عناصرا لإجابة : إختبارفي الترية وعلم النفس لتربوي ــ سلم ـ 11ـبقلمي
عناصرا لإجابة : إختبارفي الترية وعلم النفس لتربوي ـبقلمي
ـ١بين ءيء كيف يمكن للخطأ أن يكون عاـ١بين ءيء كيف يمكن للخطأ أن يكون عاملا لتحقيق مبدأ الإنصاف داخل الفصل ؟ العوامل التي من شأنها يمكن الخطأ أن يحقق مبدأ الإنصاف بين التعلمين;هي:1ـ الإعتراف بحق المتعلم في الخطإ ـ2ـ إعتبارالأخطاء ترجمة للتمثلات التي تمثل بها الذات تجربتهاـ3ـإعتماد الأ خطاء كا سترا تيجية للتعلم وإعتبار التعلم سيرورة, وليس إضاففة معارف جديدة إلى معارف قديمةـــ 4ـإعتمادلأخطاء ككوا شف لمعرفة كيفية إشتغال بنية الذهنية للمتعلم وأسلوبه المعرفي وإستراتيجيته ا لمستعملة من طرفه لإستيعاب مادة معينة.ـ 5 ـ إتاحة الفرصة أمام المتعلمين لإكتشاف الحقيقة وذلك بارتكاب أخطاء ثم تجاوزهاـ 6 ـتغيير العقد الديداكتيكي بين الأستاذوالتلميذ:فهذا,العقد في هذه الحالة لايتقبل الحق في الخطإ فقط,وإنما يتعداه إلى تقبله عن طواعية لأجل إستثماره في التعلمـ 2. اقترح تصورااي اإجرائيا للتعامل الإ يجابي مع الخطإداخلالفصل ؟ على المترشح أن يبرزالكيفية التي يتعامل بها مع الأخطاألمرتكبة من طرف متعلميه وعن الآليات التي يعتمدها في تشخيصها ومعالجتها من خلالها يحدد الخوات التالية:ـ 1 ـ مواجهة الخطإ:وذلك بإقتراح وضعية دالة من محيط المتعلم,تتوفر فيها شروط لخلق صراع معرفي لدى التعلم, وتحمل عائقاً ًهدف عائق ًومن شأن تجاوزهذا العائق أن يقوده إلى معرفة جديدة ـ 2ـمواجهة الخطإ:خلال هذه المرحلة,يدفع الأستاذ المتعلم إلى الإحساس با لخطإ وإعتباره حالة عابرة يمرمنها الناس جميعاـ 3ـ تحليل الخطإ:فيستحسن أن يقوم به المتعلم,فإذا لم يستطع,فلى المدرس أن يساعده أو يطب من زملائه محاولة التحليل ـ 4ـمعالجةالخطإ:وتتم عبرعدة آليات:ـ جعل المتعلم يتحرر من إعتبارالخطإآفة أوظاهرة مرضية وبا التا لي يكشف الأسباب التي أدت به إلى الخطإ ـ العلاج من خلال اللجوء إلى التصحيح الذاتي ـ العلاج عن طريق المواجهة بين التصحيح الذاتي والتصحيح المستند لعناصرالجواب الصحيح ـ العلاج بواسطة أعمال تكميلية, عن طريق مراجعة لمكتسبات القبلية غيرالمتحكم فيهاـ علاجات عن طريق تبني إستراتيجية تعلم جديدة تأخذ بعين الإعتبار إستراتيية تعلم كل تلميذ وأسلوبه المعرفي..ـ 3ـ من خلال تجربتك البيداغوجية, ما هي أهمالصعوبات التي يمكن أن تعترض أجرأة هذا التصور؟:يذكر الترشح مايلي: ـصعوبات تحديد مصادر أخطاء المتعلمين نتيجة إختلاف مرجعيتهم النفسية,المعرفية,,والاجتماعيةـ الاكتظاض والضيق الزمني ـ نقص وغياب المعينات الديداكتيكيةـ إنغلاق المدرسة على نفسها وعلىمحيطهاـ نقص تكوين الأساتذة وبعدهم عن المستجدات التربوية الحديثة,نتيجة لضعف التأ طير وغياب التكوين المستمرـ صعوبة إزالة التمثلات السلبيةالتي يسقطها المتعلم على الخطإ,لأنه طبع منذ صغره بأن الخطأ آفة وشئ مسكوت عنه ومؤشرعلى الفشل والقصورـ
عناصرا لإجابة : إختبارفي الترية وعلم النفس لتربوي ــ سلم ـ 11ـبقلمي
ـ١بين ءيء كيف يمكن للخطأ أن يكون عاملا لتحقيق مبدأ الإنصاف داخل الفصل ؟ العوامل التي من شأنها يمكن الخطأ أن يحقق مبدأ الإنصاف بين التعلمين;هي:1ـ الإعتراف بحق المتعلم في الخطإ ـ2ـ إعتبارالأخطاء ترجمة للتمثلات التي تمثل بها الذات تجربتهاـ3ـإعتماد الأ خطاء كا سترا تيجية للتعلم وإعتبار التعلم سيرورة, وليس إضاففة معارف جديدة إلى معارف قديمةـــ 4ـإعتمادلأخطاء ككوا شف لمعرفة كيفية إشتغال بنية الذهنية للمتعلم وأسلوبه المعرفي وإستراتيجيته ا لمستعملة من طرفه لإستيعاب مادة معينة.ـ 5 ـ إتاحة الفرصة أمام المتعلمين لإكتشاف الحقيقة وذلك بارتكاب أخطاء ثم تجاوزهاـ 6 ـتغيير العقد الديداكتيكي بين الأستاذوالتلميذ:فهذا,العقد في هذه الحالة لايتقبل الحق في الخطإ فقط,وإنما يتعداه إلى تقبله عن طواعية لأجل إستثماره في التعلمـ 2. اقترح تصورااي اإجرائيا للتعامل الإ يجابي مع الخطإداخل الفصل ؟ على المترشح أن يبرزالكيفية التي يتعامل بها مع الأخطاألمرتكبة من طرف متعلميه وعن الآليات التي يعتمدها في تشخيصها ومعالجتها من خلالها يحدد الخوات التالية:ـ 1 ـ مواجهة الخطإ:وذلك بإقتراح وضعية دالة من محيط المتعلم,تتوفر فيها شروط لخلق صراع معرفي لدى التعلم, وتحمل عائقاً ًهدف عائق ًومن شأن تجاوزهذا العائق أن يقوده إلى معرفة جديدة ـ 2ـمواجهة الخطإ:خلال هذه المرحلة,يدفع الأستاذ المتعلم إلى الإحساس با لخطإ وإعتباره حالة عابرة يمرمنها الناس جميعاـ 3ـ تحليل الخطإ:فيستحسن أن يقوم به المتعلم,فإذا لم يستطع,فلى المدرس أن يساعده أو يطب من زملائه محاولة التحليل ـ 4ـمعالجةالخطإ:وتتم عبرعدة آليات:ـ جعل المتعلم يتحرر من إعتبارالخطإآفة أوظاهرة مرضية وبا التا لي يكشف الأسباب التي أدت به إلى الخطإ ـ العلاج من خلال اللجوء إلى التصحيح الذاتي ـ العلاج عن طريق المواجهة بين التصحيح الذاتي والتصحيح المستند لعناصرالجواب الصحيح ـ العلاج بواسطة أعمال تكميلية, عن طريق مراجعة لمكتسبات القبلية غيرالمتحكم فيهاـ علاجات عن طريق تبني إستراتيجية تعلم جديدة تأخذ بعين الإعتبار إستراتيية تعلم كل تلميذ وأسلوبه المعرفي..ـ 3ـ من خلال تجربتك البيداغوجية, ما هي أهم الصعوبات التي يمكن أن تعترض أجرأة هذا التصور؟:يذكر الترشح مايلي: ـصعوبات تحديد مصادر أخطاء المتعلمين نتيجة إختلاف مرجعيتهم النفسية,المعرفية,,والاجتماعيةـ الاكتظاض والضيق الزمني ـ نقص وغياب المعينات الديداكتيكيةـ إنغلاق المدرسة على نفسها وعلىمحيطهاـ نقص تكوين الأساتذة وبعدهم عن المستجدات التربوية الحديثة,نتيجة لضعف التأ طير وغياب التكوين المستمرـ صعوبة إزالة التمثلات السلبيةالتي يسقطها المتعلم على الخطإ,لأنه طبع منذ صغره بأن الخطأ آفة وشئ مسكوت عنه ومؤشرعلى الفشل والقصورـ
المواضيع المتشابهه
