لكمات قصص فصيرة جدا - منتديات دفاتر التربوية التعليمية المغربية
تسجيل جديد
أبرز العناوين



أدوات الموضوع

الصورة الرمزية عبد السميع بنصابر
عبد السميع بنصابر
:: دفاتري جديد ::
تاريخ التسجيل: 12 - 3 - 2009
المشاركات: 10
معدل تقييم المستوى: 0
عبد السميع بنصابر في البداية
عبد السميع بنصابر غير متواجد حالياً
نشاط [ عبد السميع بنصابر ]
قوة السمعة:0
قديم 14-04-2009, 19:42 المشاركة 1   
افتراضي لكمات قصص فصيرة جدا

اللكمة الأولى :
السابعة صباحا :
صوت المنبه يصرخ منكرا علي نشوتي واسترخائي.
بعد أن أتثاءب وأتمطى في كسل، أجلس على حافة السرير الدافئ.
السابعة والربع :
أتناول قطعة الصابون ومعجون الأسنان.. على مضض. أتوجه نحو الصنبور في تثاقل.
السابعة والنصف :
أجلس على مائدة الفطور، وبقايا النوم لا تزال عالقة بأطرافي.
عيناي تتنقلان بين الفنجان اللعين، والساعة الحائطية التي تدلت أمامي في وقاحة.
أشرع في تغليف جسدي بالملابس. أندفع نحو الزاوية التي تركن بها أحذيتي. أنتعل زوجا جلديا...
الثامنة إلا ربع :
مهرولا، أخرج من المسكن مكملا مسلسل الاستعدادات الذي لا ينتهي... دخان السيجارة المثبتة بين شفتاي يكاد يغمض عيناي. أتأبط محفظتي ويدي اليمنى تعالج أزرار قميصي، بينما راحت يسراي تدخل لسان الإبزيم الصدئ في آخر عروة من عرى الحزام الجلدي الأسود، الذي التف حول منتصفي كثعبان غادر.
الثامنة إلا خمس دقائق :
عند موقف الحافلات، أفاجأ بغياب وجوه الثامنة صباحا.
أقترب من بائع السجائر سائلا في استغراب :
- كم الساعة من فضلك؟
يجيبني بعبارة باردة، أكثر من برودة هذا الصباح :
- التاسعة.
الثامنة (بتوقيت مسكني) :
أقفل عائدا إلى المنزل لاعنا العالم بأسره. وثقل أذيال الخيبة التي أجرها تبطئ حركتي...


اللكمة الثانية :
هتف مع الجماهير الغاضبة:
- يسقط القمع!يسقط القمع!
وبعد أن انفض الجمع، التفت يمينا وشمالا..
اتصل بشياطينه، وقال لهم أسرارا خطيرة.. !


اللكمة الثالثة :
عاهدها...
عاهدته...
حلم أن يعيش معها لا أكثر.
حلمت أن تعيش معه في شقة فخمة وأن يبتاع لها سيارة فاخرة...
ذات يوم...
طرده المدير من الشركة.
وفي نفس اليوم...
! طردته هي من قلبها

