حمدا لله و شكرا له أن يسر لي اليوم العودة إلى منديات دفاتر
و ذلك بعد غيبة طويلة
إلا أن هذا الغياب لم يكن بإرادتي بل يعود إلى ظروف قاهرة
{ربنا لا تواخذنا إن نسينا أو أخطأنا ربنا و لا تحمل علينا إصرا كما حملته على الذين من قبلنا ربنا و لا تحملنا ما لا طاقة لنا به و اعف عنا و اغفر لنا و ارحمنا أنت مولانا فانصرنا على القوم الكافرين}