الفلسفات التربوية - منتديات دفاتر التربوية التعليمية المغربية
تسجيل جديد
أبرز العناوين



دفتر المواضيع التربوية العامة هذا الركن بدفاتر dafatir خاص بجميع المواضيع التربوية العامة التي لا يوجد لها تصنيف ضمن الدفاتر أدناه ..

أدوات الموضوع

ابو امجد
:: دفاتري بارز ::
تاريخ التسجيل: 10 - 11 - 2007
السكن: طنجة
المشاركات: 98
معدل تقييم المستوى: 0
ابو امجد في البداية
ابو امجد غير متواجد حالياً
نشاط [ ابو امجد ]
قوة السمعة:0
قديم 10-04-2009, 21:48 المشاركة 1   
افتراضي الفلسفات التربوية

الفلسفات التربوية
* تعريف الفلسفة وفلسفه التربية:-
الفلسفة كلمه مستمدة من اللغة اللاتينية وتعني حب الحكمة وهي تعني الرغبة في البحث من اجل اكتشاف الحقائق ومناقشه هذه المعلومات وتقييمها ثم جمع المعلومات التي تدور حول الإنسان والكون بطريقه يسهل فهمها وتقييمها, والاعتقاد الفكري والسلوك العملي وفق ما تم التوصل إليه من حقائق.

وإما عن فلسفه التربية فأنها تعني النظرية العامة للتربية أو النشاط الفكري الذي يتخذ من الفلسفة وسيلته لتنظيم العملية التربوية تنسيقها وانسجامها وتوضيح القيم والأهداف التي ترنو إلى تحقيقها.

*
المنهاج في الفلسفة المثالية:-
يعد سقراط وأفلاطون من رواد الفلسفة المثالية حيث تبنت العديد من الآراء منها أن جميع الأشياء الحقيقية تأتي من العقل وان الإنسان أهم من الطبيعة ويترجم ويحلل كل شئ بواسطة العقل.

أما النظرة المثالية إلى المنهاج فهي ترى بأنه يجب أن يشتمل على المواد الدراسية الأساسية التي تساعد الفرد على النمو العقلي والخلقي كما يجب أن يشمل كل خبره البشرية نظرا لأهميتها , كما يجب أن يشمل على العلوم والآداب والدراسات الإنسانية التي تساعد الإنسان على فهم ومعرفة الجنس البشري كما تساعده على فهم بيئته التي يعيش فيها.

والمنهاج في المثالية يقوم على أساس خاصية الثبات , لان العقل المطلق الذي ينبغي ان تهدف المناهج إلى إدراكه ومعرفته يتميز بالشمول والاحاطه وعدم التحديد في زمان أو مكان , ومعنى الثبات في المنهاج عدم قابليته للتطوير فيسير المنهاج على مبدأ القديم على قدمه.

ويهتم المنهاج بتدريب العقل على التفرقة بين الغث والسمين , وتعويد المتعلم على رؤية الجمال , أو تذوق القيم في كل موضوعات المنهاج , وتعويده على الاتصال بذوي الأخلاق الكريمة حتى تستهويه الأخلاق الفاضلة والخصال الحسنه , ويركز على الرياضة البدنية لان العقل السليم في الجسم السليم , فخدمه العقل ورعايته لا تكتمل إلا إذا نال الجسم حظا من الرعاية و العناية التي تجعله خليقا بخدمه العقل وازدهاره .


ويركز المنهاج- أيضا-على الرياضيات والتاريخ والأدب وعرض ما بين التاريخ من قيم روحيه ومثل فاضلة وبصوره حيه, فتعرض مادة التاريخ صورا من حياه العظماء والقادة الكبار.

وتركز خبرات أنشطه المنهاج كونها نظريه في معظمها على التسميع والتكرار والتقليد لما يقوله أو يقوم به المعلم.

والمحتوى معد جيدا ويصمم بحيث يعمل على تحقيق الابداع وزيادة النمو الفكري والأمور الجيدة , وتحقيق الفرد الحي المفكر نظريا والنموذجي في سلوكه وخلقه.

*
المنهاج في الفلسفة الواقعية:-
يعد ارسطو زعيم الفلسفة الواقعية والتي أجازت تواجد الدين و الفلسفة مع بعضهما البعض وان العلم يمكن التعرف علي أسراره عن طريق الأحاسيس والخبرات.

الأهداف العامة للمنهج ترمي لإنتاج أفراد قادرين على معايشه وإدراك حقائق الواقع الذي يتواجدون فيه, بسلوك وأخلاقيات واقعية غير متناقضة مع قوانين الحياة الملموسة حولهم, أي ترمي تحقيق خاص واضعين في فكرهم وشخصياتهم وسلوكهم, غير مثالين أو خيالين.

