الموضوع حديث الساعة و ما زال قيد التغليف و التزويق ليرسل الى الشعوب في مناسبات اعياد ميلادها تحت غطاء اشاعة الحريات العامة و الحداثة و التعمية أقصد التنمية,
للاخبار فالجندرة و الجنسانية كانت هي عنوان الندوة الاولى لشواذ المغرب و التي لم ولن تنعقد,المنتمين لما يسمى جمعية كيف كيف __اسم الجمعية في حد ذاته سم زِؤام,فهو يزيل كل الفروقات و الخصوصيات البيولوجية و النفسية و العقلية بين الرجل و المرأة و يجعل منهما كيف كيف وخ راهوم ماشي كيف كيف ,حتى انه يراد به جعل المرأه و الرجل و اللواطي و ال****ية في كفة واحد لا فرق و هنا يتحقق مفهوم الجندرة__
اريد التأكيد على جانب الشذوذ الجنسي و تشريعه في مجتمعاتنا هو الغاية المرجوة من وراء هذا الطرح هل سيقبل المجتمع المغربي تزويج ابناءه بابناءه__و بناته؟__هل ستصبح شوارعنا مسرحا للبذاءة و الانحطاط ,,,الخ الخ اسئلة لا تستدعي الاجابة