|
سيدتي الفاضلة ، لا أذكر من ناظم هذ الأبيات ، وآعذريني فالوقت متأخر للبحث عن صاحبها لكني أذكر المناسبة فهي في رثائه لولده ، يقول الشاعر :
"الله جارك أن دمعي جـــاري يا موحش الأوطان و الأوطـار
لما سكنت من التراب حديقة فاضت عليك العين بالأنهـــار"
نسال الله عز وجل أن يكون أباك في جواره
ولتمسحي دمعك جاري
وأن يجعل الله قبره روضة من رياض الجنة
و أن تفيضي عليه انهرا من الدعوات الصالحة لقوله صلى الله عليه وسلم : "....أو ولد صالح يدعوا له ".
دعوة خاصة لقراءة :" كان يا مكان فهل سنكون ؟" فالشكل من وحي رثائك . مع تحياتي الأخوية الخالصة . |
|
جزاك الله سيدي الفاضل على التعزية ...والمواساة القلبية.
حفظك الله وكافة أهلك من كل مكروه.
مودتي...