خالوه وخليه ومخليه - منتديات دفاتر التربوية التعليمية المغربية
تسجيل جديد
أبرز العناوين



أدوات الموضوع

الصورة الرمزية yahya elhabriri
yahya elhabriri
:: دفاتري فعال ::
تاريخ التسجيل: 4 - 3 - 2009
السكن: Guercif
المشاركات: 398
معدل تقييم المستوى: 224
yahya elhabriri على طريق الإبداع
yahya elhabriri غير متواجد حالياً
نشاط [ yahya elhabriri ]
قوة السمعة:224
قديم 21-04-2009, 00:36 المشاركة 1   
افتراضي خالوه وخليه ومخليه

كان رجل حكيم يعيش في قرية ،وقد عرف بالشهامةوالذكاء وحسن التدبيروالغنى،وكان له ثلاثة أولاد ذكور هم:
خالوه وخليه ومخليه،وقد عرفوا بالشجاعة والشهامة والذكاء،الا أن مخليه كان يفوقهم حنكة وتدبيرا وذكاء.
عاش الجميع في عز أبيهم،حتى بلغوا مبلغ الرجال.
وذات يوم لاحظ الأب تقاعس أبنائه عن العمل والاهتمام بالأملاك،ففكر في حيلة من تدبيره الحكيم،فما كان منه الا ان ذهب الى حداد،ليصنع له صندوقا حديديا،بأقفال متينة،لحاجة في نفسه.
ولما تم الأمر ،حمل الأب التابوت الى المنزل،فملأه بشيء معين ،ووضع معه قرطاسا يحوي حكمة معينة ،داخل قطعة قصب ،وشمع الكل ،حفاظا عليها من كل أرضة أو رطوبة أو تلف.
وكان يجلس دائما بجوار الصندوق،ويحرص عليه أشد الحرص،كمن يوحي للناظر بقيمة الشيء.
لاحظ الأبناء جلية الأمر،فزاد عندهم الاهتمام بالأب ،فصار كل واحد منهم يسابق الآخرين في كسب وده ورضاه ،لا لشيء ،وانما طمعا في الاستئثار بما يضمه الصندوق،فكان كلما طلب منهم شيئا معينا،أو تنفيذ مهمة معينة،الا ونفذوها بعناية واتقان ....فربت ونمت ثروة الأسرة،فازدادت رؤوس الأنعام والدواب والدواجن والأرانب،وكثر الغرس سنة على سنة،حتى صار الأب وأبناؤه يضرب بهم المثل في العمل وحسن التدبير......
ولما كبر الأب ،مرض بداء عضال لم ينفع معه دواء،فوافته المنية،وحزن عليه القريب والبعيد،وشيع الى مثواه الأخير في جنازة ذات موكب ضخم ،وكيف لا والرجل جيد وكريم وندي لقومه من الضعفاء والمحتاجين،فقد كانت داره قبلة للقانع والمعتر....
دام الحداد أربعين يوما على مفارقة تلك الروح الطيبة،والدار لا تنطفئ بها النار ،لاقراء واطعام كل الوافدين من المعزين من سائر القبائل.
وبعد عودة الحياة الى حالتها الاعتيادية،قرر الأخوان الأكبران قسمة التركة،حتى يسهل الاهتمام بالأعمال،فيتحمل كل واحد مسؤوليته في تدبير سهمه ونصيبه.فاستدعيا قاضي البلاد،للقيام بالأمر رغم معارضة أخيهم مخليها.
ولما قدم القاضي،فأول ما قاموا به في حضرته هو تحطيم أقفال الصندوق ،وأعناقهم تتطاول لاكتشاف ما يضمه.ويا للمفاجأة،فكم كانت خيبتهم جلية للعيان،بحيث لم يجدوا به سوى مجموعة من الأوتاد الحديدية ،وقصبة محكمة الاغلاق.
تناول القاضي القصبة ،ففضها ليتناول الملفوف الورقي ليقرأه على مضض ،اذبه يهز رأسه ويشنف من شفتيه ويضيق مجال رؤية عينه اليسرى وهو يقول:يا لها من حكمة،(هذا صندوق بأوتاده،اللهم العن الرجل الذي يثق بأولاده).
فاستحالت سحنة كل من خالوه وخليه الى سواد،فقاطعا القاضي بالاستعجال بقسمة التركة.
لبى القاضي النداء ،وقام بالامربالقسط والعدل دون بخس أحدهم حقه،فرضي الجميع بتلك القسمة.
الا أن حمارا فضل عن العرض والأصل الضخم،ولم يجد القاضي سبيلا الى قسمته،فلم يقترح البيع له كطريقة لقسمة ثمنه،مقارنة بما حازه الورثة من المال والنوال،ولذلك اقترح خطة ذكية،وهي منح الحمار لأعجزهم وأكسلهم.
فقال خالوه:أنا أعجز اخوتي ،فأحيانا أكون نائما في حجرتي،فتسقط قطرة المطر من السقف في مقلتي فأعجز عن ترميش جفني عيني.
