وزارة التربية الوطنية تستشير أطرها التربوية

[حــمــيــد]

...منذ سنوات و أطر التربية و التعليم يدقون النواقيس في مجالسهم لكن بدون جدوى .كان المسؤولون يصمون آذانهم و لا يسمعون سوى للإطراءات الكاذبة لكنهم اليوم على الأقل يعترفون بالفشل و هذا جيد و إن كنا نفضل أنه لو كانوا أقروا بذلك من تلقاء أنفسهم و ليس بعد أن صرح الملك شخصيا بذلك بدون اللف و الدوران الذي ألفوه.

[houssam_xor]

و اين التربية الا سلا مية يا استاذ لن يستقيم اي اصلاح في غيابها بل هي اس الاصلاح

[عبدالله محفوظ]

احتجاجا لأن الوزارة و الحكومة و الدولة و الإعلام و الكل ساهم في تبخيس صورة نساء و رجال التربية و التعليم و اعتماد السلوكات الشاذة لبعض الأفراد منا كقاعدة في مختلف الخطابات و تضخيم الحوادث .
تنديدا بجمود الحوار و الاهتمام بأوضاع أسرة التعليم.
تضامنا مع مختلف الفئات التي دافعت عن ملفها المطلبي بشكل سلمي و أذاقتها الحكومة ألوان مختلفة من التنكيل و الإهانة و الضرب عوض أن تتدارك مشاكلها و تحاول حلها.
تذكيرا للكل أن لا معنى لأي إصلاح بدون مشاركة فعلية لنساء و رجال التربية و التعليم في جميع محطات الإصلاح من خلال تمثيليتها النقابية و المهنية و الجمعوية و مشاركة قاعدية موسعة في المشاورات مع إعطاء الوقت الكافي للمشاورات.
تأكيد لا جدوى مجالس التدبير الحالية لأنها هياكل فارغة المحتوى موسمية اللقاء و غير فاعلة في معظمها .
لأن المشاورات على هذا الأساس هو ضحك على الذقون ليس إلا و تسريع لا معنى له إلا عدم أهمية ما سيوثق في التقارير و هي تمثيلية سيئة الإخراج للإشراك و لا إشراك و لا هم يحزنون .
أولى الأولويات عودة الثقة في أسرة التربية و التعليم و تقوية عودها بالتكوين المستمر في أحسن الظروف المادية و المعنوية و تحسين أوضاعها الاجتماعية

[midoswing]

أنا شخصيا أحاول منذ بداية هذا النقاش أن أجد المراسلة الوزارية رقم 43/14 الصادرة في 23 أبريل 2014 التي يتحدث عنها الجميع دون ان اجدها سواء في موقع الوزارة او في المنتديات المهتمة بالشان التربوي.
المرجو من الاخوة الذين يتوفرون عليها مدنا بها ولهم جزيل الشكر

[yahya elhabriri]

السلام عليكم:
إليكم بعض الحلول التقنية:
1.رد الاعتبار للمدرسة العمومية وتوفر الإرادة السياسية
2.رد الاعتبار للأساتذة كفاعلين في المجتمع وتعبئة وسائل الاتصال العمومية في هذا الشأن
3.محاربة ظاهرة الاكتظاظ
4.توفير البنية التحتية
5.تأهيل الفضاء التربوي
6.العناية بأوضاع الشغيلة التعليمية من أجل الانخراط في الإصلاح التربوي
7.استبعاد فكرة الموسوعية للأستاذ واعتماد التخصص
8.تعميم الإطعام المدرسي
9.اعتماد المدارس الجماعاتية
10.جودة مواصفات التخرج وسهولة اندماج الخريجين في سوق الشغل وطنيا ودوليا
11.إلغاء الخريطة المدرسية واعتماد امتلاك الكفايات الأساس كشرط ضروري للنجاح والانتقال
12.التركيز على اكتساب المهارات التكنولوجية.....
13.الموازنة بين اكتساب التعلمات والتقويم والدعم
14.تنويع الكتب المدرسية وفق خصوصية الجهة
15.اعتماد كتاب واحد يتضمن جميع المواد وفق تسلسل أسبوعي في المستويات الدنيا.
16.اعتماد البيداغوجيات الحديثة:الفارقية/اللعب/الخطأ
17.توفير العدة البيداغوجية الحديثة والفعالة للأستاذ والمتعلم
18.توفير الوسائط البيداغوجية الحديثة والفعالة
19.خلق بنك للوسائل التعليمية بكل مؤسسة وتعيين مشرفين عليها
20.إعادة النظر في نظام التقويم والامتحانات وبرمجتها وفق تواريخ مضبوطة ومحددة
21.اعتماد نقطة الامتحان كمعيار للنجاح فقط لكل مستوى دراسي وفق عتبة عامة وطنيا
22.امتلاك لغة التدريس معنى ومبنى وتواصلا
23.فتح أكاديميات لتكوين الأساتذة والمديرين
24.التركيز على اللغة والرياضيات في المستويات الدنيا لتسهيل اكتساب المعرفة
25.تقليص جداول الحصص في الابتدائي إلى 24 ساعة فقط
26.برمجة التعلمات وفق الإيقاعات البيولوجية والسيكولوجية والسوسيولوجية للمتعلم
27.إطلاق ورش وطني حول الإيقاعات المدرسية والمقاربة مع الدول المتقدمة في هذا المجال
28.توفير النقل المدرسي للمتعلمين والأساتذة
29.التخفيف من المواد الدراسية
30.عدم إغراق المتعلم بمواد تشكل عبءا بالنسبة له
31.الاهتمام بمادة الأشغال اليدوية من أجل تنمية المهارات التكنولوجية
32.إلحاق التعليم الأولي بالابتدائي باعتباره الحلقة المفقودة في أي إصلاح
33.برمجة العطل المدرسية وفق منظور تشاركي يراعي الخصوصيات الدينية والوطنية
34.إعادة النظر في شروط ولوج المهنة
35.تمكن الأساتذة من الكفايات المهنية والتواصلية
36.تكوين الأساتذة تكوينا عميق يزاوج بين النظري والعملي
37.إدماج تقنيات التواصل والاتصال
38.تكثيف التأطير والتوجيه والإرشاد
39.التكوين المستمر الفعال والمستدام
40.إعادة تأهيل الأساتذة لمواكبة المستجدات
41.توحيد نظام الترقي في الأسلاك الثلاث
42.توحيد الأجر على مستوى سلالم الدولة
.............
تلكم بعض الأفكار، ولمن أراد أن يضيف إضاءات أخرى فله جزيل الشكر.والسلام