ورشة عمل القصة القصيرة - الصفحة 6 - منتديات دفاتر التربوية التعليمية المغربية
تسجيل جديد
أبرز العناوين



أدوات الموضوع

محمد معمري
:: أديـب و مفكــر ::

الصورة الرمزية محمد معمري

تاريخ التسجيل: 24 - 9 - 2008
السكن: وجدة / المغرب
المشاركات: 2,371

محمد معمري غير متواجد حالياً

نشاط [ محمد معمري ]
معدل تقييم المستوى: 430
افتراضي
قديم 02-02-2009, 17:17 المشاركة 26   

تعريف القصة


فن القصة القصيرة فن حديث النشأة، بدأ في........
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته
أشكرك أخي الكريم على المساهمة، إلا أن موضوع تعريف القصة كان يوم السبت، وموضوع اليوم هو :
- البنية الزمنية والمكانية.
- الشخصيات.
- الأسلوب واللغة.
مودتي وتقديري

كل مواضيعي قابلة للنقد

محمد معمري اسم الشهرة: علاوي ياسين

[IMG]http://www.************/vb/image.php?type=sigpic&userid=30926&dateline=123453 5670[/IMG]

scout202
:: دفاتري ذهبي ::

الصورة الرمزية scout202

تاريخ التسجيل: 3 - 9 - 2008
المشاركات: 907

scout202 غير متواجد حالياً

نشاط [ scout202 ]
معدل تقييم المستوى: 282
افتراضي
قديم 02-02-2009, 18:05 المشاركة 27   

هيكل القصة القصيرة

الحصول على الموضوع لا يكفي بطبيعة الحال لكتابة قصة، لأن الموضوع مجرد بذرة يتفرع منها الهيكل العام للقصة، وإذا تركت البذرة بلا رعاية ولا عناية وتعهد فلن تغدو شيئا آخر أكثر من مجرد بذرة.. ورعاية بذرة القصة القصيرة وتعهدها يحتاج إلى خصب فكري وإلى قوة الخيال لتصور الأشياء والمواقف، كما ينبغي أن تكون على قدر كبير من الخبرة والتجارب والقدرة إلى النفاذ إلى حقائق الأشياء بقدر المستطاع.
فبالنسبة للقاص المبتدئ ما ينبغي أن يحرص عليه دائما هو تنمية الملاحظة والقدرة على التقاط الموضوعات من كل شئ حوله، بل ومن داخل نفسه ودراسة القواعد الأساسية لتطوير الموضوع إلى قصة قصيرة و" تخزين" أكبر كمية ممكنة من الملاحظات والتجارب التي يستعين بها في عمله الفني.
وتطوير الموضوع إلى قصة صالحة للنشر ليس له طريق واحد معترف به، وإنما له قواعد رئيسية، وخطوط عامة تؤدي في مجموعها إلى أقصر وأفضل الطرق للوصول إلى هذا الهدف.

من هذه القواعد والخطوط يتكون هيكل القصة المتطور من الموضوع، والذي يتأسس على ثلاث دعائم أساسية:
1- العقدة.( الحبكة أو المأزق)
2- الصراع الناشئ عن العقدة( السلوك/التصرف/ الحركة).
3- الحل الناشئ عن الصراع( التدرج الطبيعي نحو النهاية).

وهذه الدعائم ليست مجرد تركيبة نظرية، لأنه إذا تم تحليل آلاف القصص فسوف نجدها كلها أو معظمهاقائمة في هيكلها على الدعائم الأساسية، فكل قصة لا تخلو من عقدة أو مشكلة أو موقف معين أو ظروف خاصة وأن كل هذا يؤدي بدوره إلى نوع معين من " الصراع" أو " الحركة/ التصرف" الذي يؤدي في النهاية إلى النتيجة أو الحل.

