ثقافة الحوار بدل ثقافة الإقصاء حوار مع الأستاذ أبا حامد الغزالي - منتديات دفاتر التربوية التعليمية المغربية
تسجيل جديد
أبرز العناوين


أدوات الموضوع

الصورة الرمزية hamed alghazali
hamed alghazali
:: دفاتري فعال ::
تاريخ التسجيل: 2 - 9 - 2008
السكن: المغرب
المشاركات: 578
معدل تقييم المستوى: 249
hamed alghazali على طريق التميزhamed alghazali على طريق التميز
hamed alghazali غير متواجد حالياً
نشاط [ hamed alghazali ]
قوة السمعة:249
قديم 28-06-2009, 13:09 المشاركة 1   
جديد ثقافة الحوار بدل ثقافة الإقصاء حوار مع الأستاذ أبا حامد الغزالي

حوار مع الأستاذ أبا حامد الغزالي
أجرى الحوار الصحافي نبيل اليوسفي/هولندا:
مراسلون بلا حدود

ط§ط¶ط؛ط· ط¹ظ„ظ‰ ط§ظ„طµظˆط±ط© ظ„ط±ط¤ظٹطھظ‡ط§ ط¨ط§ظ„ط­ط¬ظ… ط§ظ„ط·ط¨ظٹط¹ظٹ
مرحبا بالأستاذ أبا حامد الغزالي ،في هذا الحوار ،الذي نتمنى أن يغني فيه قراء الشبكة العنكبوتية ،بما راكمه من تجارب ،على مستوى قراءة الكتب،و بالتوازي مع ذلك ،كيفية توفيقه بين مهنة التدريس و المساهمة الفاعلة في مجال العمل الجمعوي الجاد.
بداية :من هو الأستاذ أبا حامد الغزالي ؟
® أبا حامد الغزالي:
سؤال البدايات صعب إلى حد ما!وسؤال المنتهى أصعب منه، وما بين البداية و النهاية مسيرة شاقة من العمل الجاد ،أثمرت أعمالا مختلفة ،تفرقت بين البحث العلمي الصرف ،ومزاولة مهنة من أشق المهن ،لما تقتضيه من تضحيات جسام ،وقتل الأنا الكامنة فينا،و التي قد تتخذ أحيانا صبغة التضخم.
كانت الولادة مطلع الستينيات،حيث عاصرت كل التحولات ،التي شهدها المغرب ،بداية من انقلاب الصخيرات ،إلى محنة الحريات في المغرب ،التي طالت العديد من المناضلين الأوفياء،سواء بالنسبة للحركة التلاميذية أو الطلابية ،فورة الشباب و عنفوانه ،كللت بإنجاز بحث جامعي حول :"بنية الزمان و الفضاء في رواية "وردة للوقت المغربي للروائي المغربي :أحمد المديني "أعقبها تسجيل في السلك الثالث بجامعة محمد الخامس بالرباط ،تخصص رواية حديثة ،مع الدكتور محمد برادة و أحمد اليابوري،مشوار دراسي لم يكتب له النجاح ،بسبب الإصلاحات التي طالت فضاء الجامعة ضف له إرغام العمل في الوسط القروي،ومستتبعاتها،حال دون الوصول للمحطة الآخيرة من إتمام البحث العلمي،فتغلبت المهنة على البحث الجامعي.
- ماذا عن الإسهامات التي شاركت بها في مجال الكتابة الصحفية ؟
® نشرت العديد من الإسهامات المختلفة و المتنوعة ،في الصحافة المغربية ،تضاربت بين المقال و التحليل الصحفي،ناهيك عن كتابة الشعر المعاصر،خاصة قصيدة النثر،التي تستهويني .
أهم الإسهامات التي لا زلت أتذكر صدورها في الصحافة المغربية:
- التطرف في المجتمع المغربي:وجهة نظر نشر هذا المقال في جريدة الصحيفة العدد 152/الخميس 3 ماي 2007
- لماذا الحروب الطائفية في العراق ؟ :مقال نشر في جريدة المساء.
