حتى لا نحكم على المبادرة فمدير مساعد منصب يدخل في اطار تفويت اختصاصات الى اقرب الحالات وابعد حلقة وهي الفرعية.
الا ان الشطط في استعمال السلطة الذي يغلب على صورة مدير مساعد ترجع الى شخصية الاستاذ المغربي بصفة استثنائية.
ومن هذا المنطلق فالحكم على المنصب غير صائب أما على
شخصية الاستاذ الذي يحلم بأن يتحكم ويصدر وينفي ويتحدث باسم المصلحة العامة فهذا بهتان اريد به حق .....وهذا ما يجب ان نتحدث عنه.
الجميع يبحث عن المصلحة دون استثناء من
التلميذ الى
الوزير -اضعف حلقة الى اعلاها-
ان منصب المدير منصب شكلي صوري لا تبحث الوزارة على تفعيل مقرراتها ومناهجها وخلق الشراكات
شعارات حفظها حتى الطفل الصغير بل في اطار رسم صورة عن
تفعيل المخطط الاستعجالي الذي جاء بشكل استعجالي وسيضمر بشكل استعجالي ايضا .