|
أعطيت الفرصة للنقابات الاشتراكية/الاستقلالية/التقدمية...فحق عليها القول المأثور:" الفقيه لي ترجينا بركتو، دخل لينا للجامع ببلغتو"...لنعطي الفرصة للنقابات المستقلة كبديل... لعل وعسى؟؟؟ |
|
في رأيي لا وجود لنقابة مستقلة في دول عريقة في الديمقراطية لتولد عندنا بين عشية وضحاها في بلد لا زال رجال التعليم فيه يشترون اصواتهم ب 50 درهما لأحزاب كنا نحاربها بكل أشكال الضغوطات
و للإشارة فالحزب هو السند الحقيقي لسير النقابة على الطريق المستقيم فالنقابات اليسارية في السبعينات قوتها في أحزابها التي ناضلت بالغالي والنفيس حتى حققنا ما حققناه
وللتذكير فإن رجال التعليم ليس لهم بديل في التكتل وراء جميع النقابات الحزبية كيفما كانت بشرط التوحد في الملف المطلبي لرجال التعليم بكل الوانهم يسارية كانت أو معتدلة أو إسلامية حتى