الحمّام المغربي , طقوس و عادات . - منتديات دفاتر التربوية التعليمية المغربية
تسجيل جديد
أبرز العناوين



أدوات الموضوع

الصورة الرمزية الشريف السلاوي
الشريف السلاوي
:: مراقب عام ::
تاريخ التسجيل: 5 - 1 - 2014
السكن: المغرب الحبيب .
المشاركات: 10,966
معدل تقييم المستوى: 1249
الشريف السلاوي في سماء التميزالشريف السلاوي في سماء التميزالشريف السلاوي في سماء التميزالشريف السلاوي في سماء التميزالشريف السلاوي في سماء التميزالشريف السلاوي في سماء التميزالشريف السلاوي في سماء التميزالشريف السلاوي في سماء التميزالشريف السلاوي في سماء التميزالشريف السلاوي في سماء التميزالشريف السلاوي في سماء التميز
الشريف السلاوي غير متواجد حالياً
نشاط [ الشريف السلاوي ]
قوة السمعة:1249
قديم 25-12-2014, 18:32 المشاركة 1   
رأي الحمّام المغربي , طقوس و عادات .

الحمّام المغربي , طقوس و عادات .

ط§ط¶ط؛ط· ط¹ظ„ظ‰ ط§ظ„طµظˆط±ط© ظ„ط±ط¤ظٹطھظ‡ط§ ط¨ط§ظ„ط­ط¬ظ… ط§ظ„ط·ط¨ظٹط¹ظٹ

يحظى الحمّام العام بمنزلة خاصة في الموروث الثقافي المغربي، إذ لا يعتبر مكاناً للاستحمام فحسب، بل فضاء يعيش فيه مرتادوه طقوساً خاصة تتناقلها الأجيال، على رغم بصمة العصرنة.
ويورد الباحث في الثقافة الشعبية، محمد بلاجي، أن فضاء الحمّام يقترن بمجموعة من الرموز المكانية والزمنية، وبتحولات وطقوس مرتبطة بالطفل المقبل على الختان أو الصيام، وبالمرأة، أكانت عروساً يُحتفل بزفافها أو «نفساء» وضعت طفلها، بطقوس الاستحمام والحناء والأغاني الخاصة بكل مناسبة. «هل دخول الحمّام مثل الخروج منه؟»... مَثَل مغربي شعبي، يعكس، وفق الباحث، التغيير الذي يطرأ على الجسد بعد زيارة الحمّام، النظافة والراحة. ويضيف بلاجي أن مواعيد استقبال الناس في الحمّام الشعبي كانت، في الماضي، مقسّمة مناصفة بين الرجال والنساء. فالنساء يقصدنه نهاراً، والرجال يدخلونه ليلاً.
وفي يومنا هذا، تغيّر الحمّام شكلاً، لكن وظيفته كما هي. خُصّصت حمّامات للنساء وأخرى للرجال، ليلاً ونهاراً. بل استحدثت حمّامات للاسترخاء أو العلاج، وأخرى بالبخار أو ما يسمى «الحمّام التركي». لكن الحمّام التقليدي، وفق بلاجي، يبقى هو الأثير عند المغاربة للاحتفالات بالعرائس وانتقال الأطفال إلى مرحلة عمرية جديدة. ويبقى الحمّام رمزاً لتناقض جميل ونافع، أي وجود الماء إلى جانب النار. فرمزية الحمام تكمن في كونه فضاء للعبور، بالمعنى الأنتروبولوجي، من مرحلة منتهية إلى مرحلة مقبلة على حد قول الباحث، كالعبور من عدم معرفة الذات إلى اكتشافها، ومن العقم إلى الخصوبة، من الدنس إلى الطهارة، وأحياناً من المرض إلى العافية.
نساء وحنّاء
وللنساء علاقة خاصة بالحمّام، تتميز بكثرة الطقوس والرموز، ومن بينها خضب الشعر بالحناء المخلوطة ببعض العطور للحصول على شعر أنعم. ولا تفعل المرأة ذلك إلا عند الاستعداد للذهاب إلى الحمّام، إضافة إلى تهيئة «العُدّة» من صابون أو غسول بلدي و«لفّة» ومنشفة، وتؤخذ إليه العروس يوم الخميس مع قريباتها وصديقاتها الحميمات في جو من المرح والغناء والأدعية، حتى يصبح المكان برمّته ساحة احتفال تداخلها الشموع والهدايا التي تتلقاها «نساء الخدمة في الحمّام» والمسمّيات «الطيّابة»، وغالباً ما تكون الهدايا عبارة عن سكّر وحليب وتمر. وتعود العروس إلى الحمّام، بعد سبعة أيام من «الدخلة»، برفقة صديقاتها.