- عن أي ثقافة يتحدثون ؟ :مقال نشر في جريدة المساء.
- حول مقال الرواية المغربية بين الحداثة وأوهامها:مقال نشر في جريدة "حلول تربوية:08/05/1997
- مقال :هل هناك صحافة مستقلة في المغرب ؟ نشر في جريدة المساء المغربية .04/04/2007
- دراسة :المراقبة التربوية بين ثقافة الحوار و أزمة السلطة التربوية :نشر في جريدة الجمهور،التي توقفت عن الصدور.
- مجموعة قصصية في طور الصدور،تحت عنوان :القطار الماسح للأحذية.
- بحث جامعي لنيل شهادة الإجازة في اللغة العربية :تحت عنوان:بنية الزمان و الفضاء في رواية وردة للوقت المغربي لأحمد المديني.
- ناهيك عن المتابعات و الدراسات و المقالات،المرقونة على الحاسوب،التي لم يكتب لها رؤية النور.
- ما هي القيمة المضافة التي أضفتها للشبكة العنكبوتية ؟
® ارتباطي بالشبكة جاء مع نشأة المدونات،خاصة العربية منها ،أنشأت بدوري مدونتي :"مغرب بلا حدود "على موقع مكتوب،التي غيرت اسمها ل :تربية بوان كوم،حيث كنت أكتب باسم مستعار هو :أبو سلمى أو كمال الزبدي.كما كتبت في العديد من المواقع و المدونات العربية و العالمية و المغربية،مجموعة من المساهمات عبارة عن تدخلات أو إبداء الرأي في قضايا ساخنة ،أو تحديد موقف من قضايا أثارت الكثير من الجدل،أو ما شابه من قضايا سجالية.
انضممت لأسرة منتدى دفاتر تحت اسم :أبا حامد الغزالي مشرفا على دفتر الكتب التربوية الالكترونية ،ولا زلت لحد الساعة منكبا على رعاية هذا الدفتر الهام ،نظرا لما يسهم به من إثراء لساحة القراءة و القراء إن في المغرب أو في خارجه.
- كيف نشأت علاقتك بالإنترنيت ؟
® العلاقة بدأت مع أحد زملائي في المهنة ،و هو أستاذ لمادة الرياضيات بالثانوي،يدرس العلوم الرياضية ،كنا في جلسة حميمية بالمقهى ،فتدخل صديق له لا أعرفه،ليقصيني من الحديث عن المعلوميات،ومنذ هذا اليوم قررت أن أخوض غمار هذا العلم الوليد النشأة،وأتبحر فيه بمجهوداتي الفردية ،توزعت بين التسجيل في المنتديات الأجنبية التي تهتم بكل ما يخص المعلوميات،حيث راكمت تجربة مهمة جدا ،في البرمجة تفرقت بين إتقان العديد من لغات البرمجة، ضف لذلك أبداع العديد من البرامج التربوية خدمة لقضايا التربية و التكوين،لأني كنت و لا زلت أومن أن تقديم الدعم و المساندة لأساتذة التعليم في المغرب،لا يمكن أن توفق فيه وزارة التربية الوطنية ،على العكس من أساتذة التعليم ،الذين يدركون جيدا طبيعة الممارسة التربوية في المغرب ،ويمكنهم مساعدة الباقي في التوفر على كفايات مهمة جدا ،لأجل الدفع بتقنيات الإخبار و التواصل نحو الأسمى و الأفضل،هذه التجربة كللت بالانتماء لشبكةالأساتذة المجددين المغاربة،التي أفادني الانتماء لها ،عبر تبادل التجارب و الخبرات في مجال الحاسوب وما يرتبط به من صيانة و إعداد،كما تلقيت تدريبات دولية في مجال