ظاهرة العنف بالمدرسة الابتدائية: مظاهر وحلول - منتديات دفاتر التربوية التعليمية المغربية
تسجيل جديد
أبرز العناوين



دفتر المواضيع التربوية العامة هذا الركن بدفاتر dafatir خاص بجميع المواضيع التربوية العامة التي لا يوجد لها تصنيف ضمن الدفاتر أدناه ..

أدوات الموضوع

أبو مهد
:: دفاتري بارز ::
تاريخ التسجيل: 2 - 9 - 2008
السكن: الدار البيضاء
المشاركات: 100
معدل تقييم المستوى: 0
أبو مهد في البداية
أبو مهد غير متواجد حالياً
نشاط [ أبو مهد ]
قوة السمعة:0
قديم 26-04-2009, 18:55 المشاركة 1   
افتراضي ظاهرة العنف بالمدرسة الابتدائية: مظاهر وحلول

ظاهرة العنف بالمدرسة الابتدائية : مظاهر وحلول
إعداد: الأستاذ شكيب الوعد
أستاذ التعليم الابتدائي بمدرسة الانبعاث
نيابة الحي الحسني -أكاديمية الدار البيضاء الكبرى
]**مدخل:-
تعتبر ظاهرة السلوك العدواني لدى بعض التلاميذ داخل نطاق المدرسة مشكلة خطيرة لما لهـا من دور يعوق سير العملية التربويـة ويؤدى إلى اضطراب الجو المدرسـي، كما يتسبب في هدر للطاقات البشرية والممتلكات المادية، حيث يقوم به أشخاص قاصرون داخل فضاء المدرسة الابتدائية أغلبهم لديهم الكثير من المشكلات الاجتماعية والنفسية.
ولوضع مقاربة تهدف مساعدة هؤلاء التلاميذ للوصول إلى التكيف الاجتماعي والتوازن النفسي لمواجهة المشكلات التي تعترض طريقهم حتى يكونوا مواطنين صالحين لمجتمعهم ووطنهم، كان لزاما تسليط الضوء على هذه الظاهرةحتى يتسنى معرفة مسبباتها ومظاهرها وكذا دور الفاعلين المباشرين لتطويقها والحد من استفحالها. فما هو العنف إذن؟ وما أسبابه؟ وما مظاهره؟ وما سبل العلاج للحد من استفحاله؟.
**إذا ما هو العنف ؟
العنف هو كل سلوك عدواني يؤدى إلى إلحاق الضرر والأذى بالآخرين، (ذاتيين كانوا أو معنويين) أو بممتلكاتهم، فهو تفريغ لا شعوري لطاقة مكبوتة تتخذ أشكالا وصورا كثيرة قد تكون جسدية ويقصد بها الإيذاء البدني كالضرب المبرح أو الحرق أو غيره. أو عنفا لفظيا ويقصد به السب والتحقير وتوجيه الألفاظ الجارحة، أو عنفا نفسيا والمقصود به كل سلوك يتضمن الإذلال والاستهزاء، أو الإهمال والحرمان العاطفي، وقد يكون عنفا ماديا ويقصد به عدم توفير المستلزمات الضرورية للحياة من مأكل وملبس ومسكن وكذا مستلزمات التعليم والعلاج..
** أسباب انتشار هذه الظاهرة:-
يمكن إجمال أسباب هذه الظاهرة اختصارا لا على سبيل الحصر بالمدرسة فيما يلي:
- أسلوب التنشئة الاجتماعية الخاطئ داخل الأسرة، وينجم ذلك عن:
·التفكك الأسري وسوء العلاقة بين الوالدين.
· كثرة المشاكل داخل الأسرة وعدم التزام الوالدين بترسيخ القيم والأخلاق الحميدة
·إهمال تربية الأبناء وعدم تحمل المسؤولية الأسرية خصوصا من قبل الأب.
·صراع الأجيال واختلاف الرؤى بين الآباء والأبناء.
·التوجهات السلبية للأبناء بسبب تأثيرات خارجية مع انعدام المراقبة والتوجيه.
- أسلوب الإدارة المدرسية والأساتذة المتبع في التعامل مع التلاميذ داخل المدرسة.
- التقليد الأعمى للأقران خصوصا الجانحين منهم بغية البروز ولفت الانتباه وتحقيق الذات.
- شعور الطالب بالنقص (جسمياً -عقلياً - دراسياً – اقتصادياً ) أمام أقرانه، فيكون اللجوء إلى العنف تعويضا للنقص وتنفيسا للمكبوتات الدفينة.
- المشكلات الاجتماعية والاضطرابات النفسية التي يعاني منها التلميذ.
-لاتأثير وسائل الإعلام بكل أنواعها خاصة الموجهة لفئة المراهقين الشباب.
