بيداغوجيا الكفايات - منتديات دفاتر التربوية التعليمية المغربية
تسجيل جديد
أبرز العناوين



الدفتر العام لللتكوين المستمر والامتحانات المهنية منتدى عام متخصص في مواضيع التكوين والاستعداد للامتحانات المهنية والمباريات الوظيفية

أدوات الموضوع

الصورة الرمزية ahmida
ahmida
:: دفاتري ذهبي ::
تاريخ التسجيل: 5 - 7 - 2007
السكن: nador
المشاركات: 2,182
معدل تقييم المستوى: 425
ahmida على طريق التميزahmida على طريق التميز
ahmida غير متواجد حالياً
نشاط [ ahmida ]
قوة السمعة:425
قديم 08-06-2009, 13:55 المشاركة 1   
Thumbs down بيداغوجيا الكفايات

بسم الله الرحمن الرحيم
الاثنين2009-06-01
عرض تربوي بعنوان بيداغوجيا الكفايات
www.madrassaty.net/vb
هناك إجماع لدى الباحثين أن التصور الداعي إلى تبني تدريس الكفايات جاء كحركة تصحيحية لتجاوز الثغرات التي رافقت موجة التدريس بالأهـداف، وبالتالي يمكن اعتبارها امتدادا وتطويرا للتدريس الهادف.
بداية التساؤل حول نجاعة بيداغوجية الأهداف كانت مابين سنوات 1975 و1980 وقد برز في هذا الصدد العمل المتميز الذي قام به مركز الدراسات البيداغوجية للتجريب والإرشاد بفرنسا( Centre d'études pédagogiques pour l'expérimentation et le conseil:CEPEC ) ابتداء من سنة 1977. ولم يكن القصد هو التخلي نهائيا عن بيداغوجية الأهداف والرجوع إلى ممارسة بيداغوجية تقليدية تفتقد العقلانية والتخطيط، بل كان القصد هو تصحيح وتجاوز الطابع السلوكي التجزيئي لبيداغوجية الأهداف.
ويمكن تلخيص أهم المؤاخذات على التدريس الهادف في النقط التالية:
* ينتج عن الإفراط في الصياغة السلوكية أهداف ترتبط بإنجازات محدودة وجزئية وقصيرة المدى ، مما قد يضعف ارتباطها بالمرامي والأهداف الكبرى التي سطرتها المنظومة التربوية.
* الممارسة السلوكية تبالغ في إعطاء أهمية للجوانب المعرفية على حساب الجوانب السوسيو- وجدانية المركبة.
* كثرة الأهداف الإجرائية قد تفقد العمل التربوي معناه وتؤدي إلى نوع من النفور والملل لدى المدرس والتلميذ على السواء، والسقوط في أعمال روتينية شكلية مكررة..
* المنطق السلوكي بسعيه إلى الوصول إلى أعلى مستوى من الأجرأة لضبط عملية التقويم والقياس قد يقلل من فعالية التكوين الحقيقي للتلاميذ واكتسابهم لمهارات وقدرات عقلية عليا بسبب التركيز المفرط على تعلمات جزئية محدودة تحت ضغط هاجس ضبط القياس والتقويم.
أمام هذه الثغرات التي تم رصدها من طرف باحثين وخبراء في مجال التعليم والتعلم بدأ السعي إلى تصحيح وإدخال تعديلات تؤدي إلى الاهتمام بالرفع من مستوى جودة التعليم وتمكين التلميذ من اكتساب مهارات وقدرات تفيده في حياته العملية عوض الاهتمام بتعلمات الغاية منها اجتياز اختبارات التقويم ثم نسيانها أو عدم القدرة على توظيفها في الحياة العملية مما يجعلنا أمام حاملي شهادات عليا لكن دون كفاءات عملية حقيقية. وقد ساعد التطور الاقتصادي وازدياد حدة التنافس في عصر العولمة من تزايد الحاجة إلى ربط التعليم بالحاجيات الحقيقية للمجتمع لاكتساب أكبر قدرة من الكفايات الضرورية لمجابهة هذه التحديات.
