«الجندر» مفهوم خطير يمرر بين أبنائنا - الصفحة 10 - منتديات دفاتر التربوية التعليمية المغربية
تسجيل جديد
أبرز العناوين



أدوات الموضوع

نرجس2009
:: عضو موقوف ::

تاريخ التسجيل: 18 - 3 - 2009
المشاركات: 82

نرجس2009 غير متواجد حالياً

نشاط [ نرجس2009 ]
معدل تقييم المستوى: 0
افتراضي
قديم 08-05-2009, 09:36 المشاركة 46   

//3- إن الترجمة الفعلية لمقاربة النوع الاجتماعي في الواقع العملي الحي اليومي هي الكوطا ،أي اقتسام مناصب التعيين ومقاعد الانتخاب بالقسط ،أي إعتبار عمل المرأة في البيت عملا منتجا ،أي تمكين النساء من الإرث في أراضي الجموع ،أي ..وأي...//
الاخ عمر الخطابي..انت تختزل مقاربة النوع الاجتماعي بخلفياتها السياسية الظاهرة والباطنة في الكوطا ؟... حقا انه اختزال غريب؟؟
هل يمكنك ا لتوضيح اكثر؟؟


omar khatabi
:: دفاتري فعال ::


تاريخ التسجيل: 6 - 9 - 2008
المشاركات: 680

omar khatabi غير متواجد حالياً

نشاط [ omar khatabi ]
معدل تقييم المستوى: 0
افتراضي
قديم 08-05-2009, 10:56 المشاركة 47   

[quote=نرجس2009
الاخ عمر الخطابي..انت تختزل مقاربة النوع الاجتماعي بخلفياتها السياسية الظاهرة والباطنة في الكوطا ؟... حقا انه اختزال غريب؟؟
هل يمكنك ا لتوضيح اكثر؟؟[/quote]

لم أحصر مقاربة النوع الاجتماعي في الكوطا ،لقد عددت الأمثلة ،فذكرت مثال الارتقاء بعمل المرأة المنزلي قانونيا وأراضي الجموع ومناصب التعيين و...وكوطا مقاعد المجالس المنتخبة .
هذا ليس اختزالا يا أستاذة ،هذا هو مفهوم مقاربة النوع الاجتماعي . أما إلصاق ماهو جنسي بهيمي بهذه المقاربة فهو إقحام مقصود .
مقاربة النوع الاجتماعي تحارب من طرف البعض لأنها تستهدف تحقيق المساواة بين الجنسين في التدبير وفي القرار .
شكرا لك .


aziz-kaf
:: دفاتري فعال ::


تاريخ التسجيل: 12 - 12 - 2008
المشاركات: 493

aziz-kaf غير متواجد حالياً

نشاط [ aziz-kaf ]
معدل تقييم المستوى: 238
افتراضي
قديم 08-05-2009, 11:35 المشاركة 48   

1- أنت ترى بأن تدخلي يدل على أني منبهر بما يأتي من الغرب مع جهل لسياقه التاريخي ،والتدخل المعني لازال مسجلا في صفحات المنتدى ،ليس فيه قطعا ما يشير إلى المعنى الذي رميتني به .إنه حكم مسبق لا يستند على أساس .
2- موضوع مقاربة النوع الاجتماعي هو في جوهره موضوع المساواة بين الجنسين،وهذا هو المقصود من القول بإدماج مقاربة النوع في التنمية ،وبما أن بعض الجهات لا تستطيع التصريح بكونها ضد مساواة الجنسين في الحقوق والواجبات فإنها تلجأ إلى أسلوب عفا عنه الزمن متمثل في إثارة ظواهر الشذوذ والبغاء(وهذا هو المقصود بالجنسي البهيمي) وما شابه لحشد الجمهور .
3- إن الترجمة الفعلية لمقاربة النوع الاجتماعي في الواقع العملي الحي اليومي هي الكوطا ،أي اقتسام مناصب التعيين ومقاعد الانتخاب بالقسط ،أي إعتبار عمل المرأة في البيت عملا منتجا ،أي تمكين النساء من الإرث في أراضي الجموع ،أي ..وأي...
4- إن تحديد كوطا للنساء ليس استخفافا بهن ،إنه ضرورة ،ما دام المجتمع تسوده نزوعات ذكورية ليست على ما يرام ،
هذه هي مقاربة النوع الاجتماعي الحقيقية ،أما ما هو جنسي حيواني فهو مقحم عن عمد وسبق إصرار لدغدغة العواطف.
شكرا لك .