تقنيات التواصل سواء عن طريق" سيسكو" أو ما ناظره، وهذه الدورات التكوينية هي بالمجان على الشبكة،ناهيك عن احتكاكي بالقبعات البيض إن في المغرب أو خارجه،مما منحني قيمة مضافة أخرى ، تمكنت خلالها من مراكمة تجربة مهمة في إنتاج البرامج أو التعرف على الثغرات التي تشوبها،عبر قراءة العديد من الإصدارات التي تعرف بهذا النمط من الدراسات الخاصة بالمعلوميات،مثل مجلة "هاكرز نيوز "أو أكاديمية الهاكرز" أو مجلة" وينداوز نيوز" أو" ميكرو أكتييل" أو ما شابه.
ناهيك عن شراء الكتب و المجلات التي تهتم بهذا الحقل المعرفي،بالرغم من قلتها في المغرب،ففي حضور الرغبة في التعلم ،تذوب كل جبال الثلج الجاثمة أمام أي طموح في استثمار ذكاءاته المتعددة.فالتوفيق بين القراءة الذاتية و تجديد المعرفة الذاتية ،تبقى من بين الأمور التي أحاول ما أمكن التوفيق بينها،علما أني أجد نفسي في المعلوميات أكثر منه في باقي الحقول المعرفية الأخرى.
- ماذا عن انتماءك السياسي ؟
® انخرطت في مجال العمل السياسي و الجمعوي منذ سن مبكرة ،تدرج بين الانتماء لشبيبة الاتحاد الاشتراكي خلال العصور الذهبية ،و التقدم والاشتراكية ،وحين انضم الاتحاد للحكومة اتخذت قرارا لا رجعة فيه ،أن لا أنخرط في أي حزب سياسي مغربي،و في المقابل تبدى لي أن العمل الجمعوي أفضل بكثير مقارنة مع العمل السياسي،علما أن عملية الفصل بين السياسي و الجمعوي صعبة في المغرب،لتداخل العملين،وتقاطعهما ONG الدائم،لكن أفضل العمل داخل الجمعيات الغير الرسمية:"
- لنمر للعمل الجمعوي في المغرب ،فما رأيك فيه ؟وهل تعتقد أن له مستقبلا زاهرا ،سيساهم في تحقيق التنمية المستدامة ؟
® العمل الجمعوي خدمة رائعة جدا،فمن لم يمارسه،يكن بذلك قد أضاع فرصة العمر،لأنه يمد الإنسان بالعديد من التجارب، التي لا يتأتي له مراكمتها عبر المؤسسات الأخرى ،تمثيلا لا حصرا المخيمات الصيفية ، حيث تساعد الطفل المغربي على إمكانية الاعتماد على النفس و تؤهله لتجربة قدراته الذاتية ،من خلال التجربة الميدانية و العمل المباشر،هذا فقط جزء مما يمكن أن يسهم به هذا النمط من العمل الجاد،وفي المغرب توجد العديد من الجمعيات الجادة ،التي قدمت تجارب لا بأس بها في مجال العمل التطوعي،كجمعية الشعلة ،لأن إغناء التجربة الذاتية ناذرا ما تتناوله وزارة التربية الوطنية في" رزنامات" مخططاتها المستقبلية ،فعملية الإدماج أو تحديدا بيداغوجية الإدماج التي تهلل لها الوزارة ، يمكن أن تستغلها في المخيمات الصيفية ،عبر إدماج مجموعة من القيم التربوية النبيلة ، و ترسخها في نفوس الناشئة المغرية بدل ترسيخ ثقافة التشويه الحضاري المستورد ،الذي تستورده من بلدان أخرى،وكأن المغاربة لا هوية لهم،ومجبرون على التعامل مع الآخر / الآخرين من أجل إغناء التجربة الشخصية ، العمل الجمعوي يمكن استغلاله في فضاء