التعليم والصحة مجالان حيويان لهما ارتباط حيوي وعلاقة بينية بينهما من بداية الحياة على الارض . ان كل الكاءنات الميكروسكوبية والماكروسكوبية تمارس هاتان المهمتان بطرقها الخاصة مستعملة ادواتها الخاصة ودلك من اجل استمرار نوعها وفصيلتها في الزمان والمكان. لقدت بدءت سمعة هادان القطاعان تهتز ودلك بسبب سلوكات لامسؤولة لبعض موطفيها اما عن قصد او دون قصد مما اثر سلبا على البقية المخلصة لعملها رغم الاكراهات الامحدودة التي نبتت مع هدين القطاعين والتي تتجدد بتاثير من المناخ السياسي والاقتصادي والاجتماعي . لدا فمن اجل تقريب شروط انقاد وتتطوير هدين المجالين لابد من تغيير شروط المبارات لولوجهما عن طريق المرور باختبار من طرف لجنة متعددة الاختصاصات منها النفسي والاجتماعي والتربوي والصحي والتواصلى وووووووووووووومحايدة ومستقلة كماهو معمول به في الدول المتقدمة.