|
لسم الله الرحمن الرحيم
أخي الفاضل aitkarrou هناك من الكفاءات في هذا البلد السعيد ضاعت وسط التفاهات، بدل أن يكون العمل الإداري تخليقا لمجمل الحياة ذات الصلة بالموظف، والدفع بالإدارة التربوية إلى الأمام، اختزلت وظيفة المدير في ساع للبريد لكن بوزن زائد،لذلك صارت العبرة بالقدرة على حمل الأكثر. غير أن السؤال الحقيقي هو : ما مدى وعي المديرين بما يعانونه ؟ أم أن المهم عند الكثيرين هو أنه تمكن من " التخلص " من القسم فقط، أما الهوان والمهانة، فلا شك أنها أمور ثانوية بالنسبة إليهم. أخي الفاضل ما حك جلدك مثل ظفرك. |
|
فهمتَ قصدي فلك من الله جزاء.
و عن الوعي فما أضن أن في الإدارة غافلٌ.
أقول دوما أن الهوان أصله التقصير في الواجب.
فمن ليس أمينا في تأدية واجبه تهون عليه نفسه ويرضخ.
أماعن الجلد فظفري قصير و الجلد شاسع.
فاليد الواحدة لا تصفق و لكن سأحاول جمع الأيادي وهدا وعد ما حييت.
وما البحر إلا قطرات قطرات قطرات....
شكرا على ردك أخي علي و السلام عليكم ورحمة الله.