المؤسسة التربوية ودمجه ضمن مقررات هذه المؤسسة ،وسترى النتائج الباهرة التي سيحققها،فقيم المحافظة على البيئة و ترسيخ العمل التعاوني و تشجيع العمل التطوعي يجب أن يبدأ من المدرسة،لأن المتعلم في حاجة لهذا النمط من القيم، خاصة في هذه المرحلة الصعبة جدا ،فمحاربة التطرف مثل مثلا ، يمكن أن تتم انطلاقا من فضاء المدرسة ،عبر ترسيخ قيم التعايش السلمي بين الشعوب ،وتدريب المتعلمين على القبول بالآخر واحترامه ،عبر ترسيخ القيم الحضارية و الدينية و الثقافية التي تعتبر معينا ضخما يمكن العودة له و استثماره في تكوين مواطن مغربي له هويته المغربية القائمة على القبول بالتعدد داخل الوحدة ،تمثيلا لا حصرا مسألة الأمازيغية،لو قيض لها أن تدرس في المدارس المغربية ،لجنينا العديد من النتائج الهامة جدا،فالمغاربة شعب واحد متنوع الثقافات و الحمولات الثقافية ،يمتلك تاريخا زاخرا من الانجازات الباهرة ،المغربي إنسان مثقف بالفطرة ،لما يولد يشبع بقيم التعاون و التعايش و هي قيم نبيلة ،والمغاربة شعب ذكي بامتياز يتوفر على قدرات هائلة في مجال البحث،أتأسف لأنها متفرقة بين جامعات العديد من الدول في مقدمتها الولايات المتحدة الأمريكية،ألا تستحق هذه الكفاءات أن ينتفع بها أبناء الوطن ؟ و لماذا يستغلها الغير في مراكمة رصيده العلمي في حين نظل نحن في منأى عن الاستفادة ؟ألا يحق للمغاربة أن يكون لهم" إنشتاين مغربي" أو نوبل مغربي أو" فوكوياما مغربي" ؟
المسألة لها امتداد و ارتباط بمدى استعداد النظام القائم في المغرب ،على القدرة على وضع الثقة في المؤهلات المغربية ،وفي مدى استعداده لمساعدتهم على توظيف ما راكموه من خبرة،فلا يعقل أن يعتصم العديد من طاقات البلاد أمام البرلمان ،فبالإمكان توظيف هذه الطاقات العلمية،عبر إنشاء مصانع صغيرة جدا،وتوظيف تلك الطاقات فيها،و يمكن أن يشرع المصنع في العمل بستة عمال وخبير واحد،هذه الطريقة هي التي مكنت أمريكا من تحقيق طفرة كبيرة في مجال البحث العلمي،وسبق للدكتور" المهدي المنجرة" أن أشار إليها في معرض حديثه عن معيقات البحث في المغرب،لكن المشكل يكمن في وجود بعض الإكراهات البشرية التي تحول دون تقدم البحث العلمي في المغرب،و أقول بشرية وليست مادية،لأن من يرغب في تجاوز التخلف ، عليه أن يضحي بجزء من منفعته الشخصية ،هناك العديد من الخبرات العلمية الراكنة حاليا أمام البرلمان مستعدة للعمل بدون أجر ،بشرط إعطاءها الفرصة لترسيخ أسس البحث العلمي ،مقابل انزياح الشركات العائلية أو القبلية أمام كل خطوة تنشد التقدم و النماء ،ففي حضور هذا النمط من الشركات الغير المواطنة ،يستحيل تحقيق التقدم المنشود،لأن العبرة بالبدايات و ليست بالخواتم ،على عكس الطرح السائد حول أولوية الخواتم.
- كيف تنظرون لأفاق البحث المعلوماتي في المغرب ؟