ياالسي الخطابي
ان مسالة المساواة بين الجنسين ما هي الا جزء يسير من تجليات مفهوم الجندر. صحيح انه في بلدان العالم الثالث لم يتم ترويج الا هذا المفهوم لاسباب يمكن ان نختلف فيها -ستظهر على اية حال كما ظهرت بعض اخواتها- ولكن هذا لا يلغي فلسفة المفهوم وتجلياته الاخرى التي تظهر في الغرب على شكل سن قوانين مساواتية في تكوين الاسرة وما شابه....وما مفهوم الجنس le genre وليس كما وصفته انت بالبهيمي (الذي قد يصبح كذلك على اية حال) الا تمظهر مؤسس لنظرية الجندرفي الغرب (انا اطلب منك الرجوع الى النصوص الاصلية) التي- تدافع فيما تدافع عنه- عن مساواة بيولوجية تؤكدها او تنفيها التنشئة.
السي الخطابي من خلال تدخلاتك التي تنم عن فهم عميق للاشياء استطيع ان اقول انه يصعب علي ان افهم تكهناتك بخصوص من هو ضد او مع المساواة. ان هذا الموضوع يتجاوز كل من لا يفهم سياق التاريخ والجغرافيا. فالغرب عندما اخد عن العرب اخد عنهم العلوم الحقة/الطبيعية ولم يكترث كثيرا لعلم الكلام او الفلسفة الا ما اتصل منها باليونان.
ومنذ السبعينيات ونحنفي المغرب نجرب نظريات كان كل جيل يرى انها الخلاص المطلق من الفقر والقهر وتبرا منها كل منتسبيها مع حلول التوافق والنقد الذاتي. فالشيوعية قدمت نفسها كمخلصة للامة وكان ما كان من هدر الطاقات والمجهودات. وجاء من بعدها الغلوفي الدين الاتي من بعيد وقدم نفسه بنفس الشكل وكان ما كان. ثم جاءت نظرية نهاية التاريخ وصراع الحضارات وراينا تطبيقاتها العملية في العالم . ولان هناك من يقدم نظرية الجندر كمحرر للمراة ومساو لها فقط ويقف عند "ويل للمصلين"..... فانه اذا لم يتم التعامل معها بذكاء وانتقائية فسيكون ما كان..
قد تجد في قواميس اللغات الاجنبية الاف الكلمات العربية الخاصة بالفلك والطب والكيمياء....ولن تجد مصطلحات من علم الكلام ومن المناظرات العربية الاسلامية الا لماما لان العلماء في الغرب تنبؤوا وتفطنوا وتيقنوا ان ما هو فكري وفلسفي يجب ان يكون منشؤه نفس السياق الفكري لكي يتم التطور الطبيعي للافكار والنظريات ولتجنب الفرض القهري للمصطلحات التي غالبا ما تكون وراءها دوافع ايديولوجية واجتماعية خاصة بكل مجتمع.فنحن نعلم ان رجال السياسة يلتجؤون لمختبرات علم النفس وعلم الاجتماع الموجه لتبرير الكثير من مواقفهم (انا هنا لا انكر القدرة العلمية والمنهجبة لهؤلاء العلماء ولكن انكر عليهم العمل تحت الطلب وتحت الايديولوجيا)
انا لم اقصدك شخصيا بالانبهار ولكني تكلمت عن ظاهرة عامة لا نستطيع انكارها. لذا اعتذر ان كانت وردت اليك بهذا الشكل. ولتعلم السي الخطابي ان الاختلاف في الراي لا يجب ان يفسد للود قضية. ربما نحتاج لاكثر من تدخل ليوضح كل منا وجهة نظره المبنية حتما على قناعاته وقراءاته ونظرته للعالم.
واخيرا اسمح لي ان انبهك الى ان المراة بدون مستوى تعليمي معين وبدون تكوين سياسي تدبيري ناجع (وهذا ينطبق ايضا على الرجل) ستكون في المجالس احد اثنين:اما ستعيد نموذج المستشار الامي الفاسد او انها ستشكل ديكورا تاثث به جنبات المجلس امام الكاميرات. وعلى هذا الاساس فانا اؤكد على اهمية التربية والتكوين.
ملحوظة اولى: اظن ان مسالة النهوض باوضاع المراة والرفع من تمثيليتها السياسية والتدبيرية ليست محتاجة لمقاربة النوع (وهذا مصطلح مهذب ومراوغ لنظرية الجندر) تجعل منها كائنا رقميا يجمل احصاءات الجهات المانحة بل محتاجة الى مجهود نظري وعملي تقوم به عدة مكونات المجتمع من داخل منظومتها الثقافية والفكرية والسوسيولوجية. وهناك الكثير من يعمل في صمت من اجل هذا في القرى والاحياء الهامشية. ودورنا نحن رجال التربية مهم من اجل ارساء وعي عميق يؤسس لمساواة في الحقوق والواجبات
ملحوظة ثانية: لاسباب تاريخية يقوم البحث الاجتماعي والنفسي الغربي على التفتيت. فهو يحاول دراسة مشاكل الطفل بمعزل عن العائلة ويهتم بقضايا المراة دون ربطها بقضايا الرجل وهلم جرا ...مما ينتج عنه تكوين نظرة ظاهرها المنهجية والدقة وباطنها التبسيط والتفتيت.فهو يقدم الحالات التي يدرسها على انها متصادمة ومتناقضة المصالح في الوقت الذي-كما قلت سابقا- يمكن ان تجد امراة تسيئ الى قضية النساء ورجل يستميت للدفاع عنها.
شكرا السي الخطابي