وليس غريبا أن نرى مفهوم الكفاية يظهر ويتبلور في البداية في مجال البحوث المرتبط بعلم الشغل:Ergonomie، كما بدأت تطبيقاتها الناجحة تبرز بالخصوص في مراكز التكوين المهني والتكنولوجي وتدبير المقاولات...
تعريف الكفايـة:
ولابأس أن نشير الى معنى الكفاية في لغتنا ، ففي اللغة فان أهم تعريف للكفاية أو الكفاءة هو الذي يورده ابن منظور في لسان العرب ( دارالجيل،بيروتالمجلدالخامسص 269 حيث ذكر:
قول حسان بن ثابت : وروح القدس ليس له كِفاء،أي جبريل عليه السلام ليس له نظير ولامثيل.
والكفىء :بفتح الكاف النظير ، وكذلك الكفء والمصدر الكفاءة.
والكفاة : بضم الكاف النظير والمساوي.
يقولتعالي : (لميلدولميولدولميكنله،ُكُفؤاأحد) .
ويقالَكَفأُْتالقِدروغيرها،إذاكببتهالتفرغمافيها.
الكَفاة : الخدمالذينيقومونبالخدمة، جمعكاف،وكفىالرجلكفاية، فهو كاف ، اذا قام بالامر.
إنها أكثر من مجرد مصطلح جديد، إنها مقاربة جـديدة.
فالأمر لا يتعلق بخاصية مرغوب توفرهـا عند التلميـذ، أو مستوى من مستويات الأهـداف الصنافية التي تعودنا الاشتغال بها. إنها مقاربة بيداغوجية جديدة تُغير العـديد من جـوانب تصـوراتنا وممارساتنا التربوية. وقد أشار روجرز Rogiers إلى ثلاثة عناصر(أو تحديات) تبـرر ظهـور هذه المقـاربـة الجديـدة :
- غـزارة المعلومات وتكاثرها السـريع مما يجعل الطرق البيداغـوجية المبنية على نقل المعارف عقيمـة وجامـدة ومُتَجـاوزة.
- الحاجـة الملحـة لتقـديم تعلمـات ذات معنى للتلاميـذ، وتجلب اهتمامهم ولها ارتباط وثيق بالحاجيات اليومية والمعاشـة.
- مـحاربة الفشل الدراسي الذي يقلل من فعالية ومردودية الـمؤسسة التربويـة.
تعريف لوجنـدر Legendre:
" مجمـوع المعارف والمهـارات التي تمكن من إنجاز مهمة أو عدة مهام بشكل ملائم."
- تعريف بريان Brien:
" هي تلك القدرة لدى الشخص على إنجاز مهمـة معينة. إنها مجمـوع المـعارف والمهارات والمواقف، التي يتم استثارتها وتعبئتها أثناء القيام بإنجاز مهمة محددة."
يقول Le Boterf في كتابه = De la compétence..Paris, 1994,P: 43 :
" الكفاية ليست حالة أو معرفة مكتسبة، فاكتساب معارف أو قدرات (مهارات) لا يعني أن الفرد أصبح ذو كفاية، بحيث يمكن للمرء أن يكون على دراية واسعة بمبادئ المحاسبة والتدبير ولكن قد لا يعرف توظيف هذه المعلومات في الوقت المناسب وفي المكان المناسب.. (savoir mobiliser ) الكفاية تكتسب أثناء ممارسة نشاط ما يتم فيه تجنيد المعارف والقدرات والتوظيف المناسب لها، ولا يمكن اكتسابها من فراغ أو من خلال التلقي السلبي.."
