كل الداراسات الفلسفية والابحاث ذ وي مصداقية علمية تاكد على ان كلمة _علم_ تسقط وتطبق علي المواضيع والابحات التي تقبل المنهاج العلمي الدي يعتمد على الادوات التالية : الملاحضة _الفرضية _التجربة _استخراج القانون.ثم التتويج بالمختبر وكل دراسة لاتقبل المنهاج العلمي لايمكن ان نسميه علما .ولاننسى انه عبر التاريخ اقصيت (الابستملوجيا =فلسفة العلم ) من البرامج التعليمية فى الدول اللادمقراطية ولهدا مازلنا نسمع للاسف / بالعلوم السياسية _العلوم الاجتماعية العوم الفقهية الى اخره/هده التخصصات عليها ان تسمى =دراسات مثل :الدراسات القا نونية _الدراسات الدينية ----------=ومن هنا يمكن ان نرفع التضبيع والاحتقار عن العلوم الحقيقية التي لاتذعي (الاعجاز)العلمي كما نسمعها ونقرءها حتى الاغماء عند اغلب كتاب الماءدة الذين يذعون اصحاب الفكر والتحلل .ان العلوم الحقيقية هي التي لاتذعي الاعجاز العلمي اوالتكبر او التعالي بل التواضع لانها تخدم الانسانية في الاخير كمثل العلوم الرياضية والعلوم الفزياءية وعلو م الحياة والارض وووووووو الطب.ادا الجهاز المفاهيمي ضرورة قصوي للتكلم او لمنا قشة المواضيع دات طبيعة علمية او طبيعة دراسبة لاتطبيقية.