ربيت ابني بطريقة غلط - منتديات دفاتر التربوية التعليمية المغربية
تسجيل جديد
أبرز العناوين



دفاتر التربية الصحيحة هذا الركن بدفاتر dafatir خاص بقواعد التربية الصحيحة والقويمة للأبناء والبنات

أدوات الموضوع

الصورة الرمزية حاميد1
حاميد1
:: دفاتري بارز ::
تاريخ التسجيل: 26 - 1 - 2012
المشاركات: 111
معدل تقييم المستوى: 0
حاميد1 في البداية
حاميد1 غير متواجد حالياً
نشاط [ حاميد1 ]
قوة السمعة:0
قديم 23-02-2012, 16:27 المشاركة 1   
افتراضي ربيت ابني بطريقة غلط

استشارة تربوية


اعاني من مشكلة مع ابني الكبير ذا العشر سنوات فقد قسوت عليه جدا و عاقبته بالضرب لأتفه الاسباب و لم اكن الام الجيدة فقد فشلت في تربيته , بما اني موظفة و لعدم تناسق وقت دوامي معه فقد ادخلته في مدرسة قريبة من بيت جده و بقي عندهم الى الصف الخامس الابتدائي و لم يكن يجيْ الينا الآ في عطلة نهاية الاسبوع و العطل المدارس و كنت عندما يأتي كثيرا ما نتشاجر و اضربه و بدا بمرور الوقت يرد لي الضرب و يدفعني نقلته هذه السنة الى مدرسة قرب بيتنا و ازداد ت الحالة سوء بيني و بينه حيث انه يغاار من اخوته الصغار و يقوم بأيذائهم فما العمل ارجوكم جاوبوني؟