ويقترح الباحث Philippe Perrenoud في دراسة له منشورة على الانترنيت،تعريفا وأمثلة توضيحية:
"الكفاية هي تجنيد مجموعة من الإمكانيات المعرفية ( معارف، قدرات، معلومات..) لمواجهة فئة من الوضعيات/المشكلات بدقة وفعالية.
أمثلة:
- التمكن من تحديد الاتجاه والمسار داخل مدينة مجهولة.
هذه الكفاية تتطلب تجنيد قدرات مختلفة: القدرة على قراءة تصميم مدينة، القدرة على تحديد موقع، القدرة على طلب معلومات وإرشادات، وتجند كذلك معارف مثل: مفهوم المقياس، عناصر الطبوغرافيا، معرفة الإحداثيات الجغرافية..
- التمكن من معالجة طفل مريض وفي حالة مستعجلة.
هذه الكفاية تتطلب تجنيد قدرات: ملاحظة الأعراض – أخذ الحرارة – تحديد الدواء المناسب، وتتطلب معارف: معرفة بمختلف أنواع الأمراض – مبادئ الإسعافات الأولية – معرفة الأدوية ومضاعفاتها...
- تمكن الفرد من ممارسة حق الانتخاب بشكل لا يضر بمصلحته.
هذه الكفاية تتطلب تجنيد قدرات: طلب المعلومات –تعبئة بطاقة التصويت، وتتطلب كذلك تجنيد معارف مرتبطة بالمؤسسات السياسية والقوانين الانتخابية وبرامج الأحزاب... "
نستنتج إذن أن التلميـذ يصبح متمكنـا من كفاية معينة حينما يتمكن من توظيف ما اكتسبه من معارف(مفاهيم ومعطيات) ومهـارات، بغرض إنجاز مهام محددة وحل مشكلة ضمن وضعية بيداغوجية إشكالية.
خصـائص الكـفايـة :
* خاصية الإدماجIntégration: مقابل خاصية تجزيء المعارف والمهارات التي تميز بيداغـوجية الأهداف، تسعى هده المقاربة إلى إدماج المعارف والمهارات والمواقف لتشكل واقعا منسجما ومندمجا: فهناك الجانب السوسيو وجداني socio-affectif وهو الذي يجعل التلميذ متحفزا للقيام بمهمة معينة والانغماس فيها وجدانيا باعتبارها مشروعه الذاتي وانعكاسا لذاته، وما ينتظره من اعتراف اجتماعي وجزاء. وهناك الجانب المعرفي الذهني cognitif المرتبط بالمعارف والاستراتيجيات التي ستوظف أو التي سيتم بناؤها واكتسابها أثناء القيام بالمهمة.
* خاصية الواقـعية Authenticité: في مقابل الطابع الأكاديمي النظري لبيداغوجية الأهداف، تميل مقاربة الكفايات إلى حل مشكلات ذات دلالة عملية وترتبط بالحياة اليومية الواقعية.
* خاصيـة التحـويل Transfert: مقابل الطابع التخصصي لبيداغـوجية الأهداف (أي معارف ومهارات مرتبطة بوضعيات خاصة ومواد محددة)، تُنمي بيداغوجية الكفايات خاصية التحـويل،أي القدرة على معالجة صنف واسع من الوضعيات تتداخل فيها عدة مواد، بشكل يشابه الواقع المعيش المتميز بطابعه المركب، وبالتالي يسهل على التلميذ تحويل ما تعلمه وتدرب عليه في المدرسة، إلى التطبيق الفعلي والعملي في الحياة اليومية.
* خاصية التعقيـد Complexité: في سُلَّم تدرجٍ تصاعدي لمستوى التعقيد تأتي الكفايات في قمة الهـرم مقابل أهداف التعلم ذات مستوى تعـقيد أقل والتي يتجه إليها اهتمام التقويم عادة.
مزايا وايجابيات وجدوى التدريس بواسطة بياغوجيا الكفايات