وقال خليه:ان أمي تضع لي الطعام على المائدة فأعجز عن مد يدي اليه لتناوله.
ولما جاء دور مخليه في الخطاب،سكت وهو مستغرب لطمع وحرص وكبر كرش اخوته لامتلاك شيء تافه مقارنة بما نالوه من الدواب والأنعام والخيل المسومة ...
فلم يخرجه من شروده الا قول القاضي:سأعطي الحمار لمخليه فهو يعجز حتى عن الكلام وهو أعجزكم.
عاش الجميع في عز أبيهم المنقول اليهم بحكم شريعة الحياة وقانون حطام الدنيا الذي لايملكه أحد من الورى ،فلله ما أخذ ولله ما أعطى.
فأما ماكان من أمر مخليه ،فانه كان مشدودا الى العمل ،مهتما بما يملكه ،فازدادت البركة ونمت الجرية ،فتضاعف الكسب والظلف والسنبك والحافر والفرسن..
واما ماكان من أمر الأخ الأكبر خالوه ،فقد انغمس في بحر الرذيلة ،وعالم المجون والخمر،فكان بيته قبلة لكل خوان طالح،ولكل مومس ونازح،ولكل وضيع غير صالح.ولكل صاحب مصالح،فلم ينفع معه التأنيب ولا النصائح.حتى أفنى مايملك ،فتفرق عنه كل طامع وممارئ،فبقي وحيدا يستجدي الصدقة،فلايجد من يرحمه،وكيف لا وهو الذي كان من الأغنياء المتسلطين على العمال ،فقد كان يأكل ويحتقر كل أجير ضعيف.....
وذات يوم كان يتجول في السوق اذ به يسمع المنادي ينادي بأعلى صوتهأيها الناس اسمعوا كلام الخير،ان الملاك النبار يريد أن يكتري أجيرا لسنة بشروط).
فتقدم خالوه الى الملاك النبار ،و أبدى رغبته في الخدمة .فقبل النبار ملتمسه وهو نشوان بمذلة ابن نده في الثراء.
فكتب القاضي صك العقدة ،ووقعها الطرفان بالتراضي.وكان من جملة الشروط:
-أن يشتغل المكتري عند الملاك النبار سنة كاملة تبتدئ بسماع صوت طائر مزعج البقر الى سماعه مرة أخرى في السنة القادمة.
-أن يطيع أوامره وأوامر ذويه ويعمل على تنفيذها دون رفض أو ضجر.
-ألا يغضب كل منهما على الآخر
-اذا رفض أو أخل كل من المكتري أو الملاك النبار بأي بند من بنود العقد ،يسلخ الآخرجلده من الرأس الى بنة القدم.
ولما ذهب خالوه الى بيت الملاك النبارأخذت الطلبات والأوامر تتساقط عليه كوابل من المطر .وفي كل مرة كان يقول له النبار:أراك غاضبا
فيجيبه خالوه ب:لا،لست كذلك
فعيل صبره ومل تلك المداعبة السخيفة من الملاك وذويه،فأنهكه العمل المتواصل ليلا ونهارا.ولما خاطبه النبار:هل أنت غاضب
فرد خالوه وهو منهك:نعم واني كذلك،فاصنع بي ما تريد
فقام اليه النبار وسلخ جلده من رأسه الى أخمص قدميه،فمات الرجل على الفور.
وأما ماكان من أمرخليه،فقد انخرط الرجل في القمار والميسر بكل أنواعه،ففي كل مرة كان يبيع شيئا من أصله أو عرضه،حتى أفنى كل ما يملك وخسره في القمار.
فبات لا يجد ما يقتات به،وكان يستجدي الصدقة ،فلا يجد من يعتقه ولا بكسرة شعير يابسة ،فصار ينهب ويسرق ثمار الحقول وما تقع عليه يده،وكل الناس تستغرب لما آل اليه حال أولاد المرحوم الطيب.
وذات يوم وهو يتجول في السوق اذ به يسمع نفس المنادي ينادي بما ذكر آنفا ،فوقع العقد مع النبار،ليجري عليه ما جرى لأخيه خالوه ،حتى هلك.
وأما ما كان من امر مخليه،فقد كان يتابع أخبار شقيقيه عن كثب،فحز في نفسه ما حدث لهما من سوء عاقبة الأمور،وكان معروفا بين الناس بالغنى والوقار والقيمة وحسن الشكيمة...
وذات يوم كان في السوق فسمع المنادي ينادي بما نادى به سابقا،وكان النبار بجواره وهم يمشي مزهوا مفتخرا .
فتقدم اليه مخليه ،وطلب منه خدمته ،فكان الناس ينصحونه بعدم الاقدام على الامر ،وخصوصا أنه يملك أكثر ما يملكه النبار.فلم يثنه عن عزمه أحد من أولئك الطيبين.
