«الجندر» مفهوم خطير يمرر بين أبنائنا - الصفحة 9 - منتديات دفاتر التربوية التعليمية المغربية
تسجيل جديد
أبرز العناوين



أدوات الموضوع

omar khatabi
:: دفاتري فعال ::


تاريخ التسجيل: 6 - 9 - 2008
المشاركات: 680

omar khatabi غير متواجد حالياً

نشاط [ omar khatabi ]
معدل تقييم المستوى: 0
افتراضي
قديم 07-05-2009, 16:59 المشاركة 41   

[quote=aziz-kaf;653754]شكرا السي concept على ايراد هذه المعلومات القيمة.
ويحق لنا ايضا ان نتسائل : ماذا يمكن ان نستنتج من هذه التعريفات.؟
الاستنتاج الاول : ان البعد البيولوجي ليس حاسما في اختلاف الجنسين.
الاستنتاج الثاني: التنشئة الاجتماعية والثقافية هي المسؤولة عن تحديد المستقبل الجنساني والجنسي للاطفال.

والاستنتاجان معا خطيرة نتائجهما ومعيبة توجهاتهما.

بالواضح :أي ان نمط التربية داخل الأسرة هو الذي يجعل الطفل الذكر ينمو باعتباره طفلا ذكرا ،من خلال صيغة تعامل مكونات المحيط اتجاه هذا الطفل ( مثلا :نخاطب الذكر :كن راجل ..و الطفلة :حشومة،عوني ماماك..)
وما يسري على مؤسسة الأسرة ينطبق على المدرسة والشارع والتلفزة و..فتتم إعادة إنتاج الذهنية الذكورية التي لا تعوزها الحيلة في لي عنق الآيات القرآنية الكريمة وشحنها بدلالات هي منه براء ،ولا تتورع في الهرولة إلى الاستنتاجات التعسفية من مثل أن مقاربة النوع سوف تنشر الشذوذ و...مع أن الجميع يعلم أن الشذوذ الجنسي منتشر ،والدعارة موجودة و..والغائب هو مقاربة النوع الاجتماعي .
تمثل المرأة 52 في المئة من ساكنة المغرب ،ولم تمنح إلا 12 في المئة من مقاعد المجالس المحلية ،إنها قمة الظلم.
عندما نتحدث عن مقاربة النوع ففي مثل هذه الأمور يجب أن نتحدث ، وليس في الجنس بمعناه البهيمي .



نرجس2009
:: عضو موقوف ::

تاريخ التسجيل: 18 - 3 - 2009
المشاركات: 82

نرجس2009 غير متواجد حالياً

نشاط [ نرجس2009 ]
معدل تقييم المستوى: 0
افتراضي
قديم 07-05-2009, 17:36 المشاركة 42   

صحيح طريقة التربية داخل الاسرة هي التي تتحكم في نمو الطفل وجدانيا وسلوكيا...لكن دعائم الاسرة اخدت تتفكك .وتتلاشى سلطة الابويين بالتدريج....واصبح دور الشارع ووسائل الاعلام والاتصال والمدرسة هي المعول الاساسي في تربية النشء.......؟
مقاربة النوع تستطيع ان تقيم علاقات اجتماعية جديدة بين الرجل والمراء وبين الرجل والرجل والمرأة والمرأة علاقات شادة تماما.وحينها لن يعتبرها احد منافية للاخلاق والقيم .. لكونها ستصبح قيم واخلاق جديدة / تقليعة/...
ولن يستطيع احد لي عنق الايات القرآنية لتساير الذهنية الذكورية .؟.لسبب بسيط هو.كون الايات القرانية واضحة قاطعة في تحديد العلاقة بين الرجل والمرأة...واضحة في الدود عن حقوق الزوجين معا وتحترم كيانهما كانسانين شريفين متمايزين...
هل تبنى مقاربة النوع هي التي ستدفع بالنساء الى اقتحام العمل السياسي؟ لا اعتقد؟؟؟؟؟؟
مقاربة النوع هي التي تتكلم عن الجنس باسلوب لاترضاه لنفسها حتى البهائم والعجموات ......
تحية اليك....dd1dd1dd1


aziz-kaf
:: دفاتري فعال ::


تاريخ التسجيل: 12 - 12 - 2008
المشاركات: 493

aziz-kaf غير متواجد حالياً

نشاط [ aziz-kaf ]
معدل تقييم المستوى: 238
افتراضي
قديم 07-05-2009, 19:08 المشاركة 43   

[quote=aziz-kaf;653754]شكرا السي concept على ايراد هذه المعلومات القيمة.
ويحق لنا ايضا ان نتسائل : ماذا يمكن ان نستنتج من هذه التعريفات.؟
الاستنتاج الاول : ان البعد البيولوجي ليس حاسما في اختلاف الجنسين.
الاستنتاج الثاني: التنشئة الاجتماعية والثقافية هي المسؤولة عن تحديد المستقبل الجنساني والجنسي للاطفال.