اللكمة الرابعة :
هؤلاء هم أولاد حارتنا ...
لكل عالمه الخاص ...
هذا "مبارك" بجسمه الممتلئ ، و السيجار الطويل استحال جزءا من فمه ... يلتحق بشلة أصدقائه الأجانب ، الذين اعتاد الجلوس معهم في مقهى الحارة . لوح بأصبعه إلى النادل في حركة دائرية تفيد التكرار قائلا:
- كالعادة ...
و ذاك "معمر" يمشي الهوينى ، عاقدا يديه وراء ظهره ، و هو يلعن انتفاخ فاتورة الكهرباء لهذا الشهر .
و تلك "نعيمة" تقف على الطوار ، و هي تحمل رضيعها قلقة … ترفق نداءها بإشارة الى التاكسي . ما يكاد يتوقف حتى ترتمي في المقعد الخلفي ، حاثة السائق على الإسراع بها إلى أقرب مستوصف .
و تحت الطاقية الصوفية ، تنطلق آيات قرآنية من ثغر الفقيه "الناصري" ، و هو يتجه صوب الصومعة القائمة على رأس الحارة .
تخطر "نزهة" في قميص يكاد يفقس نهديها، و سريل يخنق نصفها التحتي ، مخلصة لقانون التصريح بالممتلكات … و سرعان ما يبتلع الكازينو جسمها .
ووسط الزحام ، يظهر شخص غريب عن الحارة . لا يظفر بأدنى التفاتة .
يستغل غفلة الجميع ، ليقتحم إحدى البنايات …
وفي رمشة عين ، يستل شيئا من وسطه …
صوت كالبركان ينكر ضجيج الحارة .
أشلاء تتناثر،
دماء تتطاير..
وبنايات تتهاوى!
اللكمة الخامسة :
لأول مرة يرى مثلها . إنها جميلة! جميلة حقا، و مثيرة للانتباه.. كل من يراها، حتما سيعجب بها، و سيتمنى أن تكون من نصيبه...
اقترب منها في مكر...وبمهارة فائقة، حررها بخماسيته من المعصم الأبيض الناعم...
و في لمح البصر، كان قد ابتلعه الزحام...
عشرات الأصابع تشير في اتجاهات مختلفة:
- لص ! لص !
اللكمة السادسة :
في عتمة الليل الأسود، انتعشت الخواطر في متاهات اللاشعور. أفكار عارية تسبح في بحر الغريزة. تسري الدغدغة في كل العروق. يتسرب التخدير إلى الأصابع، التي تناولت المحمول لتبعث مرسولا الكترونيا ...
الانتظار يزيد من شدة الحرارة الداخلية...
طرق الباب يكسر رتابة الهدوء، ويبقر سبات الليل الساجي..
يخطو الجسم الثمل في بطء سلحفاتي...
يفتح الباب.
تبدأ الرحلة الآثمة...
اللكمة السابعة :
بقامتها الرشيقة..
لوت عنقه...
بنظراتها الغامضة..
أعاد النظر في مظهره العام…
بابتسامتها العذبة..
أخذ تشاؤمه الأزلي يتبدد…
أيعقل أن يكون أحبها؟
هو نفسه لا يدري، لكن المعطيات الراهنة لا تعني سوى شيء واحد..
لقد أحبها.
صباحا، تجده مسمرا أمام باب منزلها. تتجه نحو الثانوية.يتبعها.
زوالا، تجده مسمرا أمام باب الثانوية.تتجه نحو منزلها.يتبعها.
الليلة، لم يذق طعم النوم من فرط انهماكه على نسج عشرات المقدمات، وهندسة ما لا نهاية من المخططات لخوض.. "العملية.. الحاسمة".
غدا لناظره قريب..
...
اتجه نحو منزلها. توقف. عدل من هندامه. اقترب شيئا فشيئا. سعل. بات قيد ذراع من الباب. شهق. زفر. أغمض عينيه..
وطرق الباب.
تبا، فسدت الخطة بأكملها.
طالعه أبوها بجثة مستنفرة، معدة للمعارك.
- …؟
غشاه ذهول محشو سكاتا.
- من فضلك، كأس ماء!
بعين ارتياب، تفحصه الرجل من أخمص قدميه إلى سواد شعره الذي حرص على تلميعه وتصفيفه طوال هذا الصباح.
أيقظه من ذهوله بكلمات أقسى من القدر:
- سير أوليدي شوف ليك شي جرية…!!
اللكمة الثامنة :
على سواد السبورة الخشبية، كتب المدرس ببياض طبشوره:
"الفعل المتعد"
وقبل أن يطلب من المتعلمين نقل عنوان الدرس على دفاترهم، اقترب أحدهم من السبورة بزهو وفضول طفوليين:
- "أستاذ! لقد نسيت كتابة الياء هنا!" وهو يشير إلى "المتعد".
التفت الأستاذ إلى السبورة.
اللعنة!
ما العمل إذن؟؟
داخل الصمت المحرج، اندفع التلميذ بملامح ثابتة:
- هل أصححها يا أستاذ؟
بنظرة تتقاطر شررا، حدجه الأستاذ:
- المنقوص، يا حمار، يرفع بحذف الياء... أفهمت؟؟
لكن التلميذ لم يفهم..
إنما عقب ببراءة:
- ولكنه معرف هنا.. وليس نكرة يا أستاذ!
ما أغبى هذا التلميذ! !
لم يفهم بعد!
فجأة، وجد الأستاذ نفسه مضطرا.. إلى رفع يده في الهواء، وفي سرعة قياسية، هوى بها على قفاه، حتى تقهقر إلى الوراء...
عاد إلى مكانه..
دون أن يفهم شيئا!
- قلت انقلوا العنوان على الدفاتر حالا !..
أفهمتم؟
ردد التلاميذ لازمتهم الشهيرة مذعورين:
- نااااعم (نعم)
لكنهم في الحقيقة.. لم يفهموا شيئا!!
اللكمة التاسعة :
قالوا له:
" الفياق بكري.. بالذهب مشري"
لكنه لم يجد من يشتري منه فياقه، ولو بفلس واحد!
يتناول فطوره. وقبل أن يغادر حيه، ليخيط المدينة زقاقا زقاقا، لابد أن يلقي التحية على جارته العجوز، التي تجلس طوال النهار، أمام منزلها مشبكة راحتيها على ركبتها:
-صباح الخير ألحاجة!
-صباح الخير أوليدي!
اليوم التالي:
-السلام عليكم الحاجة!
-وعليكم السلام أوليدي!
تكررت العملية في الأيام اللاحقة:
-الحاجة مساء الخير!
-مساء... !
ذات يوم حدث ما يلي:
-السلام الحا... !
-إوا الله يجيب ليك شي خديمة أوليدي! !
اللكمة العاشرة :
خلال منتصف الليل، كانت سيارة "حمودة" تقطع المقبرة طولا. يداه المرتعشتان بالكاد تقبضان على المقود، وقلبه يكاد يشق صدره خفقانا.
عشرات الحكايات السوداء تتمثل الآن أمامه في مكر ووقاحة.
شيخ يقف بجلباب أبيض اللون ناصعه، على قارعة الطريق ملوحا. تبدد ذعره. أخيرا، هناك من سيؤنس وحشته.. لعله ينشد من يوصله إلى مسكنه. أوقف السيارة. قال وهو يضغط على مخارج حروفه:
- هيا! اطلع الشريف!
صعد الشيخ في صمت..
استأنفت السيارة سيرها...
بادره "حمودة" بالسؤال قائلا:
- باز أسيدي! ألا تخاف في هذا الليل؟؟ وفي هذا المكان؟؟
- ... !
- أجبني.. الشريف!
- لا يا بني! كيف أخاف وأنا.. ميت منذ حوالي.. عشر سنوات؟!