**مظاهر العنف.
للعنف انعكاسات سلبية تتجلى مظاهرها في الجوانب التالية:
1-الجانب السلوكي :
اللامبالاة – العصبية الزائدة – عدم القدرة على التركيز– السرقة – الكذب...
2-الجانب التعليمي :
انخفاض التحصيل الدراسي – عدم المشاركة في الأنشطة الصفية منها والموازية –
الغياب المتكرر الغير المبرر - الهدر المدرسي...
3-الجانب الاجتماعي :
يفسد عمل الجماعات والأنشطة المدرسية ويؤدى إلى اضطراب الجو العام المدرسي.
4-الجانب الانفعالي:
الاكتئاب – انخفاض مستوى الثقة بالنفس – المزاجية – الشعور بالخوف – التمرد...
* الأساليب الوقائية والعلاجية
**أولاً / دورالأسرة :-
تعتبر الأسرة الحضن الأول الذي ينشأ فيه الطفل ويتلمس فيه أولى خطواته عند اتصاله بالعالم الخارجي، وأسلوب تنشئة الوالدين للطفل له الأثر البالغ في تكوين ذاته آنيا ومستقبلا، وكذا الدور الذي سيؤديه بناء على ما اكتسبه من قيم واتجاهات فكرية.
وتبرز قيمة التربية الأسرية للأسباب التالية:
* أن الفرد في مرحلة طفولته المبكرة لا يكون خاضعا لتأثير أي جماعة غير أسرته.
* أن الفرد في مرحلة طفولته المبكرة يكون سهل التشكيل.
* أن الفرد في مرحلة طفولته المبكرة شديد الإيحاء والتعلم.
* أن الفرد في مرحلة طفولته المبكرة قليل الخبرة، عاجز، ضعيف الإرادة، قليل الحيلة.
* أن الفرد في مرحلة طفولته المبكرة في حاجة دائمة لمن يعوله ويرعى حاجاته العضوية والنفسية.
من هنا تبرز أهمية الأسرة في الإسهام في تشكيل شخصية الطفل قبل وخلال مرحلة التمدرس، لذا كان لزاما إلمام الوالدين بخصائص كل مرحلة عمرية ليسهل التعامل معها.
ومن أبرز ما يجب اعتباره من الأساليب الوقائية والعلاجية عند تنشئة الطفل والتي على الوالدين مراعاتها:
üالاهتمام بعملية التنشئة الاجتماعية، وترسيخ القيم والعادات الايجابية، وتدريب الأبناء على الاعتدال والوسطية في التعامل مع الآخرين .
üأهمية فتح الحوار الهادف ومناقشة الابن بهدوء والطلب منه تفسيرا لأسباب ودوافع كل سلوك عدواني يصدر عنه.
üاتباع أسلوب الاعتدال والوسطية في تنشئة الطفل، فلا إفراط في استخدام أسلوب الشدة، ولا مغالاة في التدليل الزائد، فكلاهما له تأثير سلبي على سلوك الطفل.
ü فصل الابن عن مشكلته، فلا نصفه بالمعتدي أو العدواني أو المشاغب خاصة أمام الآخرين.
üغرس الثقة في نفس الابن مع الحرص على عدم تعرضه لكل مسببات أو منبهات الإحباط.
üعدم اختلاق الأعذار للابن لتبرير أفعاله خاصة إذا تكرر منه نفس السلوك.
üتوجيه الابن إلى مشاهدة البرامج التليفزيونية الهادفة أو الإبحار في المواقع الإلكترونية عبر الشبكة العنكبوتية والتي لا تشجع على العنف أو الانحراف.
üمصادقة الابن ومصاحبته وتوجيهه لاختيار الرفقة الصالحة.
üالحرص على تنمية وتطوير الوعي التربوي لولي الأمر من خلال حضوره الاجتماعات والندوات والدورات التثقيفية المهتمة أساسا بتربية الأبناء لمعرفة طرق التربية الحديثة.
üالمشاركة الفعالة في أنشطة جمعية آباء وأولياء التلاميذ لتهييء الجو المناسب لما فيه خير ومصلحة التلاميذ .
üضرورة زيـارة المؤسسة التعليمية بين الحين والآخـر للإطلاع على سلوك الابن والتنسيق مع الإدارة المدرسـية والأستاذ والمرشد الاجتماعي إذا وجد، في كيفية العمل المشترك لحل المشكلات التي يواجهها الطفل.
üتحديد السلوك السلبي الذي يلزم تعديله، وذلك لتوفير الدعم النفسي والاجتماعي وإحداث التغير الايجابي
