بعد الإعلان عن مذكرة منظمة لمباراة ولوج مركز تكوين المفتشين بدأ مسلسل الارتجال حكم يجد مصداقيته من خلال مجموعة نقاط : لن أطيل ولن أزايد ملاحظات ننتظر استفسارات لها.
- مذكرة غامضة تتبعها مذكرة موضحة الغريب أن بعض المؤسسات التعليمية لم تتوصل بهما إلا بعد فوات آجال المباراة عندما تسأل لماذا يجيبونك أن المذكرات على الموقع الإلكتروني للوزارة وكأن كل المؤسسات التعليمية تتوفر على اشتراكات في شبكة الأنترنيت كيف لأستاد يعمل في منطقة نائية لا كهرباء ولا ماء ولا شبكة هاتف ولا طريق معبدة إذا أراد أن ينتقل تطلب منه ذاك انتظار يوم السوق.الخلاصة أن عددا كبيرا من الأساتدة لم يتمكنوا من حضورالامتحان بل لم يسمعوا به إلا بعد وقت طويل.
- الإعلان عن نتائج الانتقاء الأولي حدد تريخه قبل إجراء المباراة بيومين كيف يتسنى لمن هو في المدن البعيدةالداخلة العيون .... أن يحضر إلى العاصمة ليشارك في الامتحان أين هي لا مركزية التي ينادون بها أو لاربما أن هؤلاء ليسوا مغاربة وليسلهم الحق في إجراء الامتحان
في العاصمة قصة أخرى .
- من حالفه الحظ ووصل العاصمة مبكرا صبيحة يوم قبل الامتحان تمكن من أن يجد له مكانا في فندق العاصمة لكن من لم يحالفه الحظ وجد نفسه متشردا_ تلاحظ ذلك ععد كبير يحمل محفظته و حقيبته _ في شوارعها كل الفنادق مملوءة تفاجئ عند أبوابها بهذه العبارة ( comple) عند أبوابها .
يوم المباراة :
- عند الإعلان عن وقت حضور الامتحان طلب من( السادة ) الأساتدة الحضور عند الساعة الثامنة لينتظروا أن تفتح لهم أبوابها بعد ذلك بنصف ساعة ينتظرون خلف أبواب المؤسسات ومن وصل صبيحة ذلك اليوم تراه يحل محفظته وحقيبته المهم الحمد لله أنه وصل بعد سفر طويل !!!!؟؟.
مواضيع المباراة
- يظهر الاستعجال والارتجال جليا
يفاجأ الأساتذة عند دخولهم قاعات الامتحان مساء اليوم الأول للامتحان بتغير في برمجة مواد الامتحان بتقديم مادة الامتحان الثالثة عوضا عن الثانية التي كان ينتظر السادة الأساتذة أن يمتحنوا فيها . السبب ؟؟؟
- الملاحظة الفاجعة الأخيرة يقع خطأ في ترقيم أسئلة الامتحان المادة المؤجلة كيف ذلك تابعوا معي في رسالة جديدة .