فوقع العقدة مع النبار وتبعه الى بيته.
فاول ما طلبه منه النبار هو الاهتمام بامه.فكانت امرأة عجوزا ،قد تهدل لحمها ،وتدلى بطنها،فأثقل رجليها حتى انتفختا،فصارتا كسيقان شجرة فلين.
فقالت له:يا ولدي احملني الى السطح حتى أستنشق الهواء العليل.
فحملها على ظهره،فلم يبلغ السطح الا بشق الأنفس.
فما كاد يرد أنفاسه حتى طلبت منه الهرمة حملها الى الأسفل.فتكبد عناء الوزر ،فأنزلها بسكينة وعناية الى مبتغاها.
وما هي الا برهة حتى طلبت منه حملها الى السطح،فاستشاط غضبا ،ولم يفصح عنه.وبينما هو يرتقي درجات السلم لاحت له فكرة سديدة تكون له مخرجا من هذا الموقف الرتيب.اذ به يرمي بها عن سطح المنزل،لتقع على الأرض كقرعة حائلة،فتلاشت وتهدت عظامها.
فقال النبار:آه يا مخليه ،ماذا فعلت؟
فقال مخليه:فهل غضبت؟
فرد الرجل :لا لا لم أغضب.
حينئذ طفق النبار يفكر ويدبر في حيلة يسلك بها من هذا الموقف الحرج الذي هو رهنه.ولذلك طلب من مخليه بأن يهتم ببستانه البعيد.
ذهب مخليه الى البستان،فأخذ يقطع الأشجار والنباتات ،ويحفر التربة ويقلع الأحجار ويضع الكل كسياج للروض.فدام في مهمته حوالي شهرين.
وذات يوم رجع لبيت النبار،فخاطبه قائلا :هل انتهيت من العمل في البستان.
فقال مخليه:لو أتيت بالخيل لتتسابق فيها ما كبت وما عثرت.
فقال النبار:وكيف ذلك؟
فرد مخليه:هيا لتنظر بعينك.
وكم كانت المفاجأة حين وجد النبار بستانه قاعا صفصفا خاويا .....فاستغرب للمنظر.
فقاطع مخليه دهشته قائلا:هل أنت غاضب؟
فرد النبار :لا لا ليس كذلك.
وذات يوم أقيمت حفلة عرس في القرية ،فدعي اليها النبار ،فذهب اليها هو وآل بيته،وأوصى مخليه بحراسة باب المنزل ،وبعدم ترك أي احد بأن يقترب اليها.
ولما غادر النبار بيته ،وعند مغرب الشمس ،قام مخليه باطلاق صراح الماشية والدواب...وطرد الكل الى الخارج،تسرح في الخلاء،ثم انتزع الباب من خدها ،فحملها الى موقع الحفل،فأخذ مكانا معينا يسمح له بمتابعة الفرق الموسيقية،وقد تسلح بعصا،فكلما اقترب منه أحد ليجلس على الباب،كان يصيح قائلا وهو يضرب على الباب بالعصا:لاتقترب من الباب ،والا كسرت عنقك.
فقال أحدهم للنبار:من تركت لحراسة المنزل؟
فقال النبار :لقد وكلت مخليها الأمر
فقال الرجل :انه هنا كرجل أحمق يضرب على باب بعصا.
فقام النبار منزعجا،ولما وقف على جلية الأمر،قال لمخليه: لماذا تركت البيت بدون حراسة؟
فقال مخليه:ألم تطلب مني فقط حراسة الباب.
فلم يلتفت اليه النبار،وجمع نفرا من الناس لتفقد المنزل،فوجدوه فارغا من الحياة،فذهب كل في طريق لجمع الماشية في الظلام الدامس،فلم يلووا على أثر،وفي الصباح لم يجدوا منها الا القليل ،فمنها من افترسته وحوش الغاب ومنها من نهب ومنها من ضل.
فقال مخليه للنبار:هل أنت غاضب؟
فقال النبار :لالا لم أغضب.
ولما قفل النبار الى بيته،أخذ يفكر في حيلة لمخرجه،اذ به يسمع اقتراحا من زوجته،فرضي عنها وعنه.
وفي الصباح ذهبت قرينته الى شجرة،فتسلقتها وأخذت تصيح بصوت طائر مزعج البقر.اعلانا بانتهاء مهمة عمل مخليه.
فلما سمع مخليه الصوت،تناول كنانة وقوسا ،فسدد صوبه،فأصابها في قلبها،فماتت على التو وهو يقول:أتفارقني عن صديقي.
فلما قدم النبار وهو مفجوع في مصابه،قال له مخليه :فهل أنت غاضب؟
فرد النبار دون شعور:نعم أنا غاضب ،ومن سلطك علي؟
فرد مخليه:سوء أفعالك وأعمالك،فكم أزهقت من روح،وكم يتمت من أسرة.
وما من ظالم الا وسيبلى بأظلم،والجزاء من جنس العمل.
فقام اليه وسلخه من رأسه الى بنة قدمه.وبذلك انتقم لموت شقيقيه وذكرى أبيه.