أما المرأة النفساء، التي أنجبت للمرة الأولى، فتؤخذ إلى الحمّام مع قريباتها، ويطلب من امرأتين تدليكها وغسلها والعناية بها. ويكسر البيض الطازج أمامها قبل أن تدخل الحمّام البارد، والحنّاء حاضر أيضاً بالطبع. وتروي الحاجة الثمانينية زهرة، أنها كانت تسعد كثيراً بالذهاب إلى الحمّام. فإلى جانب الطقوس والراحة والنظافة، تمكنت من نسج صداقات مع نساء من جيلها وأخريات أكبر منها سناً، لافتة إلى أنها كانت تستفيد من تجاربهن ونصائحهن. وتضيف إن الحمّام العمومي كان بمثابة «صالون نسائي» بالمعنى المعاصر، تلتقي فيه النساء فيتعارفن ويتحادثن، وكان أيضاً مساحة لتدبير الزيجات واختيار العرائس اللواتي تترصد الأمهات سلوكهن وجمالهن.
وأولى العديد من الدارسين والباحثين الحمّام اهتماماً خاصاً، إضافة إلى الفنانين والسينمائيين والمصوّرين والتشكيليين. وتناول الكاتب المغربي، أحمد بلحاج آية وارهام، في كتابه «شعرية الحمامات»، ذلك الفضاء «المُلهِم» الذي ينفصل فيه الإنسان عن العالم الخارجي، ويخضع لطقوس، فيها المشترك وفيها المختلف بين الحضارات الإنسانية.
ويؤكد في كتابه أن المسلمين اعتنوا بإقامة مبانٍ خاصة للحمّامات، باعتبارها مركزاً للطهارة. وتنقل المستحم المتجول في أقسامها، بالتدريج، من الجو البارد إلى الدافئ ثم إلى الساخن. وكانت هندسة الحمّامات آنذاك في حاجة إلى إذن المنظومة الصحية.
حمّام «أغمات» الأقدم
وأخيراً، اكتشف علماء آثار مغاربة وأميركيون أقدم حمّام عمومي في العالم في مدينة أغمات التي تبعد عن مراكش 30 كيلومتراً، وتأكد أنه ظلّ يعمل في شكل عادي أكثر من خمسة قرون. وأكد مقال للكاتب الأميركي سكوت بورتات أنه «قبل قرابة قرن من الزمن، كان أحد أعظم كنوز المغرب التاريخية يمثل الأسس لبيت حجري... والآن اكتشف علماء الآثار أنه كان مشيداً فوق حمّام فريد من نوعه، ما يسلط الضوء على تاريخ المغرب الزاخر. والحمّام، بين أطلال مدينة أغمات العريقة، اكتشاف نادر، لأنه الأقدم من نوعه في المغرب، شيّد في نهاية القرن العاشر أو بداية القرن الحادي عشر، ويعدّ كبيراً قياساً بحمّامات أخرى في ذلك الزمن. بل إنه أكبر من أي حمام مشابه في تلك الحقبة، وكانت مساحته 13 متراً مربعاً ومكوناً من 3 غرف (فيها بركة ماء بارد، وأخرى للماء الدافئ، وثالثة للماء الساخن) وتتضمن سرداباً بعلو 4 أمتار».
والحفريات التي أنجزتها فرق بحث وآثار من مؤسسة أغمات المغربية وجامعة فاندربلت بولاية تينيسي الأميركية، سمحت باستخراج الحمّام غير منقوص من تحت الأرض، مؤكدة أنه صار نظيفاً وهيكل بنائه مكتمل وراسخ. وللحفاظ على الموقع رمّمت الأحواض الداخلية، ونظام التدفئة تحت الأرضية. ولتجميل الموقع وأمنه، جرى إصلاح جدار من الطين وفتح أبواب فيه لتيسير الوصول إلى داخل الحمّام. كما وُضعت شارات ومنصّات شفافة تعلو نظام التدفئة في أرضية الحمام لتشجيع الزيارات السياحية .