·
معارف المنهج واقعية حسية ومادية في طبيعتها, والعلوم الطبيعية هي ابرز أنواع المعرفة المقررة في المناهج الواقعية, ويعطي الاهتمام للعلوم والرياضيات والإنسانيات والعلوم الاجتماعية والقيم, وعلى المنهج أن يؤكد على آثار البيئة الاجتماعية على حياه الفرد من خلال معرفة القوى التي تحدد حياتنا حتى نسيطر عليها ونتحكم فيها.

·
خبرات أنشطه التعلم في مجملها حسية عمليه تقوم على استعمال التلاميذ لحواسهم الخمس , خلال إنجازها , وإدراك المعرفة المنهجية المطلوبة , والتمارين العملية والشرح العملي والتجارب والمشاريع والزيارات الميدانية والتطبيقات السلوكية والتمثيل هي أمثله لما يقوم به التلاميذ من أنشطه خلال تعلمهم الواقعي.

·
تقييم التعلم يتم بمعايير ومواصفات واقعية , عمليه ومحسوسة . وان نجاح التلاميذ مرتبط بمدى ارتقاء إنجازهم لمتطلبات الواقع السلوكية.


**
المنهاج في الفلسفة الطبيعية:-
رائد هذه الفلسفة \"جان جاك روسو\" ومن كتاباته نظريه العقد الاجتماعي واميل . وقد ركزت على الطبيعة ودورها في كل شئ.

·
الأهداف العامة للمنهج طابعها فردي ومعارفه متنوعة في كيفها وكمها, ويجب أن يساعد المنهج على تحقيق الذات وتحقيق النمو الشامل المتكامل للطفل , وان يقوم على مبدأ النشاط الذاتي للمتعلم.

·
يعد المحتوى بصوره جيده ومنظمه ومتدرجة وفق قوانين النمو والتطور عند المتعلمين, ويعتمد على الخبره والتجربة الشخصية في التعليم والتهذيب, والأعمال اليدويه والتمرينات البدنية لتقوية الروح المعنوية, ويؤكد على الرحلات والأسفار في توسيع افاق المتعلم زياده معرفته, ويؤمن بعدم جدوى تدريس اكثر من لغة قبل (12) وعدم جدوى تدريس التاريخ والأساطير.

·
ويجب ان يساعد على تحقيق الذات وتحقيق النمو الشامل المتكامل للطفل وان يقوم على مبدأ النشاط الذاتي للمتعلم ويتم اختيار النشاطات والأساليب في المناهج حسب مستوى النمو عند التلاميذ واهتماماتهم.

وتركز المناهج على الإعلاء من شأن الطبيعة لذلك تراعي قوانينها في التربية وتؤكد على تربيه الطفل بعيدا عن المجتمع لان الفساد يأتي من المجتمع.

**
المنهاج في الفلسفة البراجماتيه:-
يعتبر جون ديوي رائد الفلسفة البراجماتيه والذي يعتقد ان التربية يجب ان تركز على الفرد كعضو مشارك فعال في مجتمع وليس له اهتمامات مع أهداف مجتمعه.

·
والمنهج في البراجماتيه يحاول التوفيق بين حاجات الأطفال وبين الخبرات التي تساعدهم على فهم مشكلات الحياة, ويهدف المنهج لتعليم الطالب كيف يفكر؟
·
لا بماذا يفكر؟وإكساب التلاميذ المهارات الواقعية والعمليه التي يحتاجونها لكي يكونوا مواطنين وأفرادا ناشطين ومكتشفين عاملين , ولا تؤمن بوجود أهداف ثابتة.

·
المنهج لا يتهم بالتراث الثقافي والاجتماعي في الماضي وإنما بالحاضر والمستقبل, فالمنهج يعكس واقع الحياة الاجتماعية, ويجب ان يهيئ الفرصة لممارسه الديمقراطية وان يتمركز حول نشاطات واهتمامات وميول الطفل وتنميه مهارته وإبداعاته.

ويتكون المنهج من وحدات دراسية عمليه تختص الواحدة منها بخبرات ذات طبيعة مترابطة أو متجانسة, ومعارفه عبارة عن خبرات أو تجارب أو مواقف يعايشها الأفراد والتلاميذ ويدركون من خلالها ماهية وحقائق الأشياء.

·
تقييم المنهاج يتم عمليا في الغالب من خلال معايير كيفيه في كيف يفكر الطالب, كيف يعمل كيف يقوم بالخبرة.

**
المنهاج في الفلسفة الوجودية :-
تنسب الفلسفة الوجودية لجان بول سارتر وتنطلق من بؤره الآحاد وتقوم على مبدأ إعطاء الحرية للإنسان وتحمله المسؤولية, وما يضعه الإنسان بحريته فهو قيم وهي تنكر المجتمع وما يصدر عنه, وهي فلسفه تبالغ في الحرية الإنسانية وتجعلها مطلقه وتبالغ في تحميله المسؤولية.