® نتوفر على طاقات هائلة في مجال البحث المعلوماتي،بل يمكن أن أذهب بعيدا لأقول ،أن المبرمجين المغاربة يمتلكون طاقات كبيرة في مجال تجديد الثقافة المعلوماتية ،وهم متفرقون بين العديد من الجامعات الدولية ،و معاهد البحث العلمي ،وقد حققوا العديد من الانجازات ،لكن البلدان المضيفة هي التي تستفيد منها،فلو كان هناك تعاقد بينها و بين المغرب لا ستفاد بدوره من نتائجها،هجرة الأدمغة ومستتبعاتها و مخلفاتها،ألا يحق للمغرب أن ينشأ شركة" مايكروسوفت مغربية" ؟ يمكن له ذلك لو توفرت الإرادة و النية الحسنة في إخراج البلاد من التخلف و التقهقر،المسألة لا تحتاج لا يد عاملة و لا مراكمة الخبرة و لا دعم مادي ،بل النية الحسنة فقط ،وعلى ما يبدو أن انتفاء هذه النية الحسنة و الإرادة في التغيير في المغرب هو الذي يحول دون تقدم البحث المعلوماتي،وازدهاره،ففي الدار البيضاء وحدها هناك العديد من الشركات التي تعمل في هذا الميدان،تكتفي فقط بتوظيف اليد العاملة المغربية دون أن تسمح لها بمقاسمة الخبرة أو العائد المتحصل من المنتجات التي تباع في الأسواق العالمية،مفارقة ساخرة في بلد تتوفر فيه كل الإمكانيات للخروج من التخلف،في حين تتعذر فيه كل إمكانية لتحقيق التنمية المستدامة.فنحن في أمس الحجة لثورة ثقافية على شاكلة ما حدث في الصين إبان" ماو اتسيتونغ" نقطع فيها المغرب من طنجة للكويرة مشيا على الأقدام،نبني الطرق و نشق الممرات،بسواعدنا و ليس عبر جرافات" الكاتبيلار" فالتنمية في المغرب يجب أن تبدأ بالإنسان أولا،لأن التوفق في تنميته رهين بتحقيق تقدم ملموس في باقي التنميات الأخرى ،أما الحديث عن الخطة الوطنية لتحقيق التنمية بدون توفر الشروط الملائمة لها مسألة تخل في عداد العمل الذي يفتقد للرؤية المنهجية ،لأن التنمية لا تتحقق بالكلام بل بالفعل وعلى الميدان،أن تشق طريقا في الجبل ليس كالحديث في التقارير الإيديولوجية للأحزاب عن فك العزلة عن العالم القروي ، الفرق بين التصور و التطبيق شاسع جدا،فإخضاع النظرية للممارسة العملية هو الكفيل بالتحقق من مدى قوتها ،وهذا ما دفع العديد من الأحزاب ذات التوجه اليساري في المغرب للفشل في تحقيق برامجها الإيديولوجية ،لأن الكلام في مقرات الحزب شيء و تحويل تلك الخطب لممارسة مادية متحقق من إنجازها شيء آخر .
في نهاية هذا الحوار الشيق،هل من كلمة أخيرة للأستاذ أبا حامد الغزالي ؟
® أملنا في المستقبل كبير جدا،وأملنا في الناشئة المغربية أقوى و أكبر،نحن جيل الستينيات جيل الخيبة و النكسات العربية و الصراعات المفتعلة تجاوزنا التاريخ،و لا بد من مد يد العون للأجيال الحالية من أجل مغرب نعتز بانتمائنا له ، ونفتخر بما يمكن أن ينجزه لصالح أولادنا.
- شكرا للأستاذ أبا حامد الغزالي على قبوله إنجاز هذا الحوار الصحفي على النيت.
الصحفي نبيل اليوسفي
مراسلون بلا حدود
هولندا:20/06/2009

