تحدث هده الماسي المخجلة الرماني؛ من طرف رئيسها التربوي الدي لا يعير اهتماما لاي كان من هيئة التربية؛والدي كاد يفقد حياته بعدما اضطر زوج الضحية للدفاع عن شرفه حين اشهر في وجهه سيفا وهم بنحره لولا لطف الله وتدخل الاساتدة،
للاشارة،فقد تقدم الاساتدة بشكاية الى السيد النائب الاقليمي بالخميسات تتضمن مجموعة من الخروقات مرفوقة بالادلة الدامغة من شهادات وصور تتبث الاستهتار ،التسلط،التحرش الجنسي،والتلاعب بالمسؤولية،ولكن مع كامل الاسف تبين ان هناك ،من يتلاعب معه من المسؤولين بالنيابة؛لانه لم يتخد في حقه اي اجراء رغم مرور ازيد من شهرين، ورغم وقوف لجنة نيابية على هده المصائب،وكدا الاستماع للسادة الاساتدة والسيد المؤطر.
لكل هده السباب،نحيط اهتمام مسؤولي النيابة،باننا متمسكون بطلب الانصاف و رد الاعتبار،ونحن الان بصدد الاستعداد للاتصال بمدير الاكاديمية وما ضاع حق وراءه طالب