على ذمة صحف جنوب افريقية: بنات الهوى يسلبن لاعبي مصر في كأس القارات

[ولد الريش]

دائما المنتخبات العربية عندما تحقق الفوز
كايعطوها للسكير وزيد وزيد ....
وخير مثال
عندما تعادلت المغرب مع فرنسا
ظن المغاربة أنهم أسياد العالم
وغرورهم هذا هو ما أدى الى هزيمتهم
أمام كل من غينيا وغانا
أما فيما يخص منتخب مصر فسمعت الخبر نفسه
لكن لم أتأكد من صحته

[كريــم]

اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الوزرة البيضاء وما هي أسباب تعادل المنتخب "اللاوطني" ضد التوغو؟

أنا قلت يا أخي أن السبب الرئيسي هو ضياع المال
أما إذا كنت مصريا فتحية لأهل مصر
أما إذا كنت مغربيا فعبر عن وطنيتك أيها الوطني

[الوزرة البيضاء]

اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة كريــم هذذا هو السبب الرئيسي في الخسارة مع الأمريكيين

أرنا أخي ضياع المال الذي كتبت في هذه المشاركة.

[ورزازي]

اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة asmadweb هذه من شيمة "الرجل" الشرقي فأينما حل وارتحل الا واستعرض عضلاته الجنسية ، معتقدا ان المبارزة في غرف النوم لا في ميادين التباري والنزال ، يمكن الاطلاع على قصص غرام الشرقيين رياضييهم وساساتهم بل وبعض من اكليروسيهم مع بنات هنا وهناك ، وسر استمرار الصهاينة متوقف بنسبة كبيرة على الفحولة الزائدة والمبالغ فيها للشرقيين حيث يتم اسقاطهم من طرف الموساد عند اول ضربة ببنات يعرفن جيدا ان تؤكل "الشهامة" و"الشرف" العربي الذي لا يتجاوز أبيات امرؤ القس وعنترة . واذا كان "الرجل" الشرقي مستعدا للتضحية بوطنه وامنه الاستراتيجي ومستقبل أبنائه فما الذي يمنع المصريين ن التضحية بمبلغ زهيد مقابل نزهة ونزوة في جنوب افريقيا .... فما عجزت عن تحقيقه الارجل والاقدام في الميادين تحققه .............. في أسرة الفندق

من المؤسف حقا أن البعض يتبنى أفكارا و مواقف نابعة عن الصورة التي يرسمها الإعلام الغربي عموما عن الإنسان العربي، و النابعة عن نظرة عنصرية انتقامية ... و لا ننفي التخلف الذي يعيشه العرب ، تخلف ثقافي و تربوي و أيضا الانجرار وراء الشهوات الجنسية و المادية لا فرق فيه بين الشرقي و المغربي ، دون أن ننسى الرائد فيها: الغربي
فعندما ننسب الرجل الشرقي للجنس ، كما يفعله الإعلام الغربي ونزكيه نحن، فإننا نجعلها خاصية عامة و متجدرة فيه و هذا هو هدفهم. لماذا؟ لأن هذا الرجل العربي المسلم هو الذي دق أبواب أوروبا القيسرية العظيمة و هو الذي كسر شوكتها ، لان الرجل العربي المسلم هو من طور العلوم ، و قبل هذا و ذاك هو الذي نشر قيم العدل و الحق و الحرية الحقيقية... قيم الإسلام الذي مهده بلاد العرب