في هذه اللحظات الأخيرة التي بقيت لي مع الدفاتر..قلت في نفسي لا بد أن أطلع على آخر ما أنتج ذلك المشاغب الأدبي...و لا أخفي عليك أن قراءتي للنص كانت مدردفة فوالدي العزيز يصر علي أن أنام حيت تابعني الكار-أنا ديما سابقاه-...لكن عندما قرأت ملاحظتك تحفزت حواسي تماما و شعرت بالأسف لأنك عضو مؤسس لحيوية هذا الدفتر...لكن أعزي نفسي بأن قرارك هذا يعد بشيء ما
..فأكيد أنك فكرت في الأفضل لابداعك و أتمنى أن يمر وقت فأجد لك مجموعة..مجاميعا قصصية مطبوعة ..ولا داعي أن أقول لك أن أفق الابداع الأدبي يبدو مفتوحا أمامك لأنك تملك مفاتيحه ...
أخي تهلا و أبدع ..سأتطلع دائما لأن أكتب أفضل منك
أجمل تحياتي