عقدة القصة القصيرة

تمت الإشارة أعلاه إلى الدعائم الثلاث التي يقوم عليها هيكل القصة؛ فليس من شك في أن الدعامة العامة والجوهرية بين هذه الدعامات الثلاث هي " العقدة" ، ويمكن القول أن العقدة عادة لا تكون إلا في القصة العادية أو التركيبية ، لأن خطوط هذه القصة تتشابك في منتصفها أو قبيل نهايتها، لكي تحل أخيرا، أما القصة التعليلية فإن خطوطها عادة تسير في اتجاهات متوازية تلتقي عند الحل في النهاية دون أن تفقد عنصر التشويق فيها، وهذا ما يجعلها أصعب كتابة من القصة التركيبية، وأحوج إلى المزيد من البراعة والخبرة.
وتأتي العقدة بعد اختيار الموضوع والشخصية الرئيسية التي ستدور حولها أحداث القصة. أو أكثر من شخصية حسب، لكن اختيار هذه الشخصية/ الشخصيات لن يكون اعتباطا بل الإلمام الجيد بها والإحاطة بجميع ظروفها، وتحديد أبعادها.
عندما يتم اختيار الموضوع مع شخصيته الرئيسية، والاستعداد في صياغة القصة، لا بد أولا دفع الشخصية في مأزق..أو في الحبكة التي ستتكون منها العقدة، والتي ستدفعه إلى الصراع، أي السلوك والحركة، هذه العقدة التي يمكن أن تتفرع إلى تفرعات/ مصادفات والتي يمكن اعتبارها كملح في الطعام ،-ولكن الاكثار منها يفسد القصة كما يفسد الملح الطعام،-وكلها تتشابك ثم تنحل في النهاية، والكاتب البارع هو الذي يستطيع أن يجعل أية مصادفة في قصته تبدو في نظر القارئ طبيعية منطقية، تبررها الأحداث السابقة عليها، وتجعلها الأحداث اللاحقة لها ضرورة لا غنى عنها.
وأيا كان الأمر فإن على القاص أن يدرب نفسه على تطوير أي موضوع يراه مناسبا لقصة إلى عقدة مملوءة بعناصر التشويق قادرة على أن تحول الحدث العادي إلى قصة جيدة.

ولتذكير ؛ فعلى كل كاتب مبتدئ أن يحتفظ دائما بمفكرة يدون فيها أفكاره وملاحظاته وقراءاته التي يجد أن كلا منها يصلح أن يكون موضوعا لقصة.
وعندما يجلس للكتابة يحسن به أولا أن يوجه إلى نفسه الأسئلة التالية:

1- هل الموضوع صالح لتطويره إلى قصة تقوم على الدعائم الثلاث: العقدة- الصراع- النهاية؟
2- هل يلائم الشخصية / الشخصيات التي اختارها، لتقوم بالأدوار الرئيسية للقصة؟
3- هل يعتمد على عدد كبير من المصادفات التي تجعل القصة غير محتملة الحدوث؟
4- هل يسئ الموضوع إلى أحد، أو يعرض بأحد يعرض بأحد دون أن يكون هناك مبرر لهذا أو ذاك؟
5- هل تصادم فكرة الموضوع أحدا في معتقداته الدينية أو مبائه الأخلاقية؟
6- هل يتلائم الموضوع والذوق العام؟
7- هل يمكن إدخال مزيد من التحسينات إليه قبل صياغته النهائية؟
8- هل فيه من عناصر التشويق ما يكفي شد القارئ به؟
9- هل الموضوع مكرر سبق أن كتب عنه عدد عنه عدد كبير من القصص من الزاوية وطريقة العرض نفسها؟
10- هل الكاتب لن يترك فيه ثغرات تجعل القارئ الذكي يسخر من القصة وكاتبها؟


هذه أسئلة ذاتية يحسن بالكاتب وخاصة المبتدئ أن يوجهها إلى نفسه كلما جلس ليكتب قصة قصيرة؛ وعليه أن يكون حازما في الإجابة عليها، لأن من المزالق التي ينحدر إليها الكاتب بوجه عام نظرته إلى إنتاجه الأدبي من زاويته الخاصة، وليس من الزاوية التي يراه منها القراء بمختلف نزعاتهم وتباين أمزجتهم.إن النقد الذاتي في الانتاج الأدبي هو أهم خطوة نحو النجاح في كتابة القصة القصيرة بل في غيرها من ألوان الأدب بوجه عام.