üإذا كان لابد من اللجوء إلى العقاب، فيجب أن يكون ذلك سريعا وفوريا ومصحوبا بوصف السلوك وطرق تعديله. والنصيحة هنا بعدم الإسراف في العقاب لما له من تأثيرات وأضرار نفسية.
**ثانياً / دور الإدارة المدرسية :-
لا يخفى ما للإدارة المدرسية من دور تلعبه داخل المنظومة التعليمية، ويتجلى ذلك في السهر على تطبيق القوانين والنظم والتشريعات، والحفاظ على السير الطبيعي للمؤسسة. ومن تم تتضح قيمة دورها في التصدي لهذه الظاهرة واحتوائها عن طريق:
Øتعريف التلاميذ بالضوابط والقرارات والنظم المدرسية عند بداية الموسم الدراسي.
Øإطلاع أولياء الأمور والمدرسين على لوائح الثواب والعقاب حتى يكونوا على دراية بالنظم وخاصة المدرسين الجدد.
Øأهمية المساواة بين التلاميذ واتباع أساليب التربية الحديثة في التعامل.
Øتوفير المناخ الديمقراطي وإعطاء التلاميذ الفرصة للحديث بحرية تامة.
Øالاهتمام بتقديم دعم ورعاية خاصتين للتلاميذ كبار السن والمتعثرين دراسيا والراسبين.
Øمراعاة الدقة في توزيع التلاميذ على الفصول حسب فروقهم الفردية.
Øضرورة توعية المدرسين بأهداف مهنتهم والتي من أهمها تعهد الناشئة لخلق المواطن الصالح.
Øالاهتمام بتنظيم ندوات ومحاضرات للتلاميذ وأولياء أمورهم والمدرسين.
Øحث أولياء الأمور بالوقوف على سلوكيات أبنائهم داخل المدرسة بصفة مستمرة.
Øالحرص على توفير كل الإمكانيات المتاحة ليقوم المصلح الاجتماعي بدوره المهني في تتبع سلوكات التلاميذ عن كثب وعدم تكليفه بأعمال إدارية بعيدة عن تخصصه حتى يكون منتجا مهنيًا.
Øعدم التساهل مع التلاميذ في حالات العنف الجسدي داخل المدرسة، والحزم في اتخاذ القرارات التأديبية المناسبة للفعل في حق التلاميذ العدوانيين أو المخالفين للنظم والقوانين المدرسية إذا تطلب الأمر ذلك.
Øتشجيع التعاون بين كل التخصصات داخل المدرسة للعمل على تفريغ الطاقات الزائدة لدى التلاميذ.
Øالاهتمام بفترة النشاط المدرسي وتكثيف البرامج والأنشطة والرحلات التي تعمل على تخفيف المشاعر وتلطيف الآثار السلبية لدى التلاميذ.
ثالثاً/ دور أعضاء الهيئة التدريسية :
يعتبر الطاقم التعليمي الجهاز الأكثر قربا والأكثر احتكاكا بالطفل بعد الأسرة، والمساهم في تنشئة الطفل وتكوينه، ويتفق التربويون على أن الأستاذ هو أحد العوامل الرئيسة المؤثرة في سلوك التلاميذ وشخصياتهم إن لم يكن أهمها، وأنه جزء لا يتجزأ من البيئة المدرسية، وبدونه لا يمكن تحقيق مواقف تعليمية جديدة، وعلى عاتقه مسؤولية إنجاح العملية التربوية والتعليمية بالمدرسة وتحقيق أهدافها.ومن هنا تكمن أهمية دور الأستاذ في تقويم السلوكات السلبية التي تظهر على الطفل كالعنف وذلك عن طريق رصد مسبباتها والعمل على الحد منها أو التخفيف من تأثيرها.
ويمكن أن يتم ذلك عن طريق :
- العمل على إظهار المحبة للتلاميذ بالكلمة الطيبة والسؤال عن التلميذ إذا ظهرت عليه علامات تغيير في المظهر أو السلوك.
- الحرص على ضبط النفس، وتجنب لوم التلميذ أو الاستهزاء به أمام زملائه.
- المساواة بين التلاميذ خاصة إذا كان الفصل يجمع خليطا من الجنسين أو أعمارا متفاوتة.
- الاهتمام بالفروق الفردية بين التلاميذ والإيمان بأن لكل شخص نقاط قوة ونقاط ضعف.
- ]اتباع أسلوب النصائح الغير مباشرة حتى لا يشعر التلميذ أن الخطاب أو التأنيب موجه له دون سواه.
- كلما كان التهذيب أو التأنيب بعيدا عن مسامع ونظرات الآخرين كلما كان أفضل مع الحرص على اختيار الكلمات الغير الجارحة أو المستفزة والمولدة للكراهية والحقدمع ضرورة تعزيزها بشواهد وأمثلة مستقاة من واقعه.
