|
هاراريت......
اوووووووووه
نوستالجيا الزمن البديع
لقد أتى التمدن على هذا المعجم الحالم
الا انك أبيت إلا أن تعمل على إحياءه ....ولو كرهت كل الحواجز...
رحلت بنا إلى عوالم الصغر ومعاهد الصبا
ولا أخفيك أنني وأنا صغير كنت كلما سمعت العطار ينادي هاراريت:
أصاب بالذعر ويخيل إلي أنه أتى لاختطافي...
او لاقتلاع عضو من أعضائي الحيوية...كالعين او الانف او الأذن
ولكن للماضي نشوة التذكر يا رجل فأين نحن اليوم من عالم البراءة والصفاء...
سلمت يدك يا نجيب يا اسما على مسمى.. |
|
شكرا أخي أحمد أمين المغربي...الله ينور حروفك....مودتي