و الفلسفة الوجودية لم تطبق حتى هذه اللحظة ليكون لها تصور دقيق حول مفهوم التربية والمناهج التربوية , وهذا يعود إلى الاختلاف الواسع بين أقطاب المدرسة الوجودية فيما بينهم حول أساسيات المدرسة ,وعلى الرغم من ذلك فقد وضع دونا لد بتلر بعض الأسس التربوية وتصور عن المناهج وتتخلص هذه الأسس في :-
1-
العملية التربوية موجهة نحو الفرد الواحد واعتقاداته.
2-
المتعلم يطور اعتقاداته من نفسه دون الاعتماد على الآخرين.
3-
التركيز على الفرد وليس الجماعة.
4-
كل فرد يعد الأساس الرئيسي للعمليه التربوية.
5-
وظيفة المتعلم تقتصر على تشجيع الطلبة على التعلم فقط.

وطبيعة المناهج تتمثل فيما يلي :-

1-
التركيز على الإنسانيات وإيقاظ الإنسان المعاصر باعتبار ان الإنسانيات تحتوي على إمكانية لتطوير معنى للذات الإنسانية اكثر من الدراسات الأخرى.
2-
تتعامل المناهج مع مفاهيم الحب, الكره, الجنس, الموت, الأمراض, الجامعة, النار.
3-
التركيز على اختيار المتعلم للمواقف التعليمية كعامل حاسم في تقرير نوعيه المنهاج.
4-
عدم الاهتمام بالتدريب المهني والعلوم المنزلية والتربية الجنسية, ويهتم بمثل هذه الموضوعات فيما إذا رأى المتعلم وفكر بدراسة برنامج من هذه البرامج فتتاح له الفرصة لدراستها.
5-
التركيز على ما يعرف باسم (مساقات صغيره) كأسلوب (تقديم) أنواع عديدة من الخبرات وتلبي حاجات واهتمامات المتعلمين المتباينة.



**
المنهاج في الإسلام:-
يعتبر الإسلام طريقه حياه شاملة تدعو العقول إلى التفكير والأيدي إلى العمل, كما اهتم بالعلم والتعليم وليس أروع من أن يبدأ هذا الدين وتعاليمه بأول آياته نزلت إلى البشرية بقوله تعالى ((اقرأ باسم ربك الذي خلق, خلق الإنسان من علق, اقرأ وربك الأكرم الذي علم بالقلم علم الإنسان ما لم يعلم)) (العلق 1-5).

والمنهج التربوي في الإسلام (التربية الإسلامية) يقوم على الأسس التالية:-

(1)
تنميه قوى الطالب العقلية وإبعاده عن الآفات التي تصيب العقل وتقعده عن أداء وظيفته التي خلق من اجلها.
(2)
التأكيد على النواحي الاجتماعية وذلك لان الإنسان اجتماعي بطبعه.
(3)
هدف المناهج ديني وهو خدمه الله تعالى وابتغاء وجهه والعلم لاينفع صاحبه في الدنيا ولافي الآخرة إلا إذا عمل به.
(4)
مراعاة قدره المتعلم على الفهم فلا يلقى إليه ما لا يبلغه عقله فينفره من العلم
(5)
تلبيه ميول ورغبات الأفراد في انتقاء المجالات التخصصية التي يريدونها.
(6)
التركيز على أنواع العلوم والمعارف التي تساعد بقدر اكبر على تحقيق الأهداف العامة للمجتمع المسلم.
(7)
يحث المنهج على تنميه الاتجاه في التفكير في النفس وفي آيات الله في الكون والتفكير بعظمه الله وقدرته.
(8)
التركيز على المنهج العلمي في التفكير والبحث.
(9)
وحده النمو والتكامل للفرد في إطار المجتمع والعالم من حيث النظرة إلى وحده الإنسانية فكل البشر من آدم و آدم من تراب.

منقول (المصدر مجهول)









«Rire, c'est risquer de paraître idiot. Pleurer, c'est risquer de paraître sentimental. Tendre la main, c'est risquer de s'impliquer.

Aimer, c'est risquer de ne pas être aimé en retour. Mais il faut prendre des risques, car le plus grand danger dans la vie, c'est de ne rien risquer.

Celui qui ne risque rien, ne fait rien, n'a rien, n'est rien.