بقلم فاطمة عاشور













ط§ط¶ط؛ط· ط¹ظ„ظ‰ ط§ظ„طµظˆط±ط© ظ„ط±ط¤ظٹطھظ‡ط§ ط¨ط§ظ„ط­ط¬ظ… ط§ظ„ط·ط¨ظٹط¹ظٹ
آخر مواضيعي

0 وفاة والدة الصديق و الأخ عبد العزيز أومية مدير منتديات الأستاذ التعليمية
0 مديرية سلا : مدير مجموعة مدارس فدّان الزيت , عزيز ابعيزة في ذمة الله تعالى .
0 مديرية سلا : الأستاذ أحمد بلعسال في ذمة الله تعالى
0 صدور مرسوم التشغيل بموجب عقود بالادارات العمومية في الجريدة الرسمية
0 أحكام و فتاوى عيد الأضحى .
0 تعرّف على السرعة المحدّدة لكل نوع من الإطارات .
0 عبد الكريم غلاب في ذمة الله تعالى .
0 ما معنى "تعويم" الدرهم المغربي ؟
0 مديرية سلا : وفاة المفتشة خدوج خوزار .
0 طلب تعديل عنوان دفاتر الحركة الانتقالية


التعديل الأخير تم بواسطة الشريف السلاوي ; 25-12-2014 الساعة 18:36

الشريف السلاوي
:: مراقب عام ::

الصورة الرمزية الشريف السلاوي

تاريخ التسجيل: 5 - 1 - 2014
السكن: المغرب الحبيب .
المشاركات: 10,966

الشريف السلاوي غير متواجد حالياً

نشاط [ الشريف السلاوي ]
معدل تقييم المستوى: 1249
افتراضي
قديم 25-12-2014, 18:33 المشاركة 2   

ط§ط¶ط؛ط· ط¹ظ„ظ‰ ط§ظ„طµظˆط±ط© ظ„ط±ط¤ظٹطھظ‡ط§ ط¨ط§ظ„ط­ط¬ظ… ط§ظ„ط·ط¨ظٹط¹ظٹ

ط§ط¶ط؛ط· ط¹ظ„ظ‰ ط§ظ„طµظˆط±ط© ظ„ط±ط¤ظٹطھظ‡ط§ ط¨ط§ظ„ط­ط¬ظ… ط§ظ„ط·ط¨ظٹط¹ظٹ

الشريف السلاوي
:: مراقب عام ::

الصورة الرمزية الشريف السلاوي

تاريخ التسجيل: 5 - 1 - 2014
السكن: المغرب الحبيب .
المشاركات: 10,966

الشريف السلاوي غير متواجد حالياً

نشاط [ الشريف السلاوي ]
معدل تقييم المستوى: 1249
افتراضي
قديم 25-12-2014, 18:33 المشاركة 3   