تربية بوان كوم على مكتوب
كمال الزبدي
رابط التحميل من:
هنا









الشيء الذي أعرفه اني لا زلت طالب علم ما دمت على قيد الحياة

كمال الزبدي
آخر مواضيعي

0 الإدارة مطالبة ببيان توضيحي عاجلا
0 Mouvement n52 juillet septembre 2009
0 Menuiserie
0 Dicobat -Dictionnaire Du Batiment
0 Dictionnaire des mathématiques - algèbre, analyse, géométrie
0 Émile Blemont - A quoi tient l'amour roman
0 Effervesciences N.65 Juillet/Aout 09
0 Electricité automobile
0 Bien Utiliser Windows VISTA
0 تحية للمرأة المغربية:برودري و ديكور حصري


التعديل الأخير تم بواسطة hamed alghazali ; 28-06-2009 الساعة 13:19 سبب آخر: تصحيح اخطاء

arkoun
:: دفاتري ذهبي ::


تاريخ التسجيل: 19 - 12 - 2007
المشاركات: 803

arkoun غير متواجد حالياً

نشاط [ arkoun ]
معدل تقييم المستوى: 280
افتراضي
قديم 28-06-2009, 17:13 المشاركة 2   

تحياتي لك أخي أبا حامد
لم تترك لي ما أقول ...تصفيقات حارة


hamed alghazali
:: دفاتري فعال ::

الصورة الرمزية hamed alghazali

تاريخ التسجيل: 2 - 9 - 2008
السكن: المغرب
المشاركات: 578

hamed alghazali غير متواجد حالياً

نشاط [ hamed alghazali ]
معدل تقييم المستوى: 249
نقاش شكر متبادل
قديم 28-06-2009, 17:59 المشاركة 3   

تحياتي لك أخي أبا حامد
لم تترك لي ما أقول ...تصفيقات حارة
رد على العزيز أركون:
إننا نحمل وعيا أصيلا في مجتمع يحمل وعيا شقيا،وما بين الأصالة و الشقاء مسافة على حد المدى،فكيف تطالب الجائع بتذوق الشعر ؟ وكيف تطلب من الملفس إنشاء شركات عابرة للقارات ؟
المفارقة بين الكائن و الممكن كبيرة جدا،ففي مطلع الستينيات ثم إقبار مشروع إحياء مادة الفلسفة في الجامعات المغربية ،اعتقادا منهم أن فعل التفلسف سينحسر وراء الأكمات ،لكن الفعل نفسه رفرف بأجنحته وغادر الباحات ،بحثا عن أفاق أرحب، و اليوم وبعدما أعياهم محاربة التطرف ،يستنجدون بالفلسفة لغسل ماء الوجه،فأنى لهم ذلك
أبا حامد الغزالي
محب الحكمة



الشيء الذي أعرفه اني لا زلت طالب علم ما دمت على قيد الحياة

كمال الزبدي

التعديل الأخير تم بواسطة hamed alghazali ; 28-06-2009 الساعة 18:02 سبب آخر: تصحيح

أبوهيثم
:: دفاتري ذهبي ::

الصورة الرمزية أبوهيثم

تاريخ التسجيل: 3 - 12 - 2008
السكن: +دفتر تنزيل البرامج+
المشاركات: 968

أبوهيثم غير متواجد حالياً

نشاط [ أبوهيثم ]
معدل تقييم المستوى: 287
افتراضي
قديم 28-06-2009, 18:26 المشاركة 4   

°¨¨™¤¦.@.السلام.؛؛.عليكم.؛؛.ورحمة.؛؛.الله.؛؛.وبركا ته.¦¤™¨¨°

اخي الكريم hamed alghazali لقد راقني كثيرا اسلوبك في الاجابة عن الاسئلة...

وهذا ما طرح لذي فكرة حبذا لو طرحناها اداريا
حول فتح دفتر جديد نسميه دفتر ثقافة الحوار
ونضع نموذجا للاسئلة كالتي طرحها الصحافي وكل دفتري يقوم بالاجابة عنها
بقصد فسح مجال التعارف بيننا وترسيخ ثقافة الحوار المبني على الاحترام للاخر

وكما يقال: لي ما عرفك خسرك....