Seul est libre celui qui prend des risques.»
آخر مواضيعي

0 الفئة الضائعة 16+13
0 الشعبي للاسكان /الشبعي للاسكان بمدينة القصر الكبير
0 motivation scolaire
0 ديناميكية الجماعة
0 نظريات التعلم/théories_apprentissages
0 البيداغوجيا التحريرية/المدرسون اية حساسية للاقصاء الاجتماعي2/1
0 البيداغوجيا التحريرية/المدرسون اية حساسية للاقصاء الاجتماعي 11
0 الفلسفات التربوية
0 البيداغوجيا التحريرية/اسنراتيجيات التعلم 2(تتمة)
0 البيداغوجيا التحريرية/استراتيجيات التعلم 1


argabi72
:: دفاتري فعال ::

الصورة الرمزية argabi72

تاريخ التسجيل: 1 - 1 - 2008
المشاركات: 680

argabi72 غير متواجد حالياً

نشاط [ argabi72 ]
معدل تقييم المستوى: 0
افتراضي
قديم 10-04-2009, 22:14 المشاركة 2   

بارك الله فيك أخي


ابو امجد
:: دفاتري بارز ::

تاريخ التسجيل: 10 - 11 - 2007
السكن: طنجة
المشاركات: 98

ابو امجد غير متواجد حالياً

نشاط [ ابو امجد ]
معدل تقييم المستوى: 0
افتراضي
قديم 10-04-2009, 22:40 المشاركة 3   

سعداء بمروركم و ردودكم

«Rire, c'est risquer de paraître idiot. Pleurer, c'est risquer de paraître sentimental. Tendre la main, c'est risquer de s'impliquer.

Aimer, c'est risquer de ne pas être aimé en retour. Mais il faut prendre des risques, car le plus grand danger dans la vie, c'est de ne rien risquer.

Celui qui ne risque rien, ne fait rien, n'a rien, n'est rien.

Seul est libre celui qui prend des risques.»

مراد الزكراوي
:: دفاتري ذهبي ::

الصورة الرمزية مراد الزكراوي

تاريخ التسجيل: 10 - 3 - 2008
السكن: وجدة الناظور
المشاركات: 3,135

مراد الزكراوي غير متواجد حالياً

نشاط [ مراد الزكراوي ]
معدل تقييم المستوى: 519
افتراضي
قديم 11-04-2009, 01:32 المشاركة 4   

موضوع جميل
رغم أنه يحتاج للقراءة عدة مرات


aboud
:: دفاتري ذهبي ::

الصورة الرمزية aboud

تاريخ التسجيل: 20 - 9 - 2008
المشاركات: 3,637

aboud غير متواجد حالياً

نشاط [ aboud ]
معدل تقييم المستوى: 559
افتراضي
قديم 11-04-2009, 21:37 المشاركة 5   

شكرا جزيلا بارك الله فيك تحياتي

ط§ط¶ط؛ط· ط¹ظ„ظ‰ ط§ظ„طµظˆط±ط© ظ„ط±ط¤ظٹطھظ‡ط§ ط¨ط§ظ„ط­ط¬ظ… ط§ظ„ط·ط¨ظٹط¹ظٹ
دفاتر في القلب

تحية حب مقرونة بأجمل الورود ،
أحيي بها أستاذي الفاضل عبود ،
وهو رجل ضحى و بذل كل الجهود ،
من أجل دفاتر ضد الكسل والقعود ،
وهو أخ وصديق صادق الوعود ،
معروف بحكمته و نبله المعهود ،
كثير خيره يسيل كماء السدود ،
ليصل بيسر كل حاسوب موجود ،
فشكرا و شكرا لك يا خير عبود ،
لك الرضوان من خالقنا الودود ..

من كلمات الأخ :
مصطفى
المدير العام
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
التربوية, الفلسفات

« مفهوم الملاءمة | درس في كيفية الاستفادة من القرائة »

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
بعض المفاهيم التربوية rochdi07 دفتر المواضيع التربوية العامة 4 21-02-2016 09:46
ملصق اليوم الوطني للإدارة التربوية تحت شعار:الإدارة التربوية بوابة لكل إصلاح.14/5/09 أبونسرين دفاتر الإدارة التربوية 22 12-05-2009 14:59
حول الحراسة التربوية hicham1801 دفتر المواضيع التربوية العامة 2 08-04-2009 21:48
الي الاخت التربوية bologna40 الأرشيف 1 13-11-2008 11:18
الوثائق التربوية gsm4abdo الأرشيف 0 21-09-2008 18:29


الساعة الآن 10:09


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd
جميع الحقوق محفوظة لمنتديات دفاتر © 1434- 2012 جميع المشاركات والمواضيع في منتدى دفاتر لا تعبر بالضرورة عن رأي إدارة المنتدى بل تمثل وجهة نظر كاتبها
جميع الحقوق محفوظة لمنتديات دفاتر تربوية © 2007 - 2015 تصميم النور اونلاين لخدمات الويب المتكاملة