«الجندر» مفهوم خطير يمرر بين أبنائنا - الصفحة 13 - منتديات دفاتر التربوية التعليمية المغربية
تسجيل جديد
أبرز العناوين



أدوات الموضوع

aziz-kaf
:: دفاتري فعال ::


تاريخ التسجيل: 12 - 12 - 2008
المشاركات: 493

aziz-kaf غير متواجد حالياً

نشاط [ aziz-kaf ]
معدل تقييم المستوى: 237
افتراضي
قديم 09-05-2009, 21:47 المشاركة 61   

//فاصبح الجندر بدلا من الرجل والمرأة وكلمة الشريك بدلا من الزوج. //
و قال احد الاخوة ان تطبيق هدا المفهوم بداء تنفيده منذ مدة.اقول ان نوع جديد من انواع الزواج ظهر بالمدن الجنوبية التى تعتمد على السياحة ..مراكش و اكادير هو زواج الفراندfriend
بدون عقد زواج شرعي...كنا نعرف الزواج الشرعي الى جانب الزواج العرفي.......فظهر زواج جديد الزواج الفراند........و المقصود بالفراند هو الشريك....اي الزوج..
الحصن الاخير لنا هو الاسرة والابناء......يلزم الانتباه الى هدا الحصن....فكل سهام الامم المتحدة وغير المتحدة تتوجه اليه ....بالهدم طبعا....؟؟؟؟

شكرا لك اخي سهاد على غيرتك على تربية ابنائنا تربية تليق بهويتنا وثقافتنا وطبيعتنا. واود اخي ان اطمان الجميع ان كل النظريات التي حاول البعض اقحامها عنوة لم تفلح من تغيير قيد انملة من تاريخنا. فاين هي الماسونية والشيوعية والوهابية والليبرالية المتوحشة ووووو..... ولكن على العكس تماما تجد في شخصية المغربي وثقافته وعاداته اثار من افريقيته وامازيغيته وعربيته واسلاميته وفينيقيته ورومانيته....انه التنوع الذي استحال ان تخترقه بشكل كبير الاجسام الغريبة التي غالبا ما تكتسي طابع الموضة التي تختفي بعد كل فصل من فصول السنة لتترك المكان بشكل حتمي لاخرى...


salim-x
:: دفاتري فعال ::

الصورة الرمزية salim-x

تاريخ التسجيل: 6 - 1 - 2008
المشاركات: 535

salim-x غير متواجد حالياً

نشاط [ salim-x ]
معدل تقييم المستوى: 253
افتراضي
قديم 09-05-2009, 22:59 المشاركة 62   

موضوع شيق ومفيد شكرا للأخت نرجس2009 على المساهمة و الشكر موصول لكل من ساهم في إغناء النقاش الهادف..
دمتم متألقين على الدوام

ط§ط¶ط؛ط· ط¹ظ„ظ‰ ط§ظ„طµظˆط±ط© ظ„ط±ط¤ظٹطھظ‡ط§ ط¨ط§ظ„ط­ط¬ظ… ط§ظ„ط·ط¨ظٹط¹ظٹ

اسلام2009
:: دفاتري جديد ::
الصورة الرمزية اسلام2009

تاريخ التسجيل: 14 - 2 - 2009
السكن: مراكش
المشاركات: 53

اسلام2009 غير متواجد حالياً

نشاط [ اسلام2009 ]
معدل تقييم المستوى: 0
افتراضي
قديم 10-05-2009, 08:05 المشاركة 63   