رد على الاستشارة : د. سميحة محمود غريب
الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام علي أشرف المرسلين سيدنا محمد وعلي آله وصحبه وسلم تسليما كثيرا أما بعد.
يسرنا أن نرحب بكِ في موقعكِ ينابيع تربوية، فأهلاً وسهلاً ومرحباً بكِ .. ونسأل الله سبحانه وتعالي أن يشرح صدركِ وييسر أمركِ للذي هو خير، وأن يأخذ بناصيتكِ للحق، وأن يعينكِ علي فعل الخير، ويفتح علي يديكِ الخير، وأن يملأ قلبكِ بحبه، ويجعلكِ من المقرَّبين إليه..
ابنتي الفاضلة.. تألمت كثيرا و أنا أقرأ رسالتكِ، فأنتي تقولين( لم أكن الأم الجيدة) و أقول لكِ إن الأمومة معاني و مشاعر و تبعات و واجبات و مسئوليات عظيمة و جسيمة، وليست من أنجبت تعتبر أما، فالأم لابد أن تتهيأ لاستقبال الطفل القادم، وهذه التهيئة تشمل تهيئة مادية من توفير احتياجات الطفل اللازمة له، وتهيئة نفسية لاستقبال الطفل في جو يشع محبة وحنان واطمئنان، لا أن يكون الجو مشحونا بالتوتر و القلق، و تهيئة روحية تشمل استشعار المسئولية تجاه هذا القادم الصغير الذي لا حول له ولا قوة، ولهذا قال الرسول الكريم صلي الله عليه وسلم: "ألا كلكم راع، وكلكم مسئول عن رعيته، فالأمير الذي على الناس راع، وهو مسئول عن رعيته، والرجل راع على أهل بيته، وهو مسئول عنهم، والمرأة راعية على بيت بعلها وولده، وهي مسئولة عنهم، والعبد راع على مال سيده، وهو مسئول عنه، ألا فكلكم راع مسئول عن رعيته" متفق عليه. فالأم مسئولة عن رعاية هذا الطفل وإشباعه الحنان كما تشبعه الحليب، ولا يوجد أي مبرر لها للتقاعس عن المسئولية التي وُكلّت إليها منذ أول نبضة من نبضات قلب الطفل في أحشائها، فهي مسئولة عن رعاية صحتها و تغذيتها من أجل أن ينمو هذا الجنين سليما معافا، ومسئولة عن الابتعاد عن كل ما يسبب له ضررا كتعاطي بعض العقاقير، أو بذل المجهود الزائد الذي ربما قد يعرضه للأذى. فرعاية الجنين واجب علي الأم من باب " كلكم راع و مسئول عن رعيته". أما بعد خروج الطفل للحياة، فمسئولية الأم تتعاظم، فيكون الطفل ملاصقا لها ليل نهار، تشبعه حنانا وحليبا واطمئنانا، يسمع دقات قلبها كما يسمع مناجاتها، فنموه يحتاج للحنان أكثر من احتياجه للحليب، ولا يمكن تصور مدى الفراغ والألم النفسي الذي يتعرض له الطفل الذي حُرم من حنان الأم، وخصوصا في المراحل الأولى من حياته. فالأبناء عطية من الله، ونحن مسئولون عن هذه الوكالة التي أوكلها الله إلينا، ولا بد من الشعور الكامل بالمسئولية هذه بعيدا عن الأنانية والهروب، فإن قرار إنجاب الأطفال هو قرار واع وعاقل وعلى كل من يقرر أن ينجب أطفال ويؤسس عائلة أن يضع في قلبه أن هذه الخطوة تحتاج إلى تضحية كبيرة وتفرغ كامل لاحتياجات الطفل، والترفع عن كل الأمور التي قد تسبب حرمان الطفل من حنان والديه.
لهذا الأم التي تتخلي عن رعاية طفلها بحجة انشغالها بالعمل (بما أني موظفة) هي أم مفرطة في الأمانة التي أوكلها الله إليها، و لأن عملها مفضل علي طفلها (لعدم تناسق وقت دوامي معه) فكفة المفاضلة رجحت لصالح العمل ولهذا (أدخلته في مدرسة قريبة من بيت جده و بقي عندهم إلى الصف الخامس الابتدائي) وهنا أتساءل: هل مسئوليتكِ تجاه هذا الطفل تسقط لمجرد أنك أودعته بيت جده؟!! بالطبع لا، و أحسب أنكِ تقولين أن ظروف الحياة الاقتصادية حتمت عليّ هذا الوضع، بالإضافة إلي أن جده لم يقصر في رعايته وتربيته، وهنا أقول: هذا ليس مبرر لترك طفلكِ كل هذه السنوات بمنزل جده حتى وصل لنهاية المرحلة الابتدائية. و ما زاد حجم الجريمة التي ارتكبت في حق هذا الطفل أنه عندما يأتي زائرا في عطلة نهاية الأسبوع، لم يستقبل بترحاب ليعوض بعض الحنان المفقود، ولكن مع الأسف كما ذكرتِ (كنت عندما يأتي كثيرا ما نتشاجر و اضربه) فكانت تلك الزيارات بالنسبة له معاناة فوق معاناته التي يتجرعها، وعندما بدأ يشتد عوده لم يجد بدا من أن (يرد لي الضرب و يدفعني) فأنتي بالنسبة له امرأة غريبة، بل أكثر من ذلك هو يعتبرك قد سلبته حقه في طفولة هادئة دافئة و حنونة، وفرقتي بينه وبين أخوته الذين نالوا من الحب و الحنان ما حُرم هو منه، فكان و لابد أن يشعر تجاههم بغيره و يتعمد إيذائهم (يغار من إخوته الصغار و يقوم بإيذائهم) و ماذا كنتِ تنتظرين غير ذلك؟!
الأم الفاضلة.. الطفل الذي يحرم من حنان الأم يتعرض لاضطرابات نفسية شديدة وخصوصا أنه بحاجة ماسة إلى علاقة دافئة وحنونة ومستمرة مع أمه مهما كانت المرحلة العمرية التي يمر بها. و تتلخص أعراض هذه الاضطرابات في القلق الدائم والعدوانية والمشاكسة، أو بالعكس قد تبدو عليه أعراض الاكتئاب والانزواء بالإضافة إلى التبول اللاإرادي والاضطرابات العصابية. إذن ما يعانيه ابنكِ من عنف و غيرة وإيذاء لكِ ولإخوته هو من فعل يدكِ، و ما استغرب له أنكِ بدلا من استشعار عظم الجرم الذي ارتكبته في حق ابنكِ فتبدئي في تصحيح ما أتلفته، أجدكِ تقولين(ازداد ت الحالة سوء بيني و بينه) فهل تنتظرين أن يقوم هو بتحسين العلاقة معكِ؟!!
الأخت الكريمة.. لابد من الآن وليس غدا وضع خطة تصحيحية لما أفسدته طوال عشر سنوات وذلك من خلال مصاحبة هذا الابن وإشعاره بالحب و الحنان وإعطاءه الثقة العالية بالنفس، و يا ليت والده يشارككِ هذا و خصوصا أن ابنك علي أعتاب مرحلة المراهقة التي تحتاج إلي كثير من الصبر و الحكمة و هناك بعض النصائح ننصح بها حيال هذه المشكلة فمستعيناً بالله أقول:

1 – توقفي فورا عن ضرب ابنكِ، ولا تلجئي لأسلوب الضرب أبدا، فهذا الأسلوب آخر وسائل العلاج، وتأكدي أن الحب والتسامح مع ابنكِ أقوى وأنفع من الغضب والانفعال، فحاولي بقدر ما تستطيعي أن تنشئ علاقة ود وصداقة مع ابنكِ؛ كي يتعلم منكِ الصواب.

2 – إشعار ابنكِ بالاهتمام و الرعاية و الحب، خصوصا أمام إخوته واطلبي منهم احترامه و تقديره.

3 - من المهم جدا أن تعاملي ابنكِ باحترام أمام أخوته والمحيطين به، لأن الاحترام يعطيه الثقة بالنفس، والثقة بالنفس تدفعه دائما نحو الأفضل، أما التحقير والتوبيخ وفرض الأوامر فهذا يصيبه بالتردد وضعف الشخصية، بل امنحيه قدرا من الاستقلالية.

4 – إذا أخطأ ابنكِ لا تسارعي بعقابه، واحذري الضرب، عليكِ بضبط النفس وإعطاءه فرصة الرجوع عن الخطأ و الاعتذار، و احذري من استخدام أسلوب الفضح والتشهير أمام الآخرين، حتى يستعيد ابنكِ توازنه النفسي. فالدراسات تشير إلى أن الأسوياء كان آباؤهم يتلفتون إلى محاسنهم ويمدحونهم على أعمالهم الحسنة أكثر من نقد الأخطاء. ومن الأمور التي يجب الكف عنها تذكيره بسلوكه الخاطئ، والتحدث عنه أمام الآخرين، بل يجب أن تفرقي بين ذاته وأفعاله، أي فرقي بين الابن الحبيب والسلوك الخاطئ.

5 – اشعري ابنكِ بالعدل والمساواة مع إخوته، وعدم تمييز أو تفضيل أحد على الآخر، وعدم مقارنته بالآخرين.

6 – احترامي أفكاره واستمعي إليه في كل ما يحدثكِ به، و أشعريه بأهميته، و أشعريه أنه ذو قيمة، فهو يحتاج لتأكيد احترام الذات لديه، وتعزيز الثقة بالنفس.

7 – تعاملي مع ابنكِ كصديق بالغ، واستشاريه في الأمور التي تخص الأسرة، وتحاوري معه، وأفسحي له المجال للتعبير عن وجهة نظره واحترامها، والأخذ بها إن كانت لا تسبب ضررا.

8 – احذري السخرية منه أو كثرة النقد له، أو وصفه بصفات لا يحبها، لأن ذكر نقائصه أو عيوبه يشعره بالاهانة، وقد ينتج عنها متاعب نفسية مدى العمر.