ط§ط¶ط؛ط· ط¹ظ„ظ‰ ط§ظ„طµظˆط±ط© ظ„ط±ط¤ظٹطھظ‡ط§ ط¨ط§ظ„ط­ط¬ظ… ط§ظ„ط·ط¨ظٹط¹ظٹ

scout202
:: دفاتري ذهبي ::

الصورة الرمزية scout202

تاريخ التسجيل: 3 - 9 - 2008
المشاركات: 907

scout202 غير متواجد حالياً

نشاط [ scout202 ]
معدل تقييم المستوى: 282
افتراضي
قديم 02-02-2009, 19:22 المشاركة 28   

الشخصية في القصة القصيرة

الشخصية في القصة هي المحور الذي تدور حوله القصة كلها، ومن ثم فإن أهميتها لا تحتاج إلى توضيح.
وبرغم هذه الأهمية البالغة أو على الأصح، برغم أنه لا معنى ولا وجود لأية قصة إلا بما فيها من شخصية أو أكثر- فإن الكثيرين من الكتاب المبتدئين يغفلون هذه الأهمية، ويركزون جدههم على الحدث والسرد أو الصياغة أو الأسلوب.
إن هذا كله له أهميته بطبيعة الحال، ولكن إغفال أهمية الشخصية والعجز عن رسمها في ذهن القارئ بوضوح تجعلها تبدو باهتة ضعيفة غير واقعية، وكأنما الكاتب يتحدث عن شخصيات جاء بها من عالم آخر.
وفي أحيان كثيرة تجد الكاتب المبتدئ بالخصوص يضطرب في رسمه للشخصية، فيجعلها متناقضة في أحاديثها وتصرفاتها، غير منطقية مع أحداث القصة، ومن ثم تبدو وكأنها دخيلة على هذه الأحداث.
وفي أحيان أخرى يعمد الكاتب إلى رسمها بأسلوب يجعلها تبدو جافة مفتعلة خالية من بعض الحياة، وكأنها قطعة من " العساكر الخشبية" أو شخصية من شخصيات " مسرح العرائس".
والحديث عن الشخصية/ الشخصيات في القصة القصيرة ينسحب آليا على شخصيات القصص المطولةوشخصيات السينمائية والمسرحية،لأن أبعادها أو جوانبها واحدة في كل لون من هذه الألوان القصصية.
غير أن رسم الشخصية في القصة القصيرة يستلزم مزيدا من الجهد والبراعة والخبرة والحذر،لأن القصة القصيرة لا تحتمل الإسهاب في رسم شخصيتها لأسباب كثيرة، أهمها : قصر القصة الذي يلزم الكاتب بزمان ومكان محددين..
إن كاتب القصة القصيرة - العصرية- ملزم من الناحية الفنية برسم شخصيات قصصه من " الداخل" أي من خلال تفكيرها وسلوكها وتجاربها للظروف المحيطة بها، ومن طريقتها في الحديث، بل وفي الحركة الجسمانية أيضا، كالسير أو التلويح باليدين، أو الابتسام والضحك مثلا.
وهذا اللون من رسم الشخصية يأتي في لمسات خفيفة سريعة في أثناء السرد والحوار والصياغة الفنية بوجه عام، ومن مجموع هذه اللمسات يتبين للقارئ الأبعاد الثلاثة المتعارف عليها فنيا للشخصية.
وهذه الأبعاد أو الجوانب الثلاثة هي:

1- الجانب الخارجي ،ويشمل المظهر العام والسلوك الظاهري للشخصية.
2- الجانب الداخلي، ويشمل الأحوال النفسية والفكرية والسلوك الناتج عنها.
3- الجانب الاجتماعي ويشمل المركز الذي تشغله الشخصية في المجتمع، وظروفها الاجتماعية بوجه عام.-وهذه الأبعاد أو الجوانب يهتم بها كاتب المسرح بوجه خاص-.
ولا تقتصر هذه الأبعاد على الشخصية البشرية فحسب وإنما تنسحب أيضا على كل "شخصية " تدور حولها القصة، ولو كانت حيوانا أو نباتا أو ****ا.

