|
السلام عليكم.........
أخي الفاضل أسيف..موضوع رائع" حب في قارورة"... وقارورة تختلف فيها التآويل...لأنها تفرض اشكالا بين جنسين هم أصل الحياة...وبهما تستمر...ولربما اختلفت وجهة نظرنا حول خاطرتك...ولربما اختلفت نظرتي الى خاطرتك...فأنت تتكلم عن حواء التي جعلت الحب في "قارورة"...ربما كما رآها آدمي ...وليس كل بني آدم...
تحياتي...وتقديري...لآدم وحواء....
وأكتب كلمات أوحتها الي خاطرتك "حب في قارورة"...لا أدافع عن حواء...لأني حواء...ولكن فقط أقول لآدم وحواء معا......
تستعذب الحب ...
وكيف تنكر...؟
تستنجده...
بسيرة.. حبيب..
وحضن ..غريب..
وشوق ..بعيد...
كـــــالضائع أنت؟....
وفي ضياعك...
سبيل فارغ...
تستعذب الحب....
وكيف تنكر...؟
تقاومه ..
بلهف ..وحنين...
ودفىء.. رزين...
وروض.. السنين...
كـــــالغريب أنت؟....
وفي غربتك...
تعيش سليب..
تستعذب الحب ...
وكيف تنكر...؟
استحلفك...
انتشلك..
لا تنكر؟
أخذك من فـــــوضى..
ورتبــــــــــك..
لا تنكر؟
لا تنكر؟
وكل التقدير والاحترام....لقلمنا الماسي أسيف...ولك فائق السلام.... |
|
نستعذب الحب و لا نتنكر
تنطق أفواهنا بصمت و القلوب لا تتكدر
عيون على القلوب شواهد و هي تعتصر
يهيج الصدر نشوة و للحِضن ينتظر
لقاء الحبيب أمطارمشاعر تنهمر
في بعده إن كان القلب من معدن ينفطر
سلامة كما قلت لك هناااااك هاهنا أعود الى موضوعك و خاطرتك الجميلة التي تعتبر إضافات جميلة وجواهر لعقد حول عنق القارورة ههههه
لك كل ودي و سلامي