من الأسباب الحقيقية لضعف مستوانا الدراسي
-
المناهج المستهلكة التي لا تنتج سوى متعلم غيى قادر على الإنتاج و الخلق والإبداع
-
إعتبارنا التعليم غير منتج في أوطاننا وننسى أن أحسن إستثمار هو في الفرد
-
قلة الإهتمام في البنية التحتية للتعليم منها المادية في تخصيص أضعف الميزانيات في العالم للبحت العلمي وتهالك الجامعات وضعف الرواتب للأطر المشرفة
-
عدم الكفائة لا في التسيير أو في التدريس لذا وجب إعادة النظر في تأهيل الملقن وأضا إعادة الهيكلة في الإدارة
-
تكافؤ الفرص في التشغيل والأحق للأجدر لا بالواسطة أو المال أو الجاه كما يقع في بلداننا
-
منع الغش وتجريم العملية
-
إعتبار العلم والتعلم قاطرة في التقدم في سياساتنا وحياتنا
-
وأخيرا إيماننا العميق بثقل الرسالة المنوطة بنا وإرادتنا الفولاذية لبذل أقصى المجهودات لمحاربة الأمية والجهل وتحسيس المجتمع أن سبب تخلفنا وإنهزامنا وأزماتنا هو التعليم بالأساس إذ لايعقل في كوريا كل رجل أعمال له جامعة يمولها ويجلب لها أمهر العلماء لإرتقاء بالطالب والباحث وفي نفس الوقت يستثمر أمواله في ما ينفع وطنه والإنسانية جمعاء وكذلك توجد في طهران فقط ما يقارب 50جامعة تقريبا عدد الجامعات الموجودة في الوطن العربي أقل أو أكثر بقليل وخلاصة كما إنتفى دور العالم في التبليغ والإرشاد تخلت دولنا عن دورها في تأهيل وتطوير تحديث الجامعات على الأقل عوض بنائها وذلك أضعف الإيمان