آخر مواضيعي

0 جميع جذاذات الوحدة الثانية.دليل: المرجع في الرياضيات.
0 الأسبوعان: 12و13. حرفا الذال والزاي وحكاية حي نظيف+التعبير والكتابة
0 جميع جذاذات القراءة المقطعية من الاسبوع: 1 إلــــى الاسبوع: 12
0 جذاذات الوحدة الأولى للقراءة وفق الطريقة المقطعية
0 طلب
0 الفرض:1 /الدورة:2 /مادة: التربية الإسلامية وفق المنهاج المنقح
0 جذاذات الدورة الثانية+صفحة جذاذات الممتاز في التربية الإسلامية
0 جذاذات التربية البدنية وفق دليل الألعاب 2011 معدلة.والمرجو تثبيتها.
0 نماذج جذاذات مداخل التربية الإسلامية للمنهاج المراجع.2016 لمرجع : المنير
0 طلب حل تعذر إرفاق الملفات


التعديل الأخير تم بواسطة yahya elhabriri ; 21-04-2009 الساعة 08:54

lamgharir11
:: دفاتري ذهبي ::

الصورة الرمزية lamgharir11

تاريخ التسجيل: 20 - 1 - 2009
المشاركات: 1,354

lamgharir11 غير متواجد حالياً

نشاط [ lamgharir11 ]
معدل تقييم المستوى: 324
افتراضي
قديم 21-04-2009, 06:21 المشاركة 2   

قصة مليئة بالحكم والعبر لمن يريد العبرة والقدوة ...أشكرك على الاسلوب الشيق والمثير...
وسبحان مبدل الأحوال....

