:: دفاتري جديد ::
تاريخ التسجيل: 9 - 1 - 2008
المشاركات: 18
|
نشاط [ عبد الجليل الورزازي ]
معدل تقييم المستوى:
0
|
|
06-05-2009, 20:44
المشاركة 25
صدر عدد أبريل من سلسلة عالم المعرفة
بعنوان ( السلطوية في التربية العربية ) د/يزيد السورطي .
وهو كتاب مهم ومتوفر عندكم أنصحك بشرائه قبل أن ينفد من الأسواق .
السلطوية في التربية العربية
يتناول هذا الكتاب، بالتحليل والتوضيح، مشكلة تربوية عربية حقيقية هي السلطوية بأبعادها المختلفة، وزواياها المتعددة، حيث يُحدد أولا ومظاهر السلطوية في طرق التدريس، والمناهج الدراسية، والتقويم التربوي، والإشراف التربوي، والإدارة التربوية، والإدارة الصفية، والعلاقة بين الطالب والمعلم، كما يسلط الضوء على مظاهر السلطوية المتمثلة في ضعف الحرية الأكاديمية، وشيوع الأمية والتمييز التربوي، والتسليع التربوي، واللفظية والماضوية في التربية. ثم تُبرز أهم نتائج السلطوية وآثارها، على سبيل المثال، كإعادة إنتاج التسلط، وإضعاف النظام التعليمي، وتسهيل التغريب الثقافي والتربوي، وتفشي الاغتراب لدى الطلاب والمعلمين، وإعاقة الإبداع، وانتشار الملل.
وأخيراُ يقدم الكتاب عددا من الاقتراحات والتوصيات للتغلب على السلطوية التربوية، في محاولة للإسهام في القضاء على مشكلة صعبة تعيق تطوير التربية، وتقف حجر عثرة في طريق التنمية وبناء الإنسان في الوطن العربي، وهي ذات انعكاسات خطيرة على الفرد، وحياته، ومستقبله، وواقعه، وتعلمه، ومجتمعه.
محتويات الكتاب:
مقدمة – الفصل الأول: مظاهر السلطوية في العملية "التعليمية-التعلمية"- الفصل الثاني: مظاهر السلطوية في الجانب الإداري للتربية – الفصل الثالث: مظاهر السلطوية في مشكلة الحرية الأكاديمية- الفصل الرابع: السلطوية وشيوع الأمية والتمييز التربوي- الفصل الخامس: السلطوية المتمثلة في التسليع التربوي- الفصل السادس: اللفظية والماضوية في التربية العربية- الفصل السابع: نتائج السلطوية في التربية العربية – الهوامش والمراجع (يحتوي الكتاب على 440 مرجع باللغة العربية، 96 مرجع باللغة الإنجليزية).
بيانات الكتاب:
عنوان الكتاب: السلطوية في التربية العربية.
تأليف: الدكتور/ يزيد عيسى السورطي.
الناشر: المجلس الوطني للثقافة والفنون والآداب، الكويت، صمن سلسلة عالم المعرفة، العدد (362)، ربيع الآخر 1430هـ/ أبريل 2009م.
عدد صفحات الكتاب: 287 صفحة من القطع الصغير.
المؤلف في سطور:
دكتور. يزيد عيسى السورطي
• دكتوراه في أصول التربية من جامعة بيتسيرغ في الولايات المتحدة.
• عمل عضوا في هيئة التدريس بجامعة الملك سعود في المملكة العربية السعودية، وجامعة اليرموك في المملكة الأردنية الهاشمية.
• عمل رئيسا لقسم أصول التربية، ونائيا لعميد كلية العلوم التربوية، وقائما بأعمال عميدها في الجامعة الهاشمية في الأردن، ولا يزال عضو هيئة التدريس فيها.
• له أكثر من عشرين بحثا منشورا في مجلات محكمة، ركز معظمها على الظواهر السلبية في التربية العربية، منها السلطوية والماضوية، واللفظية، والاغتراب، والتغريب، والملل، وضعف الحرية الأكاديمية، والتسليع التربوي، وغيرها.
|
بارك الله فيك أخي و جزاك الله خيرا
المواضيع المتشابهه