والاستنتاجان معا خطيرة نتائجهما ومعيبة توجهاتهما.

بالواضح :أي ان نمط التربية داخل الأسرة هو الذي يجعل الطفل الذكر ينمو باعتباره طفلا ذكرا ،من خلال صيغة تعامل مكونات المحيط اتجاه هذا الطفل ( مثلا :نخاطب الذكر :كن راجل ..و الطفلة :حشومة،عوني ماماك..)
وما يسري على مؤسسة الأسرة ينطبق على المدرسة والشارع والتلفزة و..فتتم إعادة إنتاج الذهنية الذكورية التي لا تعوزها الحيلة في لي عنق الآيات القرآنية الكريمة وشحنها بدلالات هي منه براء ،ولا تتورع في الهرولة إلى الاستنتاجات التعسفية من مثل أن مقاربة النوع سوف تنشر الشذوذ و...مع أن الجميع يعلم أن الشذوذ الجنسي منتشر ،والدعارة موجودة و..والغائب هو مقاربة النوع الاجتماعي .
تمثل المرأة 52 في المئة من ساكنة المغرب ،ولم تمنح إلا 12 في المئة من مقاعد المجالس المحلية ،إنها قمة الظلم.
عندما نتحدث عن مقاربة النوع ففي مثل هذه الأمور يجب أن نتحدث ، وليس في الجنس بمعناه البهيمي .
شكرا اخي على تدخلك الذي يوضح بالواضح والمرموز اننا ننبهر سريعا بكل ما ياتينا من مراكز البحث الغربية دون ان نعرف سياقاته التاريخية والاجتماعية والسياسية.
اولا. يزداد الذكر ذكرا والانثى انثى والمسالة البيولوجية هي التي تحدد ذلك لانه بكل بساطة لا يستطيع الرضع تصنيف انفسهم ذكرانا واناثا. ولم يثبت احدا على مر التاريخ انه وقع اختلاف في جنس رضيع ما عند الولادة .وقد تكون قد وقعت مرة كل ستة قرون ولكنها ليست الا الاستثناء الذي يؤكد القاعدة.
ثم بعد ذلك تاتي التنشئة الاجتماعية التي تكرس هذا الاختلاف الفطري الطبيعي الاجتماعي التاريخي النفسي...يمكننا ان نختلف عن تشدد التنشئة في بعض الاحيان لكنها لن تفرض على الذكر ان يصبح حاملا ولن تفرض على الانثى ان تحلق شاربها.
ثانيا. التنشئة التي تتكلم عنها يا السي الخطابي هي تنشئة ثقافية اجتماعية اما منظرو الجندر فيتحدثون عن تنشئة بيولوجية/اجتماعية/نفسية في نفس الوقت. اي ان تعطي الحق للكبار في تنشئة الصغار حسب ميولات نفسية/اجتماعية مشكوك في قدرتها التحليلية لدى الطفل مما يرهن مستقبله بناءا على ميولات مرتبطة غالبا بسياق نفسي معين.
ثالثا. علاقة الجندر بالجنس في الغرب مسالة وجودية. والجنس هنا ليس كما فهمته انت -اي ليس الجنس البهيمي الذي ذكرته-ولن اتهمك بالتسرع في الاستنتاج كما فعلت انت- ولكن -وقد ذكرت هذا- يقصد به الجنسانيةle genre
التي تؤدي حتما الى الجنس حسب المفهوم الذي اوردته. ولعلمك اخي ان الابحاث في علم النفس الاجتماعي التي يقوم بها علماء مرموقون في الغرب تسعى في ظل تاليه الانسان ومحاولة ايصاله الى ما يسمونه الحقوق الفردية العليا الى شرعنة الزواج الشاذ وتسعى الى سن قوانين (وليس فقط الاعتراف بوجودها كما استنتجت السي الخطابي) تعطي الحق بتكوين اسرة مشكلة من عدة افراد قد يكونون من جنس واحد باطفال مستقدمين من حظائر بيع الرضع (حالة فرنسا/ الدانمارك/ اسبانيا...). وما اظنك غافلا عن عدد اختطاف الاطفال الدي يتكاثر يوميا في دول افريقية وشرق اوروبية.
رابعا. اقحمت موضوع الكوطا النسائية في الانتخابات المقبلة في مداخلتك. ورغم انه موضوع مختلف تماما عما نناقشه هاهنا فاظن ان فيه شيئا من الاستخفاف بالمراة -وهذا موقف الكثير من النساء- انا اظن ان المراة قادرة -سواء استجدت الجندراو لا وسواء بعطاء بعض الاحزاب الفاسدة او لا- ان تفرض نفسها على الساحة بشرط تعليمها وما عدا ذلك سياتي تباعا. وكم كنت اتمنى ان تدافع عن حق المراة في التعلم لانه مفتاح كل الابواب المغلقة بدل استجداءات تكرس في الحقيقة دونية المراة بدل اعلاء شانها وتوعيتها. فمن هن النساء اللواتي ستستفدن من الكوطا الناتجة عن الجندر: الحضريات والمنتسبات للاحزاب فقط. مع العلم انه لا تكفي تمثيلية رقمية اكبر في المجالس للقول باهتمامنا بالنساء لانه في بعض الاحيان يمكن لبعض الرجال ان يدافعوا احسن عن قضايا النساء. وانت اخي الخطابي خير مثال بانتقادك للنسبة المئوية الضئيلة الممنوحة للنساء
خامسا. اطلب منك اخي ان تقرا المقالات التي كتبها او نقلها الاخوان .
بالتوفيق


