|
وليس الذكر كالانثى ) صدق الله العظيم
هل بعد علم الله علم
ان الله لم يساوي الانثى بالذكر في كثير من الاشياء ولذا لا ينبغي للمراة ان تكون نذا(ندا) للرجل في كل شيء فهما غير متماثلان لكنهما متكاملان
لا ينبغي ان ننظر الى الغرب الذي افقد المراة أنوثتها
هل تردن ان ننادي المرأة (هو) عوض (هي) |
|
لا ليس الأمر كما تصف أخي الكريم، ولا تقولني ما لم أقله. ما أقصده هو انه ليست النساء وحدهن من "يهولن الأمور" أي إنسان قد يفعل ذلك. وإذا كان الله كما تقول لم يساوي بين الجنسين في كثير من الأمور فإنه لم يميز بين أي من مخلوقاته إلا في التقوى. أما فيما يخص بعض المسائل التي يعتبرها"ذكور" هذا الزمن امتيازات وأهمها وأشملها "القوامة" فهي بالنسبة للحكيم المتبصر تكليفا وليست تشريفا، لأن الله سبحانه وتعالى كرم بني آدم جميعا وليس الذكر فقط. ولو أدركتم معنى تلك القوامة جيدا لانتهت كل مشاكل النساء في هذا البلد.