التعديل الأخير تم بواسطة aziz-kaf ; 08-05-2009 الساعة 13:51

omar khatabi
:: دفاتري فعال ::


تاريخ التسجيل: 6 - 9 - 2008
المشاركات: 680

omar khatabi غير متواجد حالياً

نشاط [ omar khatabi ]
معدل تقييم المستوى: 0
افتراضي
قديم 09-05-2009, 07:15 المشاركة 49   

ان مسالة المساواة بين الجنسين ما هي الا جزء يسير من تجليات مفهوم الجندر. صحيح انه في بلدان العالم الثالث لم يتم ترويج الا هذا المفهوم لاسباب يمكن ان نختلف فيها -ستظهر على اية حال كما ظهرت بعض اخواتها- ولكن هذا لا يلغي فلسفة المفهوم وتجلياته الاخرى التي تظهر في الغرب على شكل سن قوانين مساواتية في تكوين الاسرة وما شابه....وما مفهوم الجنس le genre وليس كما وصفته انت بالبهيمي (الذي قد يصبح كذلك على اية حال) الا تمظهر مؤسس لنظرية الجندرفي الغرب (انا اطلب منك الرجوع الى النصوص الاصلية) التي- تدافع فيما تدافع عنه- عن مساواة بيولوجية تؤكدها او تنفيها التنشئة.
أستاذي المحترم :
ياعتبار ما ورد في مداخلتك فأنت ترفض مقاربة النوع الاجتماعي لسببين: أولهما هو كونها قادمة من الغرب وتخفي أكثر مما تظهر (ما يسمى عادة بالخلفيات والسياق التاريخي وهلم جرا ..) وثانيهما هو أنها سوف تفضي إلى قوانين مساواتية (مصطلح قدحي) ..
أستخلص :
1- هذه مبررات يمكن الدفع بها في جميع الحالات ومع كل المشاريع .
2- هي نفسها المبررات التي توظفها الجهات المتحكمة في رقاب الخلق على امتداد البلاد العربية والإسلامية لتحقيق استمرار قبضتها .
أخيرا أستسمحك في ملاحظة ما يلي :من المستحب الابتعاد عن مفردات الممارسة الأستاذية من مثل : أنبهك ، لم تفهم ، آالسي .....
إن للغة دورا في نجاح العملية التواصلية.
شكرا لك .