التعديل الأخير تم بواسطة aziz-kaf ; 07-05-2009 الساعة 21:17

نرجس2009
:: عضو موقوف ::

تاريخ التسجيل: 18 - 3 - 2009
المشاركات: 82

نرجس2009 غير متواجد حالياً

نشاط [ نرجس2009 ]
معدل تقييم المستوى: 0
افتراضي
قديم 07-05-2009, 20:52 المشاركة 44   

اشكر الاخوة كلهم على التفاعل الجاد والمتفهم ........
دامت الريادة لمنتدى دفاتر التربوية؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟dd1dd1dd1


omar khatabi
:: دفاتري فعال ::


تاريخ التسجيل: 6 - 9 - 2008
المشاركات: 680

omar khatabi غير متواجد حالياً

نشاط [ omar khatabi ]
معدل تقييم المستوى: 0
افتراضي
قديم 08-05-2009, 06:58 المشاركة 45   

شكرا اخي على تدخلك الذي يوضح بالواضح والمرموز اننا ننبهر سريعا بكل ما ياتينا من مراكز البحث الغربية دون ان نعرف سياقاته التاريخية والاجتماعية والسياسية.
اولا. يزداد الذكر ذكرا والانثى انثى والمسالة البيولوجية هي التي تحدد ذلك لانه بكل بساطة لا يستطيع الرضع تصنيف انفسهم ذكرانا واناثا. ولم يثبت احدا على مر التاريخ انه وقع اختلاف في جنس رضيع ما عند الولادة .وقد تكون قد وقعت مرة كل ستة قرون ولكنها ليست الا الاستثناء الذي يؤكد القاعدة.
ثم بعد ذلك تاتي التنشئة الاجتماعية التي تكرس هذا الاختلاف الفطري الطبيعي الاجتماعي التاريخي النفسي...يمكننا ان نختلف عن تشدد التنشئة في بعض الاحيان لكنها لن تفرض على الذكر ان يصبح حاملا ولن تفرض على الانثى ان تحلق شاربها.
ثانيا. التنشئة التي تتكلم عنها يا السي الخطابي هي تنشئة ثقافية اجتماعية اما منظرو الجندر فيتحدثون عن تنشئة بيولوجية/اجتماعية/نفسية في نفس الوقت. اي ان تعطي الحق للكبار في تنشئة الصغار حسب ميولات نفسية/اجتماعية مشكوك في قدرتها التحليلية لدى الطفل مما يرهن مستقبله بناءا على ميولات مرتبطة غالبا بسياق نفسي معين.
ثالثا. علاقة الجندر بالجنس في الغرب مسالة وجودية. والجنس هنا ليس كما فهمته انت -اي ليس الجنس البهيمي الذي ذكرته-ولن اتهمك بالتسرع في الاستنتاج كما فعلت انت- ولكن -وقد ذكرت هذا- يقصد به الجنسانيةle genre
التي تؤدي حتما الى الجنس حسب المفهوم الذي اوردته. ولعلمك اخي ان الابحاث في علم النفس الاجتماعي التي يقوم بها علماء مرموقون في الغرب تسعى في ظل تاليه الانسان ومحاولة ايصاله الى ما يسمونه الحقوق الفردية العليا الى شرعنة الزواج الشاذ وتسعى الى سن قوانين (وليس فقط الاعتراف بوجودها كما استنتجت السي الخطابي) تعطي الحق بتكوين اسرة مشكلة من عدة افراد قد يكونون من جنس واحد باطفال مستقدمين من حظائر بيع الرضع (حالة فرنسا/ الدانمارك/ اسبانيا...). وما اظنك غافلا عن عدد اختطاف الاطفال الدي يتكاثر يوميا في دول افريقية وشرق اوروبية.
رابعا. اقحمت موضوع الكوطا النسائية في الانتخابات المقبلة في مداخلتك. ورغم انه موضوع مختلف تماما عما نناقشه هاهنا فاظن ان فيه شيئا من الاستخفاف بالمراة -وهذا موقف الكثير من النساء- انا اظن ان المراة قادرة -سواء استجدت الجندراو لا وسواء بعطاء بعض الاحزاب الفاسدة او لا- ان تفرض نفسها على الساحة بشرط تعليمها وما عدا ذلك سياتي تباعا. وكم كنت اتمنى ان تدافع عن حق المراة في التعلم لانه مفتاح كل الابواب المغلقة بدل استجداءات تكرس في الحقيقة دونية المراة بدل اعلاء شانها وتوعيتها. فمن هن النساء اللواتي ستستفدن من الكوطا الناتجة عن الجندر: الحضريات والمنتسبات للاحزاب فقط. مع العلم انه لا تكفي تمثيلية رقمية اكبر في المجالس للقول باهتمامنا بالنساء لانه في بعض الاحيان يمكن لبعض الرجال ان يدافعوا احسن عن قضايا النساء. وانت اخي الخطابي خير مثال بانتقادك للنسبة المئوية الضئيلة الممنوحة للنساء
خامسا. اطلب منك اخي ان تقرا المقالات التي كتبها او نقلها الاخوان .
بالتوفيق

