نيني يهزأ من مدرس الفلسفة

[livelydream]

أنا متأكد أن انسان اليوم يشبه الإنسان الأول لأنني أؤمن بالله و اصدق ما يقول " لقد خلقنا الإنسان في أحسن تقويم " آية كريمة. رد فعل التلميذ كان منطقيا و كان نابعا من عقيدته الصحيحة، لماذا دائما نجري وراء الغرب حتى و ان تعلق الأمر بنظريات أثبت خطأها كنظرية داروين ول أصل المخلوقات، جدد معلوماتك أخي و ارجع الى دينك ففيه ما يكفيك

[سعيد الورد]

شخصيا درست عند استاذ، للفلسفة ، كان في منتهى الصرامة، كما درست عند الاستاذة عائشة السعيد الله يعطيها الصحة قدمت لنا الكثير.
ان اكثر ما يعجبني في نيني هو كثرة الجدل واللغط المثار حوله ، ويصنف في حسابه كقيمة مضافة،اعتقد انه يملك مواهب جمة ، بغض النظر عن كل ما يقال في حقه...

[omar khatabi]

[quote=أبو إياد;653548]

لسنا أخي الكريم بحاجة إلى فلسفة اللامنطق و فلسقة التهرطيق و الضرب في أصول الدين بدعوى نظرية الشك في كل شيء، و هذا ما يلجأ إليه الكثير من أساتذة الفلسفة بالثانويات ( سامحهم الله) فيخربون عقول المراهقين بالتراهات، و هؤلاء من قصد الأخ الذي طالب بإعدامهم ـ رغم عدم إتفاقي معه ـ

لست أخي الكريم ضد تدريس علم الفلسفة و لكن أنا مع ضبط العقل بميزان الشرع.
تحياتي أخي الكريم

أنت الآن تدافع عن سفاح .
إن وجود سفاحين ووجود من ينافح عنهم سبب كاف للقول : تدريس الفلسفة (وليس الضبط) في الإعدادي والثانوي أمر مصيري وضروري ولازم .
شكرا لك .

[omar khatabi]

[quote=سعيد الورد;654165]شخصيا درست عند استاذ، للفلسفة ، كان في منتهى الصرامة، كما درست عند الاستاذة عائشة السعيد الله يعطيها الصحة قدمت لنا الكثير.
ان اكثر ما يعجبني في نيني هو كثرة الجدل واللغط المثار حوله ، ويصنف في حسابه كقيمة مضافة،اعتقد انه يملك مواهب جمة ، بغض النظر عن كل ما يقال في حقه...[/quote]

صحيح ،أساتذة الفلسفة كباقي خلق الله يتنوعون بحسب القناعات والطبائع و.. المشكل هو أنه كلما ذكر أستاذ الفلسفة (مثال الصحفي إياه) ذكر الالحاد والكفر والقردة و...القتل والإعدام و..
أي أن الأمر يحمل في طياته تحاملا على الفلسفة كمادة ، وهذا ما يوجب تدريسها .

[احدو محمد]

حقيقة اتاسف لبعض ملاحظات الاخوة في مواقفهم اتجاه الفلسفة .ان التحامل على المادة لا يوجد عند رشيد نيني بل عند البعض منا ايظا علينا ان لا ننسى كيف حوربت الفلسفة في نظامنا التعليمي في ما يعرف بمناظرة افران الشهيرة كما تحارب مادة التربية الاسلامية اليوم بحجة نشر التطرف بعد احدات 11 سبتمبر و 16 ماي . علينا ان نكون واعين بالاهداف الخفية وراء اي تهجم على كل مادة دراسية تستهدف الرقي بالمتعلم فكريا وقيميا .فكل من يحاول النيل من اية معرفة هو نيل باهدافها ويخدم مصلحة من يعادي وظا ئفها وادوارها .كما انه ليس من الائق ربط اي معرفة بشخص مدرسيها .لان الشخص سوى وسيلة لتبليغ المعرفة ضعفه او فساده لايمس في شيئ المعرقة وقيمتها .فلنكن ايها لاخوة حدرين في احكامنا وانطباعاتنا حتى لانمنح لغيرنا التهكم علينا الدور اليوم على الفلسفة وغدا على غيرها