|
أمالك مع الجيلالي ألسي نور الدين ؟ حطيت عليه تلميذ أمعلم أوووزير ؟ هاهاها....
أخي نور الدين نص جيد ..مثير ..مشوق ..والاسلوب دايزو الكلام
طبعا كل الكبار كانوا ذات يوم فراخا تحت أجنحتنا ..إننا أشبه ما نكون بالدجاجات الحاضنة ، نفرخ ونفرخ ..ولا أحد من هؤلاء - على حد علمي إلا حالة واحدة - تذكر معلميه وأساتذته ولو بالسؤال وحلاوة اللسان أراه العاطي الله .
الحالة الوحيدة التي ذكرت ، هي أن أحد المعلمين تسلح بصورة ، مجرد صورة مدرسية كانت تجمعه مع أحد أصدقاء الطفولة ، لكنه نجح في الحياة وترقى حتى صار عاملا على نفس الاقليم ، لما دخل عليه المعلم وذكره بأيام المدرسة ..وبسط الصورة كشاهد من الشهود الاقوياء ، رحب به ايما ترحيب .بعد ذلك ساعده بأن عينه خليفة للقائد ، ربما صار قائدا الان وربما أكثر .
أعود الى قصتك لأقول لك بأن لي ملاحظة واحدة فقط ، قولك أتمت طريقي ، الصواب أن تقول أتممت طريقي ، والافضل لو قلت تابعت طريقي ، لان اتمام الشيء يعني الانتهاء منه ، فيما أنت لاتزال تسير يا صاحب التوحيمة .
على ذكر الوزير ، أخبرك مسبقا ان لي قصة حول هذا الشخص ، وهي من جديد قصصي ، سأنشرها عما قريب
تحياتي أخي |
|
جزيل الشكر و الإمتنان كل كلامك الحلو حلاوة أدبك وحلاوة بسمة إلياس...
بخصوص الجيلالي كنت قد قررت منذ أيام الباكالوريا أن أدون سيرته في قالب قصصي وبحوزتي حوالي ستين قصة تؤرخ لمسيرة حياته منذ كان جنينا إلى أن أقتله في إحدى قصصي...
شكرا على مداخلاتك القيمو وعلى الرسالة الخاصة
تحياتي أخي زايد زاد الله في إبداعك وولدك وصحتك ومالك..