· منح عملية التعلم مغزى ومعنى يجعلها تتمحور حول وضعيات أو مشكلات أو قضايا معيشية وذلك بدلا من الاهتمام بمراكمة المعارف وتهييئ المتعلمين لاجتياز الاختبارات.
· العناية بالمراقي المعرفية العليا مثل التحليل والتركيب والتقويم والتخيل والانتاج والابداع والمقارنة .
· انصاف جميع التلاميذ أثناء التدريس باعتماد بيداغوجيا فارقية تراعي الفروق الفردية بين المتعلمين.
· اعتبار المتعلم شريكا أساسيا في بناء واكتساب تعلماته وتوظيفها وتحويلها .
· وأخيرا تحويل مركز الثقل من مراكمة المعارف وتتجميعها وتخزينها ليوم الاختبار والى بناء الكفايات وتنميتها وتطويرها .



عناصر التدريس بواسطة بيداغوجيا الكفايات :
1- صياغة أهداف أو مؤشرات في ضوء بيداغوجيا الكفايات .
- مراعاة ما يلي :
. تجنب صياغتها بأسلوب اجرائي سلوكي.
. تجنب السقوط في النزعة السلوكية التفتيتية والتجزيئية .
. صياغة أهداف في صيغة مؤشرات باعتبار هذه الأخيرة علامات محتملة لنمو القدرة ولاكتساب الكفاية .
. أن لا يتم تهميش الأهداف الدهنية العليا والجوانب الاجتماعية والوجدانية والقيم الانسانية السامية.
أن يستحضر لدى صياغتها المواصفات المحددة للمتعلمين والكفايات المرصودة للمناهج التربوية ومختلف أنواع الكفايات الأساسية والنوعية للمواد المقررة .
2- صياغة أنشطة التعلم المناسبة للتدريس بواسطة الكفايات :
· أنشطة لها معنى ودلالة ومحفزة للمتعلم على التعلم الذاتي وعلى حشد مختلف مكتسباته واستنفارها لتحقيق تعلم جديد ، هنا يقدم ز روجيرز مجموعة من الأنشطة التعليمية الملائمة لبيداغوجيا التدريس بالكفايات :
أ‌- نشاط الاستكشاف : كل نشاط يترتب عنه تعلم جديد سواء كان هذا التعلم مفهوما جديدا أم قاعدة جديدة أم معارف خاصة .
أمثلة : زيارة ميدانية أو خرجة دراسية بمكن أن تمهد لدرس جديد – تحليل نص ادبي قبل الشروع في الحديث عن تيار أدبي جديد.
ب‌- أنشطة التعلم عن طريق حل المشكلات :
يوضع التلاميذ فرادى أو مجموعات في وضعية تتطلب حل مشكل من اعداد المدرس ، وتقوم هذه الطريقة على مسلمة ترى بأن المتعلمين يستوعبون بشكل أفضل حين يفكرون بأنفسهم في المشكل ، وفي المقابل يكون المدرس قد هيا التلاميذ مسبقا وحفزهم على العمل وخلال الحصة فانه يكون رهن اشارتهم .
ج – أنشطة الادماج :
نشاط ديداكتيكي يقوم بوظيفة مركزية تتلخص في دفع التلاميذ الى حشد واستنفار عدة مكتسبات كانت موضوعة تعلمات سابقة .
د – أنشطة التقويم : أنشطة ملائمة لأنشطة الادماج غير أنها تستهدف هذه المرة وظيفة تقويم مكتسبات التلاميذ .


كما أن عددا من المشتغلين على الكفايات يؤكدون على أن تتمحور أنشطة التعلم حول الوضعيات – المشكلات -. فما المقصود بالوضعية المشكلة ؟ وما شروطها ؟ وما مكوناتها ؟

ان الوضعية المشكلة عبارة عن وضعية تعلمية تتضمن عائقا وتحديا يطلب من المتعلم رفعه باستدعاء مكتسباته وتعلماته وباستثمار ذكائه ومهاراته.
لذلك فمن شروط الوضعية المشكلة أن تتمحور حول عائق يطلب من المتعلمين تجاوزه وتخطيه وأن تتضمن نوعا من التحدي والمقاومة يجعل المتعلم يعبئ مختلف مكتسباته ومهاراته لحل الوضعية المشكل التي يواجهها .
تتشكل الوضعية المشكل حسب دوكيتيل من ثلاث مكونات أساسية : - المعينات ، أنشطة وتعليمات للقيام بالمهام.
*المعينات هي مجموعة العناصر المادية التي تقدم للتلميذ :
نص مكتوب ، صورة ...
*الانشطة وهي ما سيقوم به التلميذ في اطار وضعية .
* تعليمات العمل : تعطى للتلميذ بشكل صريح للقيام بالمهام .

3- العمل بالأدوار والمهمات المطلوبة من المدرس الذي يتبنى التدريس بواسطة بيداغوجيا الكفايات :
من ذلك :
· معرفة ادارة الفصل كمجموعة.
· معرفة تنظيم العمل لفترة تكوينية ممتدة في المكان والزمان (دورات ، مشاريع مدرسية).
· معرفة التعاون مع الزملاء ، الأباء ، الأشخاص الأخرين.
· معرفة اثارة وتنشيط منهجيات المشروع كأداة عمل منظمة .
· معرفة رصد وتغيير ما يعطي معنى للمعارف والأنشطة .
· معرفة ابتكار وتدبير وضعيات مشاكل ، رصد عوائق وتحليل ، وتأطير مهامه.
· معرفة ملاحظة التلاميذ وهم يشتغلون.

4- اعتماد تقويم الكفايات من منظور ادماجي :
يتميز التقويم في اطار بيداغوجيا الكفايات بأنه النشاط الديداكتيكي ينصب على تقويم مدى تحقق الكفاية ، بمعنى هل التلميذ متمكن منها أم لا؟ كفء أم لا؟ قادر أم غير قادر ؟ ومن ثم فالتقويم في اطار بيداغوجيا الكفايات هو تقويم ادماجي تركيبي يقيس ماهو نهائي ، ولاينصب على تقويم حصيلة التلاميذ المعزولة عن بعضها البعضن ولايتجه الى تقويم هذه الحصيلة من خلال العناصر المكونة للكفاية .