فإذا اعتبرنا أن قاصا تبنى شخصية حيوان لقصته، سنحاصر بسؤال، هل شخصية حيوان تتوفر فيها الأبعاد الثلاثة السلفة الذكر؟
الجواب ، يشدنا فقط إلى البعد/ الجانب الداخلي للشخصية بحكم أن الجانب النفسي والفكري للحيوان أمر بعيد الاحتمال، ليؤكد بعض المختصين أن للحيوانات تفكرها وحالتها النفسية.
وعلى أية حال فإن الكاتب حين يرسم الجانب الداخلي للشخصية الحيوانية إنما يرسمها من خلال تفكيره الخاص ومن قدرته على أن يضع نفسه موضع هذه الشخصية الحيوانية، ثم تصوراته في مثل هذه الحالة.
وأحيانا يصوغ الكاتب قصته من شخصية حيوانية ليرمز إلى شيء معين أو رغبة في التعبير عن هدف معين،
أما البعد الاجتماعي الثالث للشخصية الحيوانية فهو " مركزها الاجتماعي" أي ظروفها الخاصة في الحياة، وهنا يتفق الجميع أنه يمكن أن يكون لكل حيوان ظروفه الاجتماعية.
ولعل أنبغ من كتب في الجماد وصور جوانب شخصيته الثلاثة أبلغ و أعمق تصوير- هو الكاتب الدانمركي هانز كريستيان أندرسون- فقارئ قصصه عن أدوات المطبخ- مثلا ، وتصرفاتهت وأحاديثها: حديث المغرفة عن المعلقة، وتوجعات الموقد، واحتجاج صندوق القمامة على تعويض زملائه به و....فالقارئ قصة من هذا النوع لا يمكن أن يدخل مطبخ بيته إلا ويشعر أن كل شيء فيه ينبض بالحياة أمامه.

ويجدر بالكاتب أن يضع الملاحظات التالية في ذهنه عند رسمه لشخصيات قصصه:
1- ينبغي أن تكون أبعاد الشخصية واضحة في ذهنه.
2- ينبغي أن يدرس الشخصية التي يريد رسمها دراسة كاملة وشاملة.
3- ينبغي أن تكون الشخصية منطقية في تصرفتها وسلوكها مع أبعادها الثلاثة.
4- إذا أراد الكاتب أن ينحرف بشخصية القصة إلى هدف معين يتناقض مع أبعادها الفعلية، عليه أن يقدم مبررات منطقية التي تقنع القارئ بوجه نظره.
5- على الكاتب أن يجعل شخصياته نابضة بالحياة في ذهن القارئ ، أي لا تكون مثل قطع الشطرنج يحركها على حسب مزاجه وتفكيره هو.
6- عليه أن يذكر دائما أن النفس البشرية تجمع في أعماقها بين عوامل الخير والشر بنسب متفاوتة: أي ليس هناك هناك إنسان خير إطلاقا ولا شرير إطلاقا.
7- عليه أن يضع نفسه في موضع الشخصية التي يريد أن يرسمها، ويحاول أن يفكر ، ويتصرف بالطريقة التي تناسب الموقف الذي وضع فيه شخصيته القصصية.
8- تصوير الشخصية يحتاج إلى الإلمام بعلم النفس والمنطق والاختلاط بأنماط مختلفة من الشخصيات في الحياة.[