9 – أعطي ابنكِ مساحة من الحرية المنضبطة في اختيار أصدقاءه، والتصرف في مصروفه، واختيار ملابسه، واحترام ذوقه حتى لو كان ذلك مخالفا لهواكِ إن كان هذا الذوق لا يتعارض مع الشرع أو ليس شاذا.

10 – اثني عليه عند نجاحه في أي جانب من جوانب الحياة، سواء دراسية أو رياضية أو في أي مجال آخر، ولا تجعلي ثناءكِ فقط علي الجانب الدراسي.

11 – إشعار الابن أنه قد بلغ سناً يُعتمد عليه، فيقوم الأب بتكليفه ببعض المهام التي يقوم بها كي يساعده في بناء شخصيته، وإكسابه الخبرات والمواقف البناءة، فهذا يكسبه مهارة وثقة بنفسه، ويتيح له اكتساب مهارة التعامل مع الكبار،كما يعطيه الأب الحق في التعبير عن رأيه، وأخذ رأيه في بعض القضايا الأسرية.

12 – تقبلي ابنك وأشعريه بالاحتواء في كل أحواله، واظهري التفهم له وبخاصة وقت السخط وعدم الاستقرار، و وقت الحزن، والتغافل عن الانفعالات التي تحدث منه، مثل كثرة الصياح وبعض الأعمال العنيفة، أو التلفظ بألفاظ غير مألوفة منه، وتحمله والتسامح معه، والتغاضي عن مشاعر عدم الراحة التي يبديها في بعض الأحيان، واحترام رغبته في الجلوس بمفرده أحيانا، وعدم مطاردته بالأسئلة.

ومن المهم ألا يدخل معه أحد الوالدان في مصادمات، لأن الدخول في حرب معه ستولد لديه العناد، وستكون نتيجتها مزيد من التباعد والشقاق، بل المطلوب تقديم الدعم النفسي، فالأب السند النفسي لابنه، وذلك بالاستماع لمشاكله بانتباه واهتمام، وبالاستجابة المتعاطفة دون إقامة أي حكم على الموقف سواء بالثناء أو بالنقد. فالابن إذا لم يشعر بالعاطفة والود والحب والتفهم، فقد يبحث عنه في أي مكان آخر، وهذا ما نخافه ونرفضه. كما يجب إعطاؤه فرصة في الاحتكاك بمن هم في مثل عمره حيث إن التقاء الأقران يثري خبرات المراهقين.

13 - لا تضعي تصرفات ابنكِ تحت المجهر، بل ينبغي التغافل عن الكثير من التصرفات، وعدم التعليق على كل صغيرة وكبيرة من الأمور البسيطة التي تحدث كل يوم، وعليكِ أنتي و والده ألا تتوقعا منه الكمال؛ ولا تتعقبا أخطاءه لتصوبيها،ولكن التغافل ثم التغافل.

14 - كوني صداقة مع ابنكِ، فهذه الصداقة من شأنها أنها تجعله يشكو همومه إليكِ بدلا من الالتجاء إلى الغرباء، وتخصيص وقت كافي للجلوس معه يوميا حتى يشعر بالدفء العاطفي والتواصل والاهتمام به، ومساعدته في اختيار الصحبة الصالحة من الأصدقاء كشباب المساجد مثلا ، قبل أن يختار هو بنفسه بطانة السوء .

15- ابتعدي عن سوء الظن بابنكِ، لأنه عندما يرى نفسه متهماً في المنزل، فإنه سيفقد الثقة بنفسه، ولا يبالي بعد ذلك إن كان ما يفعله حسن أم سيء، فهو متهم علي كل حال. لهذا علي الوالدين التركيز علي ثقتهم والثناء علي أي تصرف ممدوح، ومقابلته بالمدح والتشجيع بالفرح والجائزة، ومن المعلوم أن عامل الأجر و الثواب من الأمور المشجعة حتى للبالغين.

