أولا و قبل كل شيء ...أشكرك أختي الكريمة ، الطيبة ، الغالية أم عثمان على هذه الإلتفاتة الكريمة
و طوبى لنا بدفاتر و بأم عثمان ذات القلب الكبير و الأحاسيس المرهفة التي تحب الجميع ...
فمن يعرفها يعي أن كل الكلمات تعجز عن موافاتها حقها ...
و من لا يعرفها أرجو الله تعالى أن يمتعه بصداقتها ...ليعرف معنى الصداقة الحقة ...
ما قمت إلا بالواجب ...أخي الكريم إدريس ،فعلا تستحق أكثر من تكريم على مجهوداتك التي تبذلها بنكران الذات خدمة لمنتدانا الغالي....حفظك الله وأقر عينيك بالغالية آية وأخويها الكريمين.....
أختك أم عثما ن.
وهذه باقة ورد عربون الأخوة والصداقة الحقة التي تجمعنا