نوعه -------- تقويم نوعي (كيفي)
--------- تقويم معياري (كمي)

تقويم نوعي : تقويم عام وشامل يعتمد على الملاحظات والأراء والانطباعات حول حصيلة التعلم وهو يتصف بقدر من الذاتية والسرعة ، ويمكن اعتماده في تقويم المكتسبات التي لاتتطلب بالضرورة معايير ومؤشرات .
أما التقويم المعياري أو الكمي فهو تقويم تحليلي معياري يعتمد الأدوات وبمواصفات كمية ، وهو أكثر موضوعية ودقة ، ومرجعه هو مدى تحقق الكفاية عند التلميذ .
مثال : عند نهاية السنة الرابعة من التعليم الاساسي يكون التلميذ قادرا على انتاج قول شفهي أو كتابي مكون من ثلاث جمل على الأقل في وضعية تواصلية دالة بالنسبة اليه اعتمادا على سند بصري

معايير التصحيح :
معيار1 : الملائمة مع الوضعية المقدمة في السند البصري.
معيار2 : الانسجام الدلالي (وحدة المعنى ، غياب التناقض )
معيار3 : الانسجام التركيبي ( الترابط الصحيح لمكونات الجملة )
معيار4 : أصالة المعجم وابداعيته .
معيار5 : سلامة النطق والتنغيم.
المراجع :
- مقال في موقع التربية الاسلامية .
- بيداغوجيا الكفايات للدكتور غريب.

فقط بساط بستطه للنقاش لنخلص في الأخير ان شاء الله الى خلاصة واستنتاج لمفهوم بيداغوجيا الكفايات.









ط§ط¶ط؛ط· ط¹ظ„ظ‰ ط§ظ„طµظˆط±ط© ظ„ط±ط¤ظٹطھظ‡ط§ ط¨ط§ظ„ط­ط¬ظ… ط§ظ„ط·ط¨ظٹط¹ظٹ
آخر مواضيعي

0 التربية الجادة ضرورة
0 Le Petit Robert 2009
0 مواقع أكاديميات ونيابات تعليمية
0 punition infligée à un élève pour sanctionner un manque de travail ou de discipline.
0 روعة الابيض والاسود
0 من بقايا الأقمشة تستطعن الإبداع !!!
0 القواعد الاساسية للديكور
0 قبعات للصيف
0 اسطوانة لتعلم اللغة الانجليزية
0 هل تعلم ?


عمر أبو صهيب
:: دفاتري متميز ::

الصورة الرمزية عمر أبو صهيب

تاريخ التسجيل: 24 - 3 - 2008
السكن: أكادير
المشاركات: 290

عمر أبو صهيب غير متواجد حالياً

نشاط [ عمر أبو صهيب ]
معدل تقييم المستوى: 228
افتراضي
قديم 09-06-2009, 22:12 المشاركة 2   

مشاركة متميزة بارك الله فيك

ط§ط¶ط؛ط· ط¹ظ„ظ‰ ط§ظ„طµظˆط±ط© ظ„ط±ط¤ظٹطھظ‡ط§ ط¨ط§ظ„ط­ط¬ظ… ط§ظ„ط·ط¨ظٹط¹ظٹط§ط¶ط؛ط· ط¹ظ„ظ‰ ط§ظ„طµظˆط±ط© ظ„ط±ط¤ظٹطھظ‡ط§ ط¨ط§ظ„ط­ط¬ظ… ط§ظ„ط·ط¨ظٹط¹ظٹ
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
الكفايات, بيداغوجيا

« مطبوع المدرسة الوطنية للادارة و المذكرة المفصلة | لماذا يعاني المتعلّم صعوبات في مادّة الرياضيات ؟ »

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
حول بيداغوجيا الكفايات و بيداغوجيا الادماج Soussi علوم التربية وعلم النفس التربوي 45 31-05-2009 22:36
حول بيداغوجيا الكفايات و بيداغوجيا الادماج (2) Soussi علوم التربية وعلم النفس التربوي 36 25-05-2009 20:05
بيداغوجيا الكفايات acheref02 دفتر المواضيع التربوية العامة 1 28-04-2009 11:39
خدعة بيداغوجيا الكفايات monadil v دفاتر أساتذة و تلاميذ التعليم الإبتدائي 8 26-04-2009 14:28
حول العلاقة بين بيداغوجيا الكفايات و بيداغوجيا المشروع الباحث علوم التربية وعلم النفس التربوي 4 07-12-2008 23:08


الساعة الآن 01:36


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd
جميع الحقوق محفوظة لمنتديات دفاتر © 1434- 2012 جميع المشاركات والمواضيع في منتدى دفاتر لا تعبر بالضرورة عن رأي إدارة المنتدى بل تمثل وجهة نظر كاتبها
جميع الحقوق محفوظة لمنتديات دفاتر تربوية © 2007 - 2015 تصميم النور اونلاين لخدمات الويب المتكاملة