اللكمة الحادية عشر :
تك تك تك..
عقارب الساعة تنخر في عمره، وتضيق المسافة بينه وبين قبره.
تك تك تك..
جمع قبضته، ثم هوى بها على وجه الساعة.. فأخرس "تكتكاتها"..
صوت آخر ينبعث من صدره..
تك تك تك..
لكنه لم يستطع إخراس مصدره هذه المرة !!
اللكمة الثانية عشر :
تريد دائما أن تقول له شيئا بالغ الأهمية...
تحينت الفرصة لذلك مرارا. .
أما "حميد"، فمنذ أن كلم والدها، وهو منشغل باقتناء الأثاث المنزلية...
لكنها مصرة على مواجهته بالحقيقة.. حقيقة حبها لزميلها في الدراسة "صلاح"!





اللكمة الثالثة عشر:
كانت مسرورة جدا ذلك المساء..
تجملت ولبست أحلى ما لديها..
ووضعت عطرا كثيرا.
عاد زوجها من العمل متعبا..
! لكنه لم يلاحظ شيئا على الإطلاق
أحست بخيبة كبيرة..
وضعت عطرا أكثر..
! لكن.. دون جدوى
غضبت..
وحينما استنفدت حيلها، بادرته في مكر أنثوي:
ألم تشم شيئا؟؟ !- عبد اللطيف
أجابها وهو يتوجه إلى المغسلة:
! - لا، مطلقا. فأنا متأكد من نظافة جوربي
اللكمة الرابعة عشر:
نظر إليها.. فابتسم.
نظرت إليه.. فابتسمت.
اتسعت ابتسامتها.
فرح..
ورويدا رويدا، صارت ابتسامتها ضحكة مسموعة.
! ضحك هو الآخر.. دون سبب
رجت القاعة بقهقهاتها الحادة!
لم يستطع مجاراتها..وتبددت ضحكته.
غرق دهشة.. !
لا زالت تقهقه!
التفت يمينا..
لم ير شيئا!
التفت شمالا..
لا شيء يذكر!
رفع عينيه إلى سقف القاعة..
لم ير شيئا يستدعي الضحك!
نظر إلى قدميه..
هنا تسمرت عيناه، وجمدت حركته!
لم يرفع بصره خجلا.. !