aziz-kaf
:: دفاتري فعال ::


تاريخ التسجيل: 12 - 12 - 2008
المشاركات: 493

aziz-kaf غير متواجد حالياً

نشاط [ aziz-kaf ]
معدل تقييم المستوى: 238
افتراضي
قديم 09-05-2009, 08:30 المشاركة 50   


[size=3]أستاذي المحترم :
ياعتبار ما ورد في مداخلتك فأنت ترفض مقاربة النوع الاجتماعي لسببين: أولهما هو كونها قادمة من الغرب وتخفي أكثر مما تظهر (ما يسمى عادة بالخلفيات والسياق التاريخي وهلم جرا ..) وثانيهما هو أنها سوف تفضي إلى قوانين مساواتية (مصطلح قدحي) ..
أستخلص :
1- هذه مبررات يمكن الدفع بها في جميع الحالات ومع كل المشاريع .
2- هي نفسها المبررات التي توظفها الجهات المتحكمة في رقاب الخلق على امتداد البلاد العربية والإسلامية لتحقيق استمرار قبضتها .
أخيرا أستسمحك في ملاحظة ما يلي :من المستحب الابتعاد عن مفردات الممارسة الأستاذية من مثل : أنبهك ، لم تفهم ، آالسي .....
إن للغة دورا في نجاح العملية التواصلية.
شكرا لك .
[color=darkslategray]السي عمر
ابدا من حيث انتهيت بخصوص لغة التواصل. يا اخي لقد قمت بقراءة غير صائبة فيما يخص المفردات التي اوردتها. اولا احب ان اخاطب بادب (وعندما نستعمل "السي" فهي للاحترام وللتقارب) اما انبهك فهي مقرونة بلفظ السماح والتنبيه شيء عادي لفكرة نغفل عنها في تدخلنا وليس في شخصنا لاننا لا نعرف بعضنا على كل حال. اما لفظة "لم تفهم فهي لم ترد في صيغة المخاطب وكانت للتعليق العام. اما الاستاذية فلا ادعيها ولا ينبغي لي : انت من استعملها وانت تتحمل تبعات تاويلها.
وعودة للموضوع استطيع ان اقول ان استنتاجيك في غير محلهما.لانني لم اقل برفض ما ياتي من الغرب ولكن قلت -ويمكنك الرجوع الى مداخلتي - يجب التعامل معها بذكاء وانتقائية لان المصطلح الذي يروج له ( يروج مبني للمجهول) المقاربة بالنوع هو في الحقيقة مفهوم الجندر بصيغة اخرى. ويحق لي ان اتسائل واناقش كل ما ياتيني من هنا او من هناك. فانا اعطيتك امثلة من النظريات الكثيرة التي قدمت نفسها كحلول لا يشق لها غبار واثبتت فشلها الذريع ولم اجد في الوقت المعاصر اية نظرية اجتماعية/سياسية/ تربوية...قد كتب لها النجاح في مجتمعنا لاننا بكل بساطة لم نمحصها ولم نعد صياغتها على ضوء الكثير من المعطيات السوسيولوجية والثقافية التي لا يمكن محوها بجرة قلم. فلا اظن ان نظرية كيفما كانت نجاعتها ستنجح في سياق مليء بالمتناقضات وبالاشكالات الاجتماعية فقط بوجود حسن النية.
وعندما تكلمنا مثلا عن الجنسانية والجنس -واردت حينها ان تختزل موقف الرافضين والمتحفظين عن النظرية فيه- فالغرب غير محتاج لنشر البغاء والشذوذ لان له مبشروه من كل صوب او حدب ولانه موجود في كل المجتمعات وفي كل العصور ولكن بعض -واشدد على بعض- لوبيات الضغط (جمعيات/ منظمات/ سياسيون/اعلاميون....) ارادت ان تشرعنه بقوانين يتم التصويت عليها في البرلمان. ونظرية الجندر -التي كانت على كل حال هي صلب النقاش ابتداءا- تدفع في ازالة الحواجز البيولوجية والنفسية لتقبل هذا الامر.
اما عن بعض المتحكمين في رقاب العباد فهم يفعلون ذلك بمباركة الديموقراطية الغربية -التي تصبح ديموقراطية جدا في مثل هذه الحالات- التي تحابي ودائع بنوكهم وكنوز اراضيهم ولن ترضى عن الاستقرار بديلا والتحكم في "الثوار" محيدا. وبما ان المغرب لا يشكل رهانا مثيلا وقد حاول التوفيق بين الديموقراطية الغربية والرؤية المحلية فنحن نتداول مفهوم الجندر ومقاربة النوع بكل حرية منا من يدافع عنه ومنا من يرفضه ومنا من يتحفظ على بعض اجزائه ومنا من لا يعرفه اصلا.... ولا اظن انه في في تلك البلدان التي استفادت من ديموقراطية مراكز البحث التابعة للبنتاكون سيسمح بتداول مثل هذا النقاش.
شكرا لك على اهتمامك ولا تحمل الفاظي اخي الخطابي اكثر مما تحتمل .فربما يحمل اللفظ على قراءات معينة ولكن ليس لقصد الاساءة
بالتوفيق