ط§ط¶ط؛ط· ط¹ظ„ظ‰ ط§ظ„طµظˆط±ط© ظ„ط±ط¤ظٹطھظ‡ط§ ط¨ط§ظ„ط­ط¬ظ… ط§ظ„ط·ط¨ظٹط¹ظٹ

يورد الباحث في الثقافة الشعبية، محمد بلاجي، أن فضاء الحمّام يقترن بمجموعة من الرموز المكانية والزمنية، وبتحولات وطقوس مرتبطة بالطفل المقبل على الختان أو الصيام، وبالمرأة، أكانت عروساً يُحتفل بزفافها أو «نفساء» وضعت طفلها، بطقوس الاستحمام والحناء والأغاني الخاصة بكل مناسبة. «هل دخول الحمّام مثل الخروج منه؟»... مَثَل مغربي شعبي، يعكس، وفق الباحث، التغيير الذي يطرأ على الجسد بعد زيارة الحمّام، النظافة والراحة. ويضيف بلاجي أن مواعيد استقبال الناس في الحمّام الشعبي كانت، في الماضي، مقسّمة مناصفة بين الرجال والنساء. فالنساء يقصدنه نهاراً، والرجال يدخلونه ليلاً.
وفي يومنا هذا، تغيّر الحمّام شكلاً، لكن وظيفته كما هي. خُصّصت حمّامات للنساء وأخرى للرجال، ليلاً ونهاراً. بل استحدثت حمّامات للاسترخاء أو العلاج، وأخرى بالبخار أو ما يسمى «الحمّام التركي». لكن الحمّام التقليدي، وفق بلاجي، يبقى هو الأثير عند المغاربة للاحتفالات بالعرائس وانتقال الأطفال إلى مرحلة عمرية جديدة. ويبقى الحمّام رمزاً لتناقض جميل ونافع، أي وجود الماء إلى جانب النار. فرمزية الحمام تكمن في كونه فضاء للعبور، بالمعنى الأنتروبولوجي، من مرحلة منتهية إلى مرحلة مقبلة على حد قول الباحث، كالعبور من عدم معرفة الذات إلى اكتشافها، ومن العقم إلى الخصوبة، من الدنس إلى الطهارة، وأحياناً من المرض إلى العافية.
نساء وحنّاء
وللنساء علاقة خاصة بالحمّام، تتميز بكثرة الطقوس والرموز، ومن بينها خضب الشعر بالحناء المخلوطة ببعض العطور للحصول على شعر أنعم. ولا تفعل المرأة ذلك إلا عند الاستعداد للذهاب إلى الحمّام، إضافة إلى تهيئة «العُدّة» من صابون أو غسول بلدي و«لفّة» ومنشفة، وتؤخذ إليه العروس يوم الخميس مع قريباتها وصديقاتها الحميمات في جو من المرح والغناء والأدعية، حتى يصبح المكان برمّته ساحة احتفال تداخلها الشموع والهدايا التي تتلقاها «نساء الخدمة في الحمّام» والمسمّيات «الطيّابة»، وغالباً ما تكون الهدايا عبارة عن سكّر وحليب وتمر. وتعود العروس إلى الحمّام، بعد سبعة أيام من «الدخلة»، برفقة صديقاتها.
أما المرأة النفساء، التي أنجبت للمرة الأولى، فتؤخذ إلى الحمّام مع قريباتها، ويطلب من امرأتين تدليكها وغسلها والعناية بها. ويكسر البيض الطازج أمامها قبل أن تدخل الحمّام البارد، والحنّاء حاضر أيضاً بالطبع. وتروي الحاجة الثمانينية زهرة، أنها كانت تسعد كثيراً بالذهاب إلى الحمّام. فإلى جانب الطقوس والراحة والنظافة، تمكنت من نسج صداقات مع نساء من جيلها وأخريات أكبر منها سناً، لافتة إلى أنها كانت تستفيد من تجاربهن ونصائحهن. وتضيف إن الحمّام العمومي كان بمثابة «صالون نسائي» بالمعنى المعاصر، تلتقي فيه النساء فيتعارفن ويتحادثن، وكان أيضاً مساحة لتدبير الزيجات واختيار العرائس اللواتي تترصد الأمهات سلوكهن وجمالهن.
وأولى العديد من الدارسين والباحثين الحمّام اهتماماً خاصاً، إضافة إلى الفنانين والسينمائيين والمصوّرين والتشكيليين. وتناول الكاتب المغربي، أحمد بلحاج آية وارهام، في كتابه «شعرية الحمامات»، ذلك الفضاء «المُلهِم» الذي ينفصل فيه الإنسان عن العالم الخارجي، ويخضع لطقوس، فيها المشترك وفيها المختلف بين الحضارات الإنسانية.
ويؤكد في كتابه أن المسلمين اعتنوا بإقامة مبانٍ خاصة للحمّامات، باعتبارها مركزاً للطهارة. وتنقل المستحم المتجول في أقسامها، بالتدريج، من الجو البارد إلى الدافئ ثم إلى الساخن. وكانت هندسة الحمّامات آنذاك في حاجة إلى إذن المنظومة الصحية.
حمّام «أغمات» الأقدم
وأخيراً، اكتشف علماء آثار مغاربة وأميركيون أقدم حمّام عمومي في العالم في مدينة أغمات التي تبعد عن مراكش 30 كيلومتراً، وتأكد أنه ظلّ يعمل في شكل عادي أكثر من خمسة قرون. وأكد مقال للكاتب الأميركي سكوت بورتات أنه «قبل قرابة قرن من الزمن، كان أحد أعظم كنوز المغرب التاريخية يمثل الأسس لبيت حجري... والآن اكتشف علماء الآثار أنه كان مشيداً فوق حمّام فريد من نوعه، ما يسلط الضوء على تاريخ المغرب الزاخر. والحمّام، بين أطلال مدينة أغمات العريقة، اكتشاف نادر، لأنه الأقدم من نوعه في المغرب، شيّد في نهاية القرن العاشر أو بداية القرن الحادي عشر، ويعدّ كبيراً قياساً بحمّامات أخرى في ذلك الزمن. بل إنه أكبر من أي حمام مشابه في تلك الحقبة، وكانت مساحته 13 متراً مربعاً ومكوناً من 3 غرف (فيها بركة ماء بارد، وأخرى للماء الدافئ، وثالثة للماء الساخن) وتتضمن سرداباً بعلو 4 أمتار».
والحفريات التي أنجزتها فرق بحث وآثار من مؤسسة أغمات المغربية وجامعة فاندربلت بولاية تينيسي الأميركية، سمحت باستخراج الحمّام غير منقوص من تحت الأرض، مؤكدة أنه صار نظيفاً وهيكل بنائه مكتمل وراسخ. وللحفاظ على الموقع رمّمت الأحواض الداخلية، ونظام التدفئة تحت الأرضية. ولتجميل الموقع وأمنه، جرى إصلاح جدار من الطين وفتح أبواب فيه لتيسير الوصول إلى داخل الحمّام. كما وُضعت شارات ومنصّات شفافة تعلو نظام التدفئة في أرضية الحمام لتشجيع الزيارات السياحية .



