لا تسعني هاته الأسطر الإلكترونية لتعبر عن سعادتي و أنا أطالع هذا الموضوع،الذي ينطلق من واقعنا الملموس.
و كم نحن في حاجة إلى هاته المواضيع التي تشخص واقعنا المر
فعلا أخي عبد العزيز،هذا ما نعيشه للأسف.
الوزارة تطالب الأستاذ بانجاز بحوث ميدانية،و لم توضح لنا مصيرها،هل غبار رفوف خزانات مؤسساتنا ؟ام أحد أدراج أرشيف النيابة في أحسن الأحوال.إن لم نقل مزبلتها.
هل تحفز الدولة على البحث الميداني التربوي؟
لذلك اقترحت على جمعية دفاتر إلكترونية تأسيس مجلة ورقية تربوية،على اأقل لكي تحفظ هاته البحوث من الضياع،و لكي تكون تشخيصا لواقعنا التربوي...
شكرا جزيلا