اِفْعَلْ بِي مَا تَشاء. فلسْتَ بِقادر على مَسِّ حقيقتي. إنك لا تقوى على أسْرِ فكرتي.لأنها حرة كالنسيم السائر في فضاء لا حد له وَلا مَدَى .أَنْتَ أَخِي وَ أَنَا أُحِبُّكَ......d8s

yahya elhabriri
:: دفاتري فعال ::

الصورة الرمزية yahya elhabriri

تاريخ التسجيل: 4 - 3 - 2009
السكن: Guercif
المشاركات: 398

yahya elhabriri غير متواجد حالياً

نشاط [ yahya elhabriri ]
معدل تقييم المستوى: 224
افتراضي
قديم 21-04-2009, 09:00 المشاركة 3   

قصة مليئة بالحكم والعبر لمن يريد العبرة والقدوة ...أشكرك على الاسلوب الشيق والمثير...
وسبحان مبدل الأحوال....
شكرا لك ولتقييمك ولمرورك ،فكم من عاجز أكسل من باقل ،يعييه الأمر عن كتابة ولو كلمة شكر أو ذم أو قرح ........
مرحبا بك يا نعم المرشد والموجه.فتحياتي لك.وأشد على يديك.


الزبير
:: دفاتري ذهبي ::

الصورة الرمزية الزبير

تاريخ التسجيل: 11 - 12 - 2007
المشاركات: 3,552

الزبير غير متواجد حالياً

نشاط [ الزبير ]
معدل تقييم المستوى: 556
افتراضي
قديم 23-04-2009, 18:17 المشاركة 4   

شكرا على المساهمة
نهاية غير سعيدة للظالم

اعمل لدنياك كأنك تعيش أبدا واعمل لآخرتك كأنك تموت غدا

tijani
:: دفاتري ذهبي ::

الصورة الرمزية tijani

تاريخ التسجيل: 27 - 3 - 2008
المشاركات: 1,512

tijani غير متواجد حالياً

نشاط [ tijani ]
معدل تقييم المستوى: 350
افتراضي
قديم 24-04-2009, 09:47 المشاركة 5   

يا أستاذ يحيى وانت استاذ ماشاء الله
كنت قلت لك رأيي في هذا النوع من الحكايات البسيطة جدا
ومرة أخرى أشير الى أنني لا أقصد المحتوى الذي هو مفيد جدا، لكن من حيث الاسلوب فهي متواضعة جدا .
نحن هنا يا أخي نبدع قصصا وباسلوب أدبي وبتعبير فني مشوق . لانريد ان تكون صفحتنا الادبية هذه مرتعا لمثل هذه القصص البسيطة فتتميع ، كما تميعت منتديات كثيرة بهذا النوع من الحكايات ..والتي هي غالبا تعتمد تقنية النسخ واللصق وهذا هو عين الكسل .
ارجو ان تتقبل صراحتي بصدر رحب
ارجو ان أقرأ لك شيئا جيدا
مرحبا بك دائما

مودتي

إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
خالوه, ومخليه, وخليه

« حقيقة ام خيال16(تابع) | وحش الحشيش »

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
دانون و الألبسة الرياضية hassane2303 دفتر مشاكل وقضايا إصلاح التعليم بالمغرب 7 15-03-2009 21:41
طريقة صنع دانون aziali الـمـطــبـخ 1 02-03-2009 18:11
طريقة صنع دانون omo asma الـمـطــبـخ 17 01-02-2009 22:33


الساعة الآن 18:18


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd
جميع الحقوق محفوظة لمنتديات دفاتر © 1434- 2012 جميع المشاركات والمواضيع في منتدى دفاتر لا تعبر بالضرورة عن رأي إدارة المنتدى بل تمثل وجهة نظر كاتبها
جميع الحقوق محفوظة لمنتديات دفاتر تربوية © 2007 - 2015 تصميم النور اونلاين لخدمات الويب المتكاملة