1- أنت ترى بأن تدخلي يدل على أني منبهر بما يأتي من الغرب مع جهل لسياقه التاريخي ،والتدخل المعني لازال مسجلا في صفحات المنتدى ،ليس فيه قطعا ما يشير إلى المعنى الذي رميتني به .إنه حكم مسبق لا يستند على أساس .
2- موضوع مقاربة النوع الاجتماعي هو في جوهره موضوع المساواة بين الجنسين،وهذا هو المقصود من القول بإدماج مقاربة النوع في التنمية ،وبما أن بعض الجهات لا تستطيع التصريح بكونها ضد مساواة الجنسين في الحقوق والواجبات فإنها تلجأ إلى أسلوب عفا عنه الزمن متمثل في إثارة ظواهر الشذوذ والبغاء(وهذا هو المقصود بالجنسي البهيمي) وما شابه لحشد الجمهور .
3- إن الترجمة الفعلية لمقاربة النوع الاجتماعي في الواقع العملي الحي اليومي هي الكوطا ،أي اقتسام مناصب التعيين ومقاعد الانتخاب بالقسط ،أي إعتبار عمل المرأة في البيت عملا منتجا ،أي تمكين النساء من الإرث في أراضي الجموع ،أي ..وأي...
4- إن تحديد كوطا للنساء ليس استخفافا بهن ،إنه ضرورة ،ما دام المجتمع تسوده نزوعات ذكورية ليست على ما يرام ،
هذه هي مقاربة النوع الاجتماعي الحقيقية ،أما ما هو جنسي حيواني فهو مقحم عن عمد وسبق إصرار لدغدغة العواطف.
شكرا لك .


إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
أبنائنا, مفهوم, بين, يمرر, خطير, «الجندر»

« الصويرة : الشعلة تنظم الدورة الخامسة لمهرجان مسرح أطفال ما قبل سن التمدرس | جمعية الشعلة للتربية و الثقافة بطنجة – المدينة تستعد لاحتضان الدورة الخامسة للمهرجان »

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
تحصين أبنائنا محمد السبيطري دفاتر أخبار ومستجدات التربية الوطنية و التكوين المهني 0 22-05-2009 20:09
**تحذير خطير على الإيمالات @@ خطير جدا ** sxb دفاتر تبادل الخبرات التقنية 0 01-05-2009 17:08
هذا الكتاب لمن له غيرة على أبنائنا ابن الصخيرات دفتر المواضيع التربوية العامة 14 17-04-2009 09:55
هذه فرصة لتربية أبنائنا على المقاطعة أبو حسام الهواري دفاتر الأخبار الوطنية والعالمية 1 18-01-2009 15:56
توعية أبنائنا بالإرشادات المرورية خالد شمس دفاتر التربية الصحيحة 1 27-12-2007 23:05


الساعة الآن 18:45


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd
جميع الحقوق محفوظة لمنتديات دفاتر © 1434- 2012 جميع المشاركات والمواضيع في منتدى دفاتر لا تعبر بالضرورة عن رأي إدارة المنتدى بل تمثل وجهة نظر كاتبها
جميع الحقوق محفوظة لمنتديات دفاتر تربوية © 2007 - 2015 تصميم النور اونلاين لخدمات الويب المتكاملة