اللكمة الخامسة عشر:
ذات يوم، قال لأبيه في غبطة:
- لنفترض يا أبي أنك اشتريت حمارا في يوم ما، ألن تمنعني من ركوبه !؟
ربت الأب على كتفه مطمئنا:
- لا تقلق ! سيكون ما تريد..
سمعهما الأخ الأصغر، فصرخ محتجا:
- وأنا؟؟ ألن تردفني؟؟
تقلصت ملامحه، وانفجر في وجه أخيه غاضبا:
- إلا هذه ! فلا تحلم بها!
- سترى! سوف أركبه رغم أنفك!
- لا...
- سترى!
- حسنا!
- ... !
وقبل أن تتشابك الأيادي، تدخل الأب تجنبا لما لا يحمد عقباه.. قائلا:
- إييه! أنت! هيا، أردف أخاك ولا تزعجاني!

اللكمة السادسة عشر:
سحب قميصه المفضل من حبل الغسيل. لاحظ أن بقع الأوساخ لا تزال واضحة!
نادى زوجته في حنق..
صفعها..
ردت الصفعة بأقوى منها.
ركلها..
ضاعفت له الركلة مرتين.
هنا تدخلت الجارة لتفض النزاع..
ناولتهم مسحوق الغسيل(x) العجيب .
تأملا العلبة السحرية لحظة..
فجأة، عادت الابتسامة للجميع، وغنوا: "الله على راحة الله... !"

اللكمة السابعة عشر:
خلال الوصلة الإشهارية، شوهد سوبرمان وهو يضع العلكة في فمه. و ما إن أغمض عينيه، حتى رآه الجميع وهو يحلق في الهواء مع العصافير.
أثاره المشهد..
اشترى هو الآخر علكة من نفس النوع..
وضعها في فمه، وأغمض عينيه..
لكنه لم يتحرك من مكانه!!


اللكمة الثامنة عشر:
حان موعد المهرجان الخطابي، الذي سيلقي خلاله كلمة الافتتاح.
ارتدى بذلته الأنيقة..
وقف قبالة المرآة..
فجأة،أطل عليه منها جسد يحمل وجهين! !
وقبل أن يصرخ مذعورا، كان قد أطلق ساقيه للريح!
اللكمة التاسعة عشر:
ألقى نظرة على ساعته..
فتوقفت عقاربها!
أشعل التلفاز..
فأوقف المذيع نشرته!
خرج من منزله مشدوها..
استوقف أصدقاءه، ليحكي لهم ما حصل..
ما كاد يبادرهم بالكلام، حتى تفرقوا عنه مذعورين.. !
فجأة، توقف.
تحسس قلبه..
لم يكن ينبض! !
اللكمة العشرون:
حينما كان التلاميذ يرددون نشيد "مدرستي الحلوة"، وهم مصطفين في طابور أمام باب المدرسة، كان المدير يصرخ في أحدهم:
- أنت ! لم لا تردد النشيد؟؟
لكن التلميذ كان يقف شاردا، وهو يتأمل السيارة الكبيرة التي تقف أمام باب منزل المدير الغاضب، لتحمل أبناءه الثلاثة.. وقد كتب عليها بخط عريض وواضح:
" سيارة التعليم الخصوصي"
اللكمة الواحدة والعشرون:
ضاق ذرعا بنفسه اللوامة..
ذات صباح مستعمل، جلس مع نفسه في تيراسة مقهى هادئ..
طلب فنجاني قهوة..
فنجانا له..
وفنجانا لنفسه.
كالعادة،
ما كاد ينتشي بقهوة الصباح، حتى طفقت نفسه تعاتبه..
ترك لها المنضدة.. وانصرف غاضبا.
همس الناس وراءه في مكر:
! ! ما بقات عنده نفس!-" مسكين
اللكمة الثانية والعشرون:
في تلك اللحظة، طلب من رئيس المصلحة المحترم، نسخة من عقد الازدياد..
أفهمه رئيس المصلحة، أن الوثيقة ستكون جاهزة، بعد أسبوع كامل..
نثر على المكتب حروفا سحرية مبعثرة: (ش-ر-ة-و).
تناول رئيس المصلحة المحترم جدا الحروف المبعثرة..
رتبها بعناية..
! ! كان ذلك كافيا، ليمسخ الأسبوع دقيقة أو أقل من ذلك بكثير
الضربة القاضية:
السي البودالي رجل ورع.
السي البودالي رجل يفيض قلبه تقوى.
السي البودالي يحبه كل سكان الحي ويحترمونه.
صاروا ينادونه: " الحاج البودالي".
في المقابل:
عبد الصادق رجل حشاش!
عبد الصادق كائن ألكولي.. !
عبد الصادق يكرهه كل سكان الحي ويتجنبونه.
صاروا ينادونه: " عبد الصادق الشيطان"!
ذات يوم..
سكر " عبد الصادق الشيطان" حتى رأى الحمار قردا! وبينما هو يمشي مترنحا، وحيطان الدرب تتقاذفه، أبصر " الحاج البودالي" من بعيد، وهو يمشي ناثرا خطواته المباركة على الزقاق، وقد أدخل يده اليسرى- كعادته – في جيب جلبابه السميك..
بالقرب منه، أبصر " عبد الصادق الشيطان" حجرا.
همس له شيطانه بكلمات خبيثة..
تناول الحجرة، وقذف بها " الحاج البودالي"..
تشااااخ !
لقد تكسرت قنينة كانت تحت جلباب " الحاج البودالي"!
تناثرت شظايا الزجاج، وانساب سائل أحمر قاتم على الأرض.
فجأة، خرج السكان..
اقتربوا من " الحاج البودالي" ليهدئوا من روعه..
لكن رائحة السائل المتدفق على الأرض، جعلتهم ينظرون إلى بعضهم البعض لحظة.. !
اشتموا مرة أخرى..
خلصوا نجيا..
أخيرا..
أجمعوا أمرهم بينهم:
أوسعوا البودالي ضربا، وأمطروا عبد الصادق شكرا!
نقطة هامة :
( تم حذف لقبي" الحاج" و"الشيطان" في السطر الأخير، لأن الراوي لاحظ أن سكان الحي لم يعودوا يستعملونها.. إطلاقا! )