التعديل الأخير تم بواسطة aziz-kaf ; 09-05-2009 الساعة 08:53
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
أبنائنا, مفهوم, بين, يمرر, خطير, «الجندر»

« الصويرة : الشعلة تنظم الدورة الخامسة لمهرجان مسرح أطفال ما قبل سن التمدرس | جمعية الشعلة للتربية و الثقافة بطنجة – المدينة تستعد لاحتضان الدورة الخامسة للمهرجان »

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
تحصين أبنائنا محمد السبيطري دفاتر أخبار ومستجدات التربية الوطنية و التكوين المهني 0 22-05-2009 20:09
**تحذير خطير على الإيمالات @@ خطير جدا ** sxb دفاتر تبادل الخبرات التقنية 0 01-05-2009 17:08
هذا الكتاب لمن له غيرة على أبنائنا ابن الصخيرات دفتر المواضيع التربوية العامة 14 17-04-2009 09:55
هذه فرصة لتربية أبنائنا على المقاطعة أبو حسام الهواري دفاتر الأخبار الوطنية والعالمية 1 18-01-2009 15:56
توعية أبنائنا بالإرشادات المرورية خالد شمس دفاتر التربية الصحيحة 1 27-12-2007 23:05


الساعة الآن 15:22


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd
جميع الحقوق محفوظة لمنتديات دفاتر © 1434- 2012 جميع المشاركات والمواضيع في منتدى دفاتر لا تعبر بالضرورة عن رأي إدارة المنتدى بل تمثل وجهة نظر كاتبها
جميع الحقوق محفوظة لمنتديات دفاتر تربوية © 2007 - 2015 تصميم النور اونلاين لخدمات الويب المتكاملة