النهاية التي يبتغيها الحاقدون الناقمون اللاعبون في الظلام المتآلهون الرافضون للآخر حين لا يستقيم لسانه ويتحدث لغتهم وخطابهم بطريقة التحفيظ والتلقين والتعليمات ، ،هذه النهاية المتوهمة ، هي البداية الحقيقة لنا هنا ..
سوف يتعبون من مقاومة نهايتهم المحتومة ، لأنهم ببساطة أسسوا لها بالتخابر وليس بالمجادلة ، بالتعليمات وليس بالحرية ،،،
واهمون هم ، وهم يفكرون في القيام من جديد على أنقاض الشرف والالتزام والأمانة والصدق ..
التحكم في تقنيات القرصنة لا يعطي الانسان..
واهمون هم ، وهم يركبون آخر القطارات ، بتذكرة لا تتضمن الوجهة ...