|
تحية لك
نعم اللائحة طويلة بامتياز ومن لم يتمخزن مع حرزني ينتظر دوره بعد ان لحق بهم حزب الطليعة.ف30 سنة من المقاطعة هاهم الان يتحدثون عن الطاكتيك والاستراتيجية فهذه المدة الطويلة أعدمت كانها دقائق والأمر والأدهى من ذلك غياب أي تبرير مقنع للدخول في اللعبة.
أما حرزني صاحب النداء المعلوم ضد الصحافة أصبح أكثر مخزنة من المخرن وفي فلكه الحبيب كمال وصلاح الوديع وادريس اليزمي جلاد الجالية المغربية في الخارج. |
|
أبا حامد الغزالي يعقب على هذه الفقرة :"من لم يتمخزن مع حرزني......؟؟؟؟؟؟؟
تعقيبي كالتالي:
"تفضل فقرة من كتاب حرزني المعنون بالانتقال الديمقراطي في المغرب- محاولة تحصيل "
الصفحة :9
نقتطف منها ما يلي:
" مفارقة الانتقال الديمقراطي
"إن إنجاح الانتقال يشترط قبل كل شيء وجود إرادة للانتقال لدى أعلى السلط في هرم الحكم ،كما يستوجب إضافة لذلك انخراط الفاعلين السياسيين ذوي التمثيلية الأوسع.والأفضل أن يشكل هؤلاء الفاعلون مع السلطات العليا قيادة لأركان الانتقال ،لا تحتاج بالضرورة أن تعلن.وسيكون من مهام هذه القيادة إعداد وتهيئة و التصحيح المستمر لمخطط للانتقال يحظى ،ولو تدريجيا ،بمساندة أغلب القوى السياسية وفئات الشعب.
إن هذا التصور في حد ذاته ليس ديمقراطيا ،وتلك هي مفارقة الانتقال الديمقراطي .غير أنه يمكن الاتفاق على أن الحكم على عملية الانتقال الديمقراطي يكون من خلال النتائج.....
الصفحة :9 كتاب :الانتقال الديمقراطي في المغرب"محاولة تحصيل "
لصاحبه "أحمد حرزني "منشورات أوداد للاتصال/2004
فالرجل كان يعد نفسه للإندماج في بوتقة المخرن،منذ خروجه من السجن،أما المبادئ التي كان يؤمن بها "عالم الاجماع" ؟؟؟؟،فقد بقيت في ردهات السجن،هل خان " المناضل عالم الاجتماع؟ومن خان من ؟
أم أن الذين انبطحوا كانوا يناضلون من أجل الانبطاح...............
تحياتي الأخوية
يندحر المناضل و يمكن النضال في الأرض
أبا حامد الغزالي