|
إلى الأخت إيمانة
أعانك الله على مجهوداتك وتضحياتك . تراك أعلنت
وقفا لإطلاق النار أحادي الجانب، لا عليك لن
نقاوم.ننتظر عودتك على أحر من الجمر .(نقصي علينا
شوية راه العديان شفتهوم بداوا يكثاروا علي )كانت
حربا ثنائية ويبدو أنها ستصبح حربا عالمية .الأعداء في
تكاثر .اللهم استر يارب.اللهم انزل بعض الرحمة في
قلبي فإنني أخشى أن أسحقهم .
أنا نازل الآن ياباتوين ويا أبا الخير ويا أمازيغية
،سأقطعكم إربا إربا.
لا تنسي أختي إيمانة أن تحضري معك مايلزمك لدفن
الجثث ! |
|
والله اني اعطف على حالك،فحالك حال الببغاء
لا تتعب من تكرار التهديدات والوعود الجوفاء
التي تنم عن اتصاف صاحبها بالخبث والدهاء
ولتأخذ مني نصيحة والنصيحة سمحاء
كفاك تباهيا وتفاخرا فذلك من شيم الجبناء
لكن هذا ليس عنك بغريب،،فما انت الا سليل الضعفاء
فلتشحذ السيوف والهمم،، والاقلام الشماء
لتقطعنا اربا اربا ولك علي حساب الدواء