لماذا لم يوجد مسرح في الثقافة العربية القديمة // بداية المسرح العربي - منتديات دفاتر التربوية التعليمية المغربية
تسجيل جديد
أبرز العناوين



أدوات الموضوع

الصورة الرمزية الكبير الداديسي
الكبير الداديسي
:: دفاتري جديد ::
تاريخ التسجيل: 31 - 1 - 2009
السكن: آسفي
المشاركات: 18
معدل تقييم المستوى: 0
الكبير الداديسي على طريق الإبداع
الكبير الداديسي غير متواجد حالياً
نشاط [ الكبير الداديسي ]
قوة السمعة:0
قديم 17-02-2009, 22:52 المشاركة 1   
جديد لماذا لم يوجد مسرح في الثقافة العربية القديمة // بداية المسرح العربي

هذا المقال بقلم ذ.الكبير الداديسي
مأخوذ من كتابنا دراسات في المسرح والسيرة والرواية (أهل الكهف لنجيب محفوظ ، الساحة الشرفية لعبد القادر الشاوي ، ورجوع للطفولة لليلى أبو زيد ) نموذجا

لقد عرفت الثقافة العربية أجناس أدبية متنوعة، وعباقرة خلفوا تراثا فكريا متنوعا . بل لقد سبق العرب غيرهم إلى ابتكارات واكتشافات يشهد لهم بها التاريخ . كما تعرفت الحضارة العربية على تقاليد الثقافات الأخرى المجاورة لها وترجمت كتبها ونهلت من ثقافاتها خاصة من الثقافة اليونانية التي يربط الكثيرون ظهور المسرح بها . ليجد الباحث العربي نفسه، في شبه حيرة، أمام أسئلة من قبيل لماذا لم يعرف الأدب العربي فنا مسرحيا ؟ ولماذا لم يجد الإنسان العربي أية ضرورة لترجمة أي بيت من المسرح اليوناني، وهو الذي عــّرف بالإرث اليوناني ونشره في كل أرجاء الدنيا وخاصة في العالم الغربي ؟
اختلفت المسوغات وتعددت الأجوبة والمبررات ،ووضعت الثقافة العربية بين مؤيد مدافع ومنكر مهاجم
فأرجع البعض غياب المسرح في الثقافة العربية إلى خصوصية الجنس السامي واستغل الفرصة لينعت العنصر العربي بالقصور عن الإبداع والخلق. وهو طرح يبدو لنا تحركه خلفيات عنصرية أكثر منها فكرية أكاديمية
وربطه آخرون بالبيئة العربية وفقرها في المناظر الطبيعية وأن بساطة وانبساط الصحارى نتج عنه بساطة الخيال وسطحية القصص مما لم يسمح للفكر بالعمق والتشخيص وخلق مسرحيات . وهو طرح مردود ما دامت البيئة العربية ليست واحدة ، فليست كلها صحراء بل فيها من التنوع ما قد لا يوجد في بلاد أخرى
وجعل بعضهم السبب في الروح القبلية التي عاش في ظلها العرب والتي لا تهتم إلا بالحقائق المأثورة. وذهب زكي طليمات إلى الاعتقاد أن بداوة الحياة العربية قبل الإسلام وعيش العرب على التنقل والرحيل وعدم استقرارهم قد منعهم من معرفة المسرح .لكن تاريخ العرب ليس كله تاريخ ترحال فسرعان ما أسست مند وحواضر كادت في بعض المراحل أن تكون عواصم للثقافة العالمية في عصرها
لكن أكثرية الباحثين ممن تناولوا هذا الموضوع ركزوا على الأسباب الدينية ، واجتهدوا في البحث عن مظاهر التعارض بين المسرح والإسلام ، كما فعل أحمد أمين عندما ذهب إلى القول أن الدين الإسلامي يمنع التصوير وبالتالي يمنع التمثيل ومنهم من غدا ينقب في الأحاديث عساه يجد ما يدعم به طرحه، معتمدا على تأويل بعض الأحاديث التي تنهى على عبادة الأصنام ، واعتبار الممثل منافق، وقصر الخلق على الله وحده، واعتبار مهمة صانعي الصور والتماثيل مهمة مستحيلة ، إذ سيطلب منهم يوم القيامة بعث الحياة فيما صنعوا، أو الاعتماد على بعض الأحاديث كتلك التي تمنع استعمال الأقمشة والوسائد التي تحمل صورا وهي أحاديث ضعيفة و مطعون فيها بدليل أن الرسول (ص) كان يستعمل وسائد من هذا النوع.... والحق يقال أن كل ذلك مجرد تأويلات لا أساس لها من الصحة فلا وجود لأية آية أو حديث يمنع و يحