السلام عليكم
وبعد
ليكن في علم الإخوة أن حيثيات الموضوع / الفضيحة الذي يحاول البعض أن يروج لها من منظور أحادي ليس إلا نتاج سوء التدبير الذي تتخبط فيه نيابة طنجة هذه الأيام .
لقد عملت على الإتصال بالنقابي (المتهم) الذي يعرفه الجميع بطنجة بفضحه للتلاعبات التي تعرفها ، والمتمثلة في شخص بعينه داخل النيابة والمعروف بموهبة التلاعب بالبنيات التربوية للمؤسسات ومن بينها مؤسسة م/م الروييف حيث تم تفييض الأستاذ المذكور لإسناد منصب له بأحد الفرعيات البعيدة بتواطؤ مع المدير المعروف بعداءه له لكي يكون بعيدا عن قض مضاجع أصحاب النفوس المريضة وسماسرة التكليفات بالنيابة ، فما كان من الأستاذ إلا أن يرفض كونه ليس آخر من التحق بالمؤسسة وللعلم فإن الأستاذ مستعد لتحمل تبعات قراره ولا يتهرب من مسؤولياته شرط أن يتم فتح الملف من ألفه إلى يائه وفضح المتلاعبين بالبنية التربوية ، ولكي يعلم الجميع فإن الأستاذ يتعرض الآن لضغوط لتمرير ومباركة ملفات مقابل وقف مسطرة مغادرة مقر العمل .
وبه وجب الإعلام ولكم واسع النظر