|
ها انت تطل علينا شامخا بهده التحفة الرائعة .انسان يقارع الحياة حتى الانتحار في زمن نحياه موتى كما اريد لنا , بتخطيط جعلونا قبورا متحركة بال اكفان ولا اشكال .لكنهم نسوا اننا شرحنا اساليبهم المقيتة .وان بين صدورنا قلب ينبض بشموخ وانفة و كرامة هم هم هم هم لا يملكونها.
شكرا اخي ادم على كلماتك التي جعلتنى افهم الوصية وادرك مغازيها .ويا اخي
assifاتمنى ان نرى قلمك يكتب يكتب يكتب بلا انتحار.... |
|
نعم اخي anouar35 اتفق معك في كل ما سطرت في ردك...اعتز به ايضا...من الطبيعي اخي أن الانسان ولد ليحب الحياة..و فعلا هو يتمسك بها الى آخر لحظة حين يسلم الروح لباريها..
فكرة الانتحار جاءت فقط لتذكر من نحن في رقبتهم انه لا حاجة لتشخيص من مات..فمعرفة سبب الموت غير ذي جدوى بعد الممات..انما الانسان يحتاج اخاه الانسان حيا لا ميتا..
على كل حال أخي شكرا على مرورك العطر تحياتي الحارة لك.