16 – تجنبي الوعظ المباشر لابنكِ، و افعلي كما كان يفعل رسولنا الكريم صلى الله عليه وسلم في التعامل مع الناس، فقد كان يقول إذا بلغه شيء عن أحد: «ما بال أقوام يقولون كذا وكذا»، ولا يذكر الشخص بعينه حتى لا يجرحه، هذا الأسلوب الراقي يجب أن يتبع من باب أولي مع الأبناء و خصوصا المراهقين.

الأم الكريمة.. و من الآن فصاعدًا، اقرئي كثيرًا في كتب تربية الأبناء، وخصوصا في المرحلة العمرية التي يمر بها ابنكِ، والإنترنت مليئة بالكثير من الكتب والمواقع التي تساعدكِ على كيفية التعامل مع ابنكِ، فحاولي الاستفادة منها قدر الإمكان.

أخيرا أوصيك أن التربية تكون فقط بالحب وبه تجني العسل الذي تريديه من ابنكِ ومن حياتكِ كلها، فاحرص على صغيركِ ولا تفرطي فيه بغضبكِ وانفعالكِ، ولا تنسي تنمية المراقبة الذاتية، ويقظة الضمير، بحيث يكون ابنكِ في حال خلوته أو بعده عنكِ، كحاله وهو معكِ، وذلك تكوني ربيته على تقوى الله عز وجل ومراقبته في السر والعلن، وشعوره بأنه سبحانه وتعالى مطلع عليه في كل وقت. واحرص على الدعاء لابنك بالهداية والصلاح وتحري ذلك في مواطن الإجابة كالسجود وصلاة الليل وأوقات الإجابة والبعد تماما عن الدعاء عليه حال الغضب.

المصدر :خاص ينابيع تربوية









العلم كنز وذخر لا نفاد لــــــــه *** نعم القرين إذا ما صاحب صحبا

قد يجمع المرء مالاً ثم يسلبـــه *** عما قليل فيلقى الذل والحربــــا

وجامع العلم مغبوط به أبــــــداً *** ولا يحاذر منه القوت والسلبــــا

يا جامع العلم نعم الذخر تجمعه *** لا تعدلن به دراً ولا ذهبـــــــــــا
آخر مواضيعي

0 هذا يهم اساتذة و استاذات نيابة اقليم الجديدة
0 خاص بترقيات أساتذة التعليم الابتدائي إلى الدرجة الأولى
0 زوجة في محراب بيتها
0 الأربعون في الأعمال الموجبة لدخول الجنة
0 معركة بين الفهد الصياد وبين التمساح
0 الفرنسيون يتسابقون لرؤية أفخم سيارة لثري سعودي ..
0 الحلزون الافريقي للتدليك والحصول على بشرة خالية من التجاعيد
0 "النسكافيه وكعك الأطفال" يصيبان بالسرطان
0 روسيا:امير قطر قدم مكافأة لقاتل القذافى
0 هؤلاء ممّن يحبهم الله

إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
ابني, بطريقة, ربيت, غلط

« الأم العارفة … والأم الجاهلة | التربية على وضع الاهداف »

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
كيف ربيت بناتي الغندور سعيد دفــتــر المواعظ والرقائق 3 30-06-2019 10:48
ارجوووووووووووووكم هدا التمرين من اجل ابني sammizane الأرشيف 0 16-02-2009 16:29
ابنى العزيــز hamad5 الأرشيف 1 08-02-2009 20:34
ابني لا يحب روض الا طفال ما العمل؟ 10salamat دفاتر التربية الصحيحة 5 20-01-2009 20:38
نكث ابني fontomas77 النكــت والطرائف 4 18-12-2008 16:17


الساعة الآن 23:21


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd
جميع الحقوق محفوظة لمنتديات دفاتر © 1434- 2012 جميع المشاركات والمواضيع في منتدى دفاتر لا تعبر بالضرورة عن رأي إدارة المنتدى بل تمثل وجهة نظر كاتبها
جميع الحقوق محفوظة لمنتديات دفاتر تربوية © 2007 - 2015 تصميم النور اونلاين لخدمات الويب المتكاملة