آخر مواضيعي

0 لكمات قصص فصيرة جدا
0 قصة قصيرة
0 قصة قصيرة
0 قصة قصيرة الى سفراء الحرف في الفرعيات


نورالدين شكردة
:: دفاتري ذهبي ::

الصورة الرمزية نورالدين شكردة

تاريخ التسجيل: 1 - 9 - 2008
السكن: فاس
المشاركات: 2,702

نورالدين شكردة غير متواجد حالياً

نشاط [ نورالدين شكردة ]
معدل تقييم المستوى: 466
افتراضي
قديم 16-04-2009, 12:20 المشاركة 2   

عبد السميع يا عبد السميع مبدعنا الخلاق...واديبنا القادم بقوة تثير الإعجاب ...تلقيت جميع لكماتك لكمة لكمة و كنت أحاول ان اتفادى إحداها -غشا وتنقازا على السطر كما يفعل تلامذتك وتلاميذي-فلم اكن أستطع...بعض اللكمات اضحكتني وبعضها الآخر أتعسني وجاءت الضربة القاضية لترديني معجبا مشيدا باعمالك ولكماتك الجيدة التي تنبئ على انه بالرغم من طراوة عودك فانت مصنف منذ الآن في وزن الفيل...
أسلوبقك لا غبار عليه وافكارك ولادة..خلاقة..مبتكرة..ما يعني انك ستمتعنا لكما وصفعا وركلا و*تصرفيقا*..فقط كنت اتمنى لو أنك قسمت لكماتك على ثلاث جولات حتى لا تصيب خصومك بالإعياء ..سعدت بتلقي جميع لكماتك حتى وغن كنت أضع نظارات طبية...تهلا ايها المبدع الملاكم


hlilou
:: دفاتري فعال ::

الصورة الرمزية hlilou

تاريخ التسجيل: 5 - 12 - 2008
السكن: jadida
المشاركات: 612

hlilou غير متواجد حالياً

نشاط [ hlilou ]
معدل تقييم المستوى: 252
افتراضي
قديم 16-04-2009, 13:30 المشاركة 3   

اسلوبك مميز اخي ،و كلمات جميلة جالت بنا في اماكن عدة،نتمنى اخي ان نرى مزيدك
لك تحياتي و تقديري

إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
لكمات, جدا, فصيرة, قصص

« حمامة | مني إليك يا "lamgharir »

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
أكلات شهية للأطفال ahmida الـمـطــبـخ 6 23-04-2016 21:47
أكلات البيض بالفروماج :كتاب hamed alghazali الـمـطــبـخ 1 05-07-2009 19:56
اكلات سريعة التحضير , أكلات خفيفة بالصور أم حمزة الـمـطــبـخ 5 15-06-2009 18:17


الساعة الآن 14:06


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd
جميع الحقوق محفوظة لمنتديات دفاتر © 1434- 2012 جميع المشاركات والمواضيع في منتدى دفاتر لا تعبر بالضرورة عن رأي إدارة المنتدى بل تمثل وجهة نظر كاتبها
جميع الحقوق محفوظة لمنتديات دفاتر تربوية © 2007 - 2015 تصميم النور اونلاين لخدمات الويب المتكاملة