي بل ديمقراطي. فهو يقبل بحث الاختلاف في الرأيبكل سعة صدر. انه يؤمن بالحوار الديمقراطي في مجال الفلسفة: أي بالمقارعةبين الرأي والرأي الآخر. وهذا ما يؤدي إلى التقدم في الواقعليس فقط في مجال العلم والفلسفة وإنما أيضاً في مجال السياسة. نعم لقدأعطانا ديكارت درساً في الحرية الفكرية لا مثيل له في ذلك الزمان علىالأقل. ثم تمت ترجمة الكتاب إلى الفرنسية عام 1647 بعد أخذ موافقته وذلكلكي يقرأه كل الفرنسيين وبخاصة أولئك الذين لا يتقنون اللغة اللاتينية. في الواقع ان هدف ديكارت لم يكن دراسة الفلسفةوانما دراسة العلم فهو قد ابتدأ بدراسة علم الفيزياء ـ ظواهر الطبيعة لكييفهم الأشياء بشكل مادي، علمي، محسوس. ولذلك كان يقدم بالتجاربالعلمية، والقياسات، والملاحظات ويعبر عن كل ذلك من خلال المعادلاتالرياضية. فالرياضيات هي العلم الجديد الرائع الذي يمكننا من فهم كل شيءفي هذا العالم من خلال القياس والحساب والمعادلات الدقيقة.
يُدعى ديكارت بالثَّنَويلأنه ادَّعَى أَنَّ العالم يتألف من عنصرين أساسيين اثنين هما: المادَّةوالرُّوح. فالمادَّة هي الكون المادّيّ الذي تعتبر أجسامنا جزءًا منه. أَمَّا الرُّوح فهي العقل الإِنساني الذي يتفاعل مع الجسم ولكنه يستطيع ـمن حيث المبدأ ـ أَن يوجد بدونه.ولكن ديكارت فهم بعدئذ انه ينبغي عليه أن يبرر العلم عن طريق محاجاتفلسفية. ثم فهم أيضاً ان الكنيسة سوف تحاربه إذا لم يثبت توافق فلسفته معالدين ولهذا السبب ألف كتاب التأملات الديكارتية لإثبات وجود الله وخلودالروح بعد الموت. وعلى هذا النحو حاول التوفيق بين العقل والنقل، أو بينالفلسفة والدين.ووفقًا لما يراه ديكارت، فإِنَّ العالم بأَسره، بما فيذلك قوانينه وحتى حقائق الرِّياضيَّات، من مخلوقات الله الذي يتوقف كل شيءعلى قدرته. ويعتقد ديكارت أَنَّ الله يشبه العقل من حيث إِنَّ الله والعقليفكران ولكن ليس لهما وجود مادي أو جسمي. غير أَنَّه اعتقد أَنَّ اللهيختلف عن العقل من حيث إِنَّه غير محدود، ولايعتمد في وجوده على خالق آخر.على الرغم من كل هذه التنازلات التيقدمها لعلماء اللاهوت المسيحي، وعلى الرغم من كل الاحتياطات الحذرة التياتخذها إلا ان الكنيسة أدانته باعتباره مفكراً زنديقاً لا يوثق به! ثم وضعت كتبه على قائمة الكتب المحرمة عام 1666، أي بعد موته بستة عشرعاماً. وكان ذلك يعني إطلاق فتوى لاهوتية بتحريم قراءة كتبه على الجمهورالمسيحي الخاضع لتوصيات الفاتيكان. بل ان اليسوعيين، أيالأخوان المسيحيين المتشددين، منعوا تدريس كتبه في المدارس والجامعاتبدءاً من عام 1640، أي قبل موته بعشر سنوات، ولكنه سيطر على الفكر فيالقرن التالي بعد أن استنارت العقول وأصبحت قادرة على فهمه. وعندئذ أصبحالبطل المقدام للفكر بحسب تعبير هيغل.

خاتمة
حقاً لقد أغلق ديكارت فترة ألفي سنة من تاريخ الفلسفةودشن الفترة المعاصرة التي مازلنا نعيش فيها حتى اليوم. نقول ذلك علىالرغم من أن الزمن تجاوزه في مجال الاكتشافات العلمية والمبادئ الفلسفية. فكانط تجاوزه، وكذلك نيوتن، وهيغل، وسواهم. ولكنهم جميعاً يعترفون بريادتهوفضله.




أبو حمزة

عاشقة الاسلام
:: دفاتري متميز ::

الصورة الرمزية عاشقة الاسلام

تاريخ التسجيل: 11 - 11 - 2008
السكن: بني ملال
المشاركات: 254

عاشقة الاسلام غير متواجد حالياً

نشاط [ عاشقة الاسلام ]
معدل تقييم المستوى: 215
افتراضي
قديم 27-12-2008, 14:10 المشاركة 5   

شكرا على المرور و الاضافة

إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
الفيلسوف, ديكارت

« دعاء لا يخِيبُ ظنُّ مَن دعا به مخلصا | اللهم إن هدا منكر »

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
الفيلسوف والمهندس‏ rach1984 النكــت والطرائف 5 03-07-2009 11:40
منهج الشـك عند الفيلسوف الفرنسي رنيه ديكارت nicest-boy دفاتر المواضيع العامة والشاملة 14 12-01-2009 12:12


الساعة الآن 12:44


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd
جميع الحقوق محفوظة لمنتديات دفاتر © 1434- 2012 جميع المشاركات والمواضيع في منتدى دفاتر لا تعبر بالضرورة عن رأي إدارة المنتدى بل تمثل وجهة نظر كاتبها
جميع الحقوق محفوظة تصميم النور اونلاين لخدمات الويب المتكاملة