إذا المرءُ لا يرعاكَ إلا تكُّلفاً فدعهُ ولا تكثر عليه التَّأسفا
**********
فَفِي النَّاسِ أبْدَالٌ وَفي التَّرْكِ رَاحة ٌ وفي القلبِ صبرٌ للحبيب ولو جفا
***********
فَمَا كُلُّ مَنْ تَهْوَاهُ يَهْوَاكَ قَلْبُهُ وَلا كلُّ مَنْ صَافَيْتَه لَكَ قَدْ صَفَا
*********
إذا لم يكن صفو الوداد طبيعة ً فلا خيرَ في ودٍ يجيءُ تكلُّفا
*********
ولا خيرَ في خلٍّ يخونُ خليلهُ ويلقاهُ من بعدِ المودَّة ِ بالجفا
*********