ط§ط¶ط؛ط· ط¹ظ„ظ‰ ط§ظ„طµظˆط±ط© ظ„ط±ط¤ظٹطھظ‡ط§ ط¨ط§ظ„ط­ط¬ظ… ط§ظ„ط·ط¨ظٹط¹ظٹ

الشريف السلاوي
:: مراقب عام ::

الصورة الرمزية الشريف السلاوي

تاريخ التسجيل: 5 - 1 - 2014
السكن: المغرب الحبيب .
المشاركات: 10,966

الشريف السلاوي غير متواجد حالياً

نشاط [ الشريف السلاوي ]
معدل تقييم المستوى: 1249
افتراضي
قديم 25-01-2015, 18:02 المشاركة 4   



ط§ط¶ط؛ط· ط¹ظ„ظ‰ ط§ظ„طµظˆط±ط© ظ„ط±ط¤ظٹطھظ‡ط§ ط¨ط§ظ„ط­ط¬ظ… ط§ظ„ط·ط¨ظٹط¹ظٹ

خادم المنتدى
:: مراقب عام ::

الصورة الرمزية خادم المنتدى

تاريخ التسجيل: 20 - 10 - 2013
السكن: أرض الله الواسعة
المشاركات: 17,180

خادم المنتدى غير متواجد حالياً

نشاط [ خادم المنتدى ]
معدل تقييم المستوى: 1869
افتراضي
قديم 15-04-2016, 16:15 المشاركة 5   

-**********************************-
شكرا جزيلا لك..بارك الله فيك..شكرا جزيلا لك
-***********************************-

الأحد01شـوال1441هـ/*/24مــاي2020م
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

« أمثال شعبية مغربية من ديوان سيدي عبد الرحمن المجدوب مع الشرح | أمثال شعبية أمازيغية - 1 - »

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
وثائقي : عن طقوس الصرع Exorcisme دفاتر نيت عروض وأفلام تربوية 4 24-12-2015 08:39
الانتخابات في المغرب والحملة على طقوس عيساوة moh07 دفاتر الأخبار الوطنية والعالمية 0 30-05-2009 07:23
طقوس الزواج بالصحراء المغربية chohrore السعادة الزوجيـة 0 31-01-2009 10:24
طقوس الموت عادات تغلفها الخرافة الفوقى الأرشيف 2 11-12-2008 16:39
طقوس الرافضة من الشيعة. عمر الشرقاوي الأرشيف 10 29-11-2008 21:27


الساعة الآن 16:18


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd
جميع الحقوق محفوظة لمنتديات دفاتر © 1434- 2012 جميع المشاركات والمواضيع في منتدى دفاتر لا تعبر بالضرورة عن رأي إدارة المنتدى بل تمثل وجهة نظر كاتبها
جميع الحقوق محفوظة لمنتديات دفاتر تربوية © 2007 - 2015 تصميم النور اونلاين لخدمات الويب المتكاملة