فتحية مني اليك وبارك الله فيك
ودمت وفيا لدفاتر
مع تحياتي الاخوية.....

ط§ط¶ط؛ط· ط¹ظ„ظ‰ ط§ظ„طµظˆط±ط© ظ„ط±ط¤ظٹطھظ‡ط§ ط¨ط§ظ„ط­ط¬ظ… ط§ظ„ط·ط¨ظٹط¹ظٹ
ط§ط¶ط؛ط· ط¹ظ„ظ‰ ط§ظ„طµظˆط±ط© ظ„ط±ط¤ظٹطھظ‡ط§ ط¨ط§ظ„ط­ط¬ظ… ط§ظ„ط·ط¨ظٹط¹ظٹ



إِلى مَا الْخُلْفُ بَيْنَكُمُ إِلى ما ؟•·.·´°`·.·• وَ هَذِه الضَّجَّة الْكُبْرى عَلى مَا
وَ فِي مَا يَكيدُ بَعْضُكُمُ لِبَعْضٍ •·.·´°`·.·• وَ تُبدُونَ العَداوَةَ وَ الخِصامَا
شَهيدَ الْحَقِّ ، قُمْ ترَهُ يَتِيمَاً •·.·´°`·.·• بِأَرْضٍ ضُيِّعَتْ فِيها الْيَتَامى
أَقَامَ عَلى الشِّفَاهِ بِهَا غَرِيباً •·.·´°`·.·• وَ مَرَّ عَلى الْقُلُوبِ فَمَا أَقَامَا


التعديل الأخير تم بواسطة أبوهيثم ; 28-06-2009 الساعة 18:29

omar khatabi
:: دفاتري فعال ::


تاريخ التسجيل: 6 - 9 - 2008
المشاركات: 680

omar khatabi غير متواجد حالياً

نشاط [ omar khatabi ]
معدل تقييم المستوى: 0
افتراضي
قديم 29-06-2009, 05:26 المشاركة 5   

أصبح دفتر الكتب الالكترونية على الشكل التالي :
تضخم في الكلام عن الحوار وثقافته ،يوازيه فعل الإقصاء وإغلاق لأبواب المناقشة .
إنه مشهد كاريكاتوري يثير التقزز ،كونوا من فضلكم واضحين مع أنفسكم أولا ومع أعضاء المنتدى ثانيا وقولوا ما تفعلون وافعلوا ما تقولون .

إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
أبا, الأستاذ, الحوار, الغزالي, الإقصاء, بحل, ثقافة, خالد, حوار

« حوار مع الأستاذ محمد الصدوقي بمناسبة الإصدار الأول من سلسلة " تربويات " | سوسيولوجية التربية »

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
ثقافة الحوار الاسري ......دراسة. سهاد56 دفتر المواضيع التربوية العامة 39 15-11-2014 20:03
ثقافة الاستئصال الاستاذ دفاتر الأخبار الوطنية والعالمية 0 08-06-2011 21:01
من أجل إستنبات ثقافة الإعتراف ضدا عن ثقافة النسيان : مقاومة ايت عطا للاحتلال الفرنسي elamraoui hassane دفاتر الأخبار الوطنية والعالمية 0 25-04-2009 23:21
من أجل إستنبات ثقافة الإعتراف ضدا عن ثقافة النسيان : مقاومة ايت عطا للاحتلال الفرنسي محمد 2 الأرشيف 3 17-02-2009 11:50


الساعة الآن 11:41


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd
جميع الحقوق محفوظة لمنتديات دفاتر © 1434- 2012 جميع المشاركات والمواضيع في منتدى دفاتر لا تعبر بالضرورة عن رأي إدارة المنتدى بل تمثل وجهة نظر كاتبها
جميع الحقوق محفوظة تصميم النور اونلاين لخدمات الويب المتكاملة