ط§ط¶ط؛ط· ط¹ظ„ظ‰ ط§ظ„طµظˆط±ط© ظ„ط±ط¤ظٹطھظ‡ط§ ط¨ط§ظ„ط­ط¬ظ… ط§ظ„ط·ط¨ظٹط¹ظٹ

محمد معمري
:: أديـب و مفكــر ::

الصورة الرمزية محمد معمري

تاريخ التسجيل: 24 - 9 - 2008
السكن: وجدة / المغرب
المشاركات: 2,371

محمد معمري غير متواجد حالياً

نشاط [ محمد معمري ]
معدل تقييم المستوى: 430
افتراضي
قديم 02-02-2009, 21:04 المشاركة 29   

بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته
أخي الكريم، أشكرك جزيل الشكر على هذا الإثراء...
وإن قلت لك أخي الكريم أنني انسحبت من هذه الورشة لا تقلق لأن عدد المشجعين والطالبين تسجيل أسمائهم 27 عضو؟ الورشة انطلقت يوم الجمعة، غياب مستمر.. والورشة سميت ورشة استعارة من ورشات العمل لكثرة الحركة التي تصب في العديد من الاتجاهات... ولكن هذه الورشة خيم عليها الموت... أستسمحك أخي الكريم...
مودتي وتقديري
لائحة المشاركون
1- غريب الأهل والدار
2- محمد معمري
3- أسامة
4- نور الدين شكردة
5- أموران
6- أبو المعاني
7- زايد التجاني
8- رشيد البعزاتي
9- أيمانة
10-ميسوري
11- حنان
12- كمال سواري
13- محضار
14- الزناڭي
15- فؤاد م.
16- أبو عصام
17- نجيب أعكور
18- بن جمال أيوب
19- aladala1980
20- يحي
21- mastof
22- سهام
23- رمزيالجديد
24- mouradonaoujda
25- نجية
26- مريم
27- أبو حسام الهواري

كل مواضيعي قابلة للنقد

محمد معمري اسم الشهرة: علاوي ياسين

[IMG]http://www.************/vb/image.php?type=sigpic&userid=30926&dateline=123453 5670[/IMG]

scout202
:: دفاتري ذهبي ::

الصورة الرمزية scout202

تاريخ التسجيل: 3 - 9 - 2008
المشاركات: 907

scout202 غير متواجد حالياً

نشاط [ scout202 ]
معدل تقييم المستوى: 282
افتراضي
قديم 02-02-2009, 22:27 المشاركة 30   

لا تفعلها أخي، رجائي قليلا من التأني.

ط§ط¶ط؛ط· ط¹ظ„ظ‰ ط§ظ„طµظˆط±ط© ظ„ط±ط¤ظٹطھظ‡ط§ ط¨ط§ظ„ط­ط¬ظ… ط§ظ„ط·ط¨ظٹط¹ظٹ

التعديل الأخير تم بواسطة scout202 ; 03-02-2009 الساعة 12:29
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
القصة, القصيرة, عمل, ورشة

« حكايات الطفولة ....................... | ..القصص الدينى للاطفال..قصص الانبياء. عبد الحميد جودة السحار »

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
منهجية تحليل القصة القصيرة mohim الديداكتيك ومنهجيات التدريس 6 01-04-2016 20:02
ما هي القصة القصيرة................ imane25 القصص والروايات 15 24-04-2009 10:59
منهجية تحليل القصة القصيرة abdelfon الديداكتيك ومنهجيات التدريس 1 24-03-2009 12:22
ورشة عمل للقصة القصيرة - 2 - محمد معمري القصص والروايات 4 01-03-2009 07:26


الساعة الآن 12:35


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd
جميع الحقوق محفوظة لمنتديات دفاتر © 1434- 2012 جميع المشاركات والمواضيع في منتدى دفاتر لا تعبر بالضرورة عن رأي إدارة المنتدى بل تمثل وجهة نظر كاتبها
جميع الحقوق محفوظة لمنتديات دفاتر تربوية © 2007 - 2015 تصميم النور اونلاين لخدمات الويب المتكاملة