- شرح الدرس بشكل مبسط وبأسلوب يتناسب ومستوى التلاميذ حتى يؤدي ذلك إلى التقارب الوجداني بين الأستاذ والتلميذ.
- تعريف التلاميذ بالنظام الداخلي للقسم من حيث الثواب والعقاب عند مطلع العام الدراسي.
- إشراك التلاميذ في صياغة القانون الداخلي للمجموعة حتى يكونوا أحرص الناس على تطبيقه.
- تشجيع التلاميذ على التحصيل الدراسي بإحداث لوحة شرف داخل الفصل مشجعة للمتفوقين دراسيا ومحفزة للمتخاذلين، مع ضرورة تحيينها باستمرار وتخصيص جوائز رمزية للمنتظمين حتى يعم التنافس.
- إعطاء التلاميذ الفرصة الكاملة للحديث والنقاش بحرية، والاستماع لهم باهتمام زائد، والرد على أسئلتهم بطريقة لائقة ومقنعة، قابلة للنقاش الأفقي المفتوح.
g]التلميذ في هذه المرحلة العمرية يحرص على أن تكون له قدوة وأسوة حسنة، فكن أنت قدوته ومثله الأعلى.
- ضرورة التعاون مع الباحث الاجتماعي، عند الضرورة، في كل الأمور الخاصة بالتلميذ فهو معد مهنيا لذلك.
رابعاً / دور الباحث الاجتماعي:-
- ضرورة الاهتمام بحصر التلاميذ أصحاب السلوك العدواني المتكرر حتى يمكن التعامل معهم، والحرص على معرفة أسباب السلوك.
- ضرورة الاهتمام بإعداد برامج وقائية للحد من هذه الظاهرة وتفعيلها عن طريق عقد ندوات ومحاضرات لتعريف التلاميذ مفهوم العنف وأشكاله ومظاهره وكيفية التعامل معه.
- لابد من تعزيز ثقة الطالب بنفسه وتوعيته بالجوانب الايجابية لديه.
- ضرورة التعاون مع إدارة المدرسة للحد من السلوك العدواني عن طريق سرعة التدخل في المواقف وحسن التصرف حتى لا يؤدي العنف لمزيد من العنف .
- إشراك التلاميذ في الأعمال الاجتماعية وأنشطة الجمعيات التربوية لتفريغ طاقاتهم وتفجيرها وتوجيهها والاستفادة منها.
- تفعيل دور التعاونية المدرسية وجمعية آباء وأولياء التلاميذ ومجلس الأساتذة كوسطاء فاعلين في الحقل التربوي للإسهام في الحد من هذه الظاهرة.
- إعداد البرامج الموجهة لفئة التلاميذ كبار السن والراسبين والمتعثرين دراسيا.
- الاهتمام بتدريب التلاميذ على حل خلافاتهم عن طريق الحوار والتفاهم وتقبل الرأي الآخر.
- تجنب وصف الطالب بالعدواني، ويفضل عدم التسرع في فتح ملف حالة إلا إذا تكرر السلوك نفسه.
-لاضرورة توعية أولياء الأمور عن أهمية الأنشطة المدرسية .
- توعية أولياء الأمور بالدور الكبير الذي تلعبه بعض وسائل الإعلام في نشر العنف بين التلاميذ.
- حث ولي الأمر على متابعة ابنه بصفة مستمرة داخل المدرسة.
الخاتمة
نستشف مما سبق أن عدوانية الأطفال وجنوحهم يتقرر قبل دخولهم المدرسة أو عند بروز طارئ سالب يغير مجرى حياتهم ويجعلهم يعيشون تناقضات تؤثر سلبا على نفسياتهم وتبرز في شكل تصرفات عدوانية هائجة. وبما أن العامل الأساسي الذي يتحكم في فشل أو نجاح الطفل لا يتوقف على خبرة الأستاذ أو إلمام المدير بالجوانب السوسيو اقتصادية والاجتماعية والنفسية، ولا على موقع أو نوع المدرسة ، ولا على نوعية وقياسات قاعة التدريس، ولا على جودة الكتاب المدرسي، ولا على أي عنصر آخر متعلق بالمدرسة، بل العامل الأساسي المؤثر والمحدد لسلوك الطفل هو بيئته التي نشأ فيها، فعلى المدرسة في هذه الحالة أن تكون عاملا مساعدا تعمل على رصد المسببات المؤثرة سلبا في سلوك الطفل و تقويمها حتى يجد الطفل توازنه النفسي والإشباع العاطفي الذي قد يفتقده داخل أسرته.وهذا التأكيد هو نتاج تجربة متواضعة في الحقل التربوي مع الأطفال داخل القسم (حي ليساسفة نموذجا).









