من بين الأخطاء الفادحة والقاتلة ،التعريب المبتور لسببين: .تعريب المواد العلمية دون تأهيل الموارد البشرية فنتجت لغة ثالثة ليست عربية ولا فرنسيةبل (عرنسية)ليصد ق مثل الغراب. .تعريب جزئي اذ توقف عند حدود نهاية التعليم الثانوي،مما أحدث ارتباكا خطيرا في التعليم الجامعي،دون أن يستفيد المسؤولون من اجبارية سنة اللغة الفرنسية بفرنسا قبل ولوج الجامعة المغربية بالنسبة لتلاميذ بعض المؤسسات المعربة قبل التعميم مثل( تلاميذ مدارس محمد الخامس والأميرة عائشة بالرباط.....)مع الاشارة الى فشل حصص الترجمة كحل ترقيعي. ويتمثل الخطأ اليوم في الارتباك الحاصل بين التعليم العمومي والتعليم الخصوصي،الشيء الذي أفرز انعدام الثقة ،وتسربه الى نفوس الآباء والأمهات،والأخطر أن انعدام الثقة في التعليم العمومي أصاب حتى أسرة التعليم.فألحقوا أبناءهم بالتعليم الخاص.