الشكر الكبير لصاحبة الموضوع ترجس والاخوان الدفاتريين الذين ناقشوا الموضوع واسمحوا لي بهدة المشاركة....
من الآثارالسلبية الخطيرة للعولمة على الاسرة المسلمة وعلى النظام الاجتماعي:
1- تمزُّق الكثير من الأنسجة الاجتماعية، واختلال ـ إن لم نقل انحلال ـ الروابط الأسرية والاجتماعية، ومروق الشباب وتمردهم على ضوابط الأسرة، وقيم المجتمع.
2- تردي علاقة الآباء بالأبناء، وانصراف الأولين عن دورهم التربوي التاريخي ـ ما عدا الرعاية المادية ـ يقابل ذلك استغناء الأبناء عن الحاجة إلى أولياء الأمور تحت عناوين الاستقلالية وبناء الذات.
3- تهديد النظام الأخلاقي الإسلامي، فمن خلال العولمة يروج للشذوذ الجنسي، ويحاول الغرب استصدار قوانين لحماية الشذوذ الجنسي في العالم، ومن أحدث محاولات العولمة محاولة، فرض مصطلح جديد يطلق عليه (Gender) بدل كلمة (***)، يقول الدكتور "محمد الركن"، في مجلة المستقبل الإسلامية: (ومن المسائل الجديد المستحدثة التي تحاول بعض المنظمات والحكومات الغربية فرضها، وإلزام شعوب العالم الأخرى بوجهة نظرهم فيها، مسألة تعريف الجنس والأسرة، ومما حداني للحديث حول هذا الموضوع، ما شاهدته في المستندات الرسمية، فقد تمت ترجمة الجنس الغربي إلى مصطلـــح (Gender) باللغة الإنجليزية، وهي تنم عن عدم إلمام بما يسعى إليه الغربيون في فرض ثقافتهم على الآخرين، فلفظة الجندر لا تتطابق تمامًا مع لفظة (***)، بل إن لها أبعادًا خطيرة قلما نتنبه إليها.
والموسوعة البريطانية تعرف "الجندر" بأنه: (تقبل المرء لذاته، وتعريفه لنفسه كشيء متميز عن جنسه البيولوجي الحقيقي)، فهناك من الأشخاص من يرون أنه لا صلة بين الجنس والجندر، إذ أن ملامح الإنسان البيولوجية الخارجية الجنسية مختلفة عن الإحساس الشخصي الداخلي لذاته أو للجندر، بعبارة أخرى أكثر تبسيطًا، فإن الجندر بعبارتهم تنصرف إلى غير الذكر والأنثى كجنسين فقط، ونحن لا نعرف ولا نقر في ديننا وثقافتنا إلاَّ بهما، فالجندر تشمل الشاذين جنسيًا من ****يات، ولواطيين، ومتحولي الجنس، إذ أنها ترتبط بتعريف المرء لذاته، وهويته، وليس بجنسه البيولوجي.
ومن هنا تأتي خطورة المسألة، ولهذا نرى في المؤتمرات الدولية تسابقًا محمومًا من المنظومات الغربية، وبعض الحكومات الغربية، وخصوصًا الأوروبية، لفرض لفظ (Gender) بدل لفظ (***) التي تنصرف إلى الذكر والأنثى فقط، وذلك عند الحديث عن حقوق الإنسان، أو محاربة التمييز ضد الإنسان، أو تجريم أفعال ترتكب ضد الإنسان).
