ايت بوكماز (أزيلال): بهذه الصور سنحقق الجودة في التعليم

[nasro6767]

في كوريا والهونغ كونغو.... هناك ما يسمى بالمعلم المتحرك الذي يحمل السبورة فوق كتفه ويتنقل بين الحقول والورشات والمعامل، يعني معلم نظامي بدون مؤسسة ولا حتى قسم، ومع ذلك افتحوا أجهزة حواسبكم واقرأوا أين صنعت قطع هذا الجهاز.
إنها في هذه الدول وغيرها، وحتى لا نمشي بعيدا تأملوا نسبة الأمية في فلسطين المحتلة وقارنوها مع نسبة الامية في المغرب وستدركون الفرق.
صحيح هناك مؤسسات مغربية بل هناك الكثير من هذه المؤسسات في حالة يرثى لها. هذه حقيقية واضحة للعيان على مستوى اليناء التحتي، لكن في المقابل وعلى مستوى البناء الفوقي أي العقلية هناك عقليات بلغ بها التحجر حد * ولو طارت معزة *
بمعنى هناك رجال تعليم مغاربة للأسف حتى وإن تعين بجامعة هارفار الأمريكية لا يتقن سوى تأليف قصائد النقذ الهدام النقذ السلبي..............
المغرب ينفق أكثر من 26% من ميزانيته على التعليم.
هذه النسبة هي مبلغ ضخم من ميزانية ما بين 18 المليار و22 مليار دولار.
النتيجة = نكتب الأجوبة لتلاميذ السادس على السبورات
النتيجة = الغش باستعمال تقنية الويفي والبلوتوت وال...في امتحانات الباكلوريا
النتيجة = والو × والو × والو................

[mouhcine73]

للأسف هذه الفرعية كنا نسميها سابقا " سير موت" وهي كانت تابعة قبل خضوعها للتقسيم الى م/م السقاط...كان المدير اذا اراد تفقدها يستغرق يوما بأكمله للوصول اليها بواسطة بغل .... وحسب ما يظهر في الصور أن لاشيء تغير سوى السنين التي مرت...ورغم ذلك فقد قضينا في تلك المناطق أروع الذكريات...

[الصديق عزيز]

اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة nasro6767 في كوريا والهونغ كونغو.... هناك ما يسمى بالمعلم المتحرك الذي يحمل السبورة فوق كتفه ويتنقل بين الحقول والورشات والمعامل، يعني معلم نظامي بدون مؤسسة ولا حتى قسم، ومع ذلك افتحوا أجهزة حواسبكم واقرأوا أين صنعت قطع هذا الجهاز. إنها في هذه الدول وغيرها، وحتى لا نمشي بعيدا تأملوا نسبة الأمية في فلسطين المحتلة وقارنوها مع نسبة الامية في المغرب وستدركون الفرق. صحيح هناك مؤسسات مغربية بل هناك الكثير من هذه المؤسسات في حالة يرثى لها. هذه حقيقية واضحة للعيان على مستوى اليناء التحتي، لكن في المقابل وعلى مستوى البناء الفوقي أي العقلية هناك عقليات بلغ بها التحجر حد * ولو طارت معزة * بمعنى هناك رجال تعليم مغاربة للأسف حتى وإن تعين بجامعة هارفار الأمريكية لا يتقن سوى تأليف قصائد النقذ الهدام النقذ السلبي.............. المغرب ينفق أكثر من 26% من ميزانيته على التعليم. هذه النسبة هي مبلغ ضخم من ميزانية ما بين 18 المليار و22 مليار دولار. النتيجة = نكتب الأجوبة لتلاميذ السادس على السبورات النتيجة = الغش باستعمال تقنية الويفي والبلوتوت وال...في امتحانات الباكلوريا النتيجة = والو × والو × والو................

mt2 أنت على صواب أخي في محاربتك للعدمية...لكن تغيب عنك الحقائق أخي...التعليم العمومي في المغرب النافع و هذا الذي في الصورة*الغير النافع*..هو مستهدف بنيويا..منهجيا..تجهيزا..و بشريا...وهذا كله من أجل تشجيع التعليم الخصوصي وبالتالي خفض الميزانية التي تحدثت عنها والتي بلا شك تثقل كاهل دولة تربح ملايير الدولارات من عائدات الفوسفاط...كفانا ضحكا عللى الذقون..أن نعمل..هذا شيء مطلوب و واجب و لو في كهوف..لكن أن نعيش تعساء في مسرحية لا نعلم والله حتى من يحبك إخراجها..هذا ما لن يقبله أي إنسان عاقل.....mt2

[أبو المعالي]

اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة nasro6767 في كوريا والهونغ كونغو.... هناك ما يسمى بالمعلم المتحرك الذي يحمل السبورة فوق كتفه ويتنقل بين الحقول والورشات والمعامل، يعني معلم نظامي بدون مؤسسة ولا حتى قسم، ومع ذلك افتحوا أجهزة حواسبكم واقرأوا أين صنعت قطع هذا الجهاز. إنها في هذه الدول وغيرها، وحتى لا نمشي بعيدا تأملوا نسبة الأمية في فلسطين المحتلة وقارنوها مع نسبة الامية في المغرب وستدركون الفرق. صحيح هناك مؤسسات مغربية بل هناك الكثير من هذه المؤسسات في حالة يرثى لها. هذه حقيقية واضحة للعيان على مستوى اليناء التحتي، لكن في المقابل وعلى مستوى البناء الفوقي أي العقلية هناك عقليات بلغ بها التحجر حد * ولو طارت معزة * بمعنى هناك رجال تعليم مغاربة للأسف حتى وإن تعين بجامعة هارفار الأمريكية لا يتقن سوى تأليف قصائد النقذ الهدام النقذ السلبي.............. المغرب ينفق أكثر من 26% من ميزانيته على التعليم. هذه النسبة هي مبلغ ضخم من ميزانية ما بين 18 المليار و22 مليار دولار. النتيجة = نكتب الأجوبة لتلاميذ السادس على السبورات النتيجة = الغش باستعمال تقنية الويفي والبلوتوت وال...في امتحانات الباكلوريا النتيجة = والو × والو × والو................

من اين حصلت على هذه النسبة أخي الكريم . أذكر لنا المصدر من فضلك ؟

[عبد الاله]

الله يْبْدْل الحَالَة بِمَا هُوَ أَحْسَنْ