آخر مواضيعي

0 طلب تبادل في الدار البيضاء
0 ظاهرة العنف بالمدرسة الابتدائية: مظاهر وحلول
0 عرض 3g بدون فاتورة وبدون اشتراك
0 محتاج لرأيكم بهذا الحاسوب
0 اللص الذكي وصاحب القصر


التعديل الأخير تم بواسطة أبو مهد ; 04-05-2009 الساعة 19:49

سعد سعيد11
:: دفاتري متميز ::


تاريخ التسجيل: 6 - 3 - 2009
المشاركات: 268

سعد سعيد11 غير متواجد حالياً

نشاط [ سعد سعيد11 ]
معدل تقييم المستوى: 0
افتراضي
قديم 26-04-2009, 20:11 المشاركة 2   

شكرا و جزاك الله خيرا


يحي
:: دفاتري ذهبي ::

الصورة الرمزية يحي

تاريخ التسجيل: 24 - 6 - 2007
السكن: وجدة
المشاركات: 1,036

يحي غير متواجد حالياً

نشاط [ يحي ]
معدل تقييم المستوى: 310
افتراضي
قديم 26-04-2009, 20:19 المشاركة 3   

موضوع قيم
بارك الله فيك

كل قلوب الناس جنسيتي
فلتسقطوا عني جواز السفر

nizar
:: الراعي الرسمي لدفاتر ::

الصورة الرمزية nizar

تاريخ التسجيل: 13 - 8 - 2007
المشاركات: 268

nizar غير متواجد حالياً

نشاط [ nizar ]
معدل تقييم المستوى: 230
افتراضي
قديم 26-04-2009, 21:04 المشاركة 4   

نص قيم حبذا لو حظي بمناقشة مستفيضة سواء بالمنتدى أو في غرفة الدفاتريين والدفاتريات...
عموما جزاك الله -أخي- خيرا على المساهمة القيمة
تحياتي

الصمت في لغة الوجود كلام

oum zakaria
:: دفاتري فعال ::

الصورة الرمزية oum zakaria

تاريخ التسجيل: 14 - 3 - 2009
المشاركات: 490

oum zakaria غير متواجد حالياً

نشاط [ oum zakaria ]
معدل تقييم المستوى: 235
افتراضي
قديم 27-04-2009, 10:46 المشاركة 5   

موضوع قيم مشكور اخي

إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
مظاهر, الابتدائية, العنف, بالمدرسة, ظاهرة, وحلول

« التعاون بين الجماعة والوزارة حسب تصريحات السيد الوزير في قبة المستشارين اليوم | بطائق التعاون المدرسي »

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
منهجية تدريس اللغة العربية بالمدرسة الابتدائية البكاوي الديداكتيك ومنهجيات التدريس 28 08-09-2015 22:55
الجدادة النمطية للاملاء بالمدرسة الابتدائية من اعداد محمد العاصيمي خشان دفاتر أساتذة و تلاميذ التعليم الإبتدائي 1 25-04-2009 19:57
ظاهرة الغش الدراسي في المدرسة الابتدائية. abomo007 دفاتر أخبار ومستجدات التربية الوطنية و التكوين المهني 3 21-03-2009 20:18
ظاهرة العنف في المجتمع ilym دفاتر العلوم وأنواعها وأخبارها 7 30-12-2008 22:16
منهاج تدريس بعض المواد بالمدرسة الابتدائية zanoba الدفتر العام لللتكوين المستمر والامتحانات المهنية 1 18-11-2007 15:46


الساعة الآن 16:33


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd
جميع الحقوق محفوظة لمنتديات دفاتر © 1434- 2012 جميع المشاركات والمواضيع في منتدى دفاتر لا تعبر بالضرورة عن رأي إدارة المنتدى بل تمثل وجهة نظر كاتبها
جميع الحقوق محفوظة لمنتديات دفاتر تربوية © 2007 - 2015 تصميم النور اونلاين لخدمات الويب المتكاملة