4- تقوية النزعة الأنانية لدى الفرد، وتعميق مفهوم الحرية الشخصية في العلاقة الاجتماعية، وفي علاقة الرجل بالمرأة، وهذا بدوره يؤدي إلى التساهل مع الميول والرغبات الجنسـية، وتمرد الإنسان على النظم والأحكام الشرعية التي تنظم وتضبط علاقة الرجل بالمرأة، وهذا بدوره يؤدي إلى انتشار الإباحية، والرذائل، والتحلل الخلقي، وخدش الحياء، والكرامة، والفطرة الإنسانية.
5- العمل على تفكيك الأسرة وإضعافها وقطع أواصرها، يقول الباحث الدكتور "عماد الدين خليل": (وفي الجانب الاجتماعي تسعى العولمة إلى تعميمالسياسات المتعلقة بالطفل والمرأة والأسرة، وكفالة حقوقهم في الظاهر، إلا أنَّ الواقعهو إفساد وتفكيك الأفراد واختراق وعيهم، وإفساد المرأة والمتاجرة بها، واستغلالها فيالإثارة والإشباع الجنسي، وبالتالي إشاعة الفاحشة في المجتمع، وبالمقابل تعميم فكرةتحديد النسل، وتعقيم النساء، وتأمين هذه السياسات وتقنينها بواسطة المؤتمرات ذاتالعلاقة: ("مؤتمر حقوق الطفل"، "مؤتمر المرأة في بكين"، "مؤتمر السكان"، وما تخرج بههذه المؤتمرات من قرارات وتوصيات واتفاقيات تأخذ صفة الدولية، ومن ثمَّ الإلزامية فيالتنفيذ والتطبيق، وما تلبث آثار ذلك أن تبدو واضحة للعيان في الواقع الاجتماعياستسلامًا وسلبية فردية، وتفككًا أسريًا واجتماعيًا، وإحباطات عامة، وشلل تام لدور المجتمع، الذي تحول إلى قطيع مسير، ومنقاد لشهوته وغرائزه، لا يعرف معروفًا ولا ينكرمنكرًا، متحللًا من أي التزامات أسرية واجتماعية، إلا في إطار ما يلبي رغباته وشهواتهوغرائزه)([35]).
6- من مخاطر العولمة أنها تجيز الشذوذ الجنسي، والعلاقات الجنسية الآثمة بين الرجل والمرأة، بل بين الرجل والرجل، ولبيان هذا الجانب الخطير المدمر للحياة الاجتماعية في العالم الإسلامي، نقف قليلًا عند وثيقة مؤتمر الأمم المتحدة، المُسمى المؤتمر الدولي للسكان والتنمية، الذي عُقد في القاهرة من 5-13 سبتمبر عام 1994م، وهذه بعض الأمور التي ركزت عليها هذه الوثيقة:
* الفرد هو الأساس، ومصالحه ورغباته هي المعيار، لا الدين ولا الأمة، ولا العائلة، ولا التقاليد، ولا العرف، ومن حق الفرد التخلص من القيود التي تُفرض من جانب تلك الجهات.
* تتحدث عن ممارسة الجنس دون أن تفترض وجود زواج، وعن ممارسة الجنس بين المراهقين دون أن تستهجنه، والمهم في نظر الوثيقة ألا تؤدي هذه الممارسة إلى الوقوع في الأمراض، والواجب توعية المراهقين وتقديم النصائح المتعلقة بممارسة الجنس ومنع الحمل، وتوفير منتهى السرية لهم، واحترام حقهم في الاحتفاظ بنشاطهم الجنسي سرًا عن الجميع.
* تستهجن الوثيقة الزواج المبكر لأنه يؤدي ـ في نظرها ـ إلى زيادة معدل المواليد....
تحية للاخت نرجس...لقد نجحت في طرح موضوساخن..بل حارق.....شكرا لكل الاخوان...

ياصاحب كن صبار..واصبر على ماجرى لك...وارقد على الشوك عريان..حتى يطلع نهارك..من كلام المجدوب...

aziz-kaf
:: دفاتري فعال ::


تاريخ التسجيل: 12 - 12 - 2008
المشاركات: 493

aziz-kaf غير متواجد حالياً

نشاط [ aziz-kaf ]
معدل تقييم المستوى: 237
افتراضي
قديم 10-05-2009, 23:14 المشاركة 64   

تقول بعض الامثال المغربية الدالة : منين يبغي بنادم ياكل شي نبتة يعطيها سمية.
فاخترعوا للخمر اسم المشروبات الروحية
واخترعوا للعطالة اسم توقف عن العمل
ووجدوا للمخدرات كلمة صلبة وخفيفة
وسموا بعض المظاهر البهيمية بالسياحة الجنسية
وقالوا عن الشواذ كيف كيف.
وهكذا ذواليك.....
ومما يلاحظ ان تغيير الاسماء يشمل فقط الرذائل والسلبيات.
ولترويج مفهوم الجندر لم يجدوا في المرحلة الاولى الا ذلك المصطلح الرنان المعروف بالمقاربة بشيءما رغم ان تطبيقاته..... متنوعة. وكاننا منذ داروين ابتلينا بهذه الكلمة التي كانت تعني كل الكائنات ........... الفرق الوحيد انها فردت ولم يكن مصطلح "مقاربة" قد ظهر بعد.
لقد جربنا الداروينية القديمة والجديدة والفرودية بكل انواعها.....وظلت المجتمعات العربية المسلمة هي المجتمعات. اذا اعتمدنا العامل الديموغرافي المتزايد فان الظواهر الشاذة التي تظهر من حين لاخر لا تمثل شيئا كبيرا رغم الالة الايديولوجية والاعلامية التي تصاحبها. وقد شكل بيان وزارة الداخلية الاخير حول الامن الروحي للمغاربة ضربة قاصمة لحاملي المشروع الجندري.


التعديل الأخير تم بواسطة aziz-kaf ; 10-05-2009 الساعة 23:51

اسلام2009
:: دفاتري جديد ::
الصورة الرمزية اسلام2009

تاريخ التسجيل: 14 - 2 - 2009
السكن: مراكش
المشاركات: 53

اسلام2009 غير متواجد حالياً

نشاط [ اسلام2009 ]
معدل تقييم المستوى: 0
افتراضي
قديم 11-05-2009, 06:53 المشاركة 65   

اولا :تحية لك عزيز
لن اكون مبالغا اذا ما قلت ان **** الجندرة**** اللعينة تنبع من كتاب داروين--اصل الانواع--..
لاحظ كييف حافظوا على كلمة :نوع............
ثانيا:
لااتقف معك عندما تقول اننا جرببنا الداروينية القديمة والجديدية والفررودية بكل انواعها وظلت المجتمعات الاسلامية هي المجتمعات .......لا..لم تعد كذلك.. لقد تغيرت كثير وابتعدت كثيرا عن الاسلام.... لا تنسى ان للداروينية الجديدة من الوسائل ما تستطيع به ان تغير وجه الكون.......حذاري......لا نستهين بالجندرة.. ونقول ان لنا المناعة .....وغدا نحاسب حسابا عسيرا من طرف الابناء والاجيال القادمة ...ومن خالقنا ....تحدير الاخت نرجس في محله ........ان الافعى ترقد بيننا ......

ياصاحب كن صبار..واصبر على ماجرى لك...وارقد على الشوك عريان..حتى يطلع نهارك..من كلام المجدوب...
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
أبنائنا, مفهوم, بين, يمرر, خطير, «الجندر»

« الصويرة : الشعلة تنظم الدورة الخامسة لمهرجان مسرح أطفال ما قبل سن التمدرس | جمعية الشعلة للتربية و الثقافة بطنجة – المدينة تستعد لاحتضان الدورة الخامسة للمهرجان »

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
تحصين أبنائنا محمد السبيطري دفاتر أخبار ومستجدات التربية الوطنية و التكوين المهني 0 22-05-2009 21:09
**تحذير خطير على الإيمالات @@ خطير جدا ** sxb دفاتر تبادل الخبرات التقنية 0 01-05-2009 18:08
هذا الكتاب لمن له غيرة على أبنائنا ابن الصخيرات دفتر المواضيع التربوية العامة 14 17-04-2009 10:55
هذه فرصة لتربية أبنائنا على المقاطعة أبو حسام الهواري دفاتر الأخبار الوطنية والعالمية 1 18-01-2009 16:56
توعية أبنائنا بالإرشادات المرورية خالد شمس دفاتر التربية الصحيحة 1 28-12-2007 00:05


الساعة الآن 10:15


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd
جميع الحقوق محفوظة لمنتديات دفاتر © 1434- 2012 جميع المشاركات والمواضيع في منتدى دفاتر لا تعبر بالضرورة عن رأي إدارة المنتدى بل تمثل وجهة نظر كاتبها
جميع الحقوق محفوظة لمنتديات دفاتر تربوية © 2007 - 2015 تصميم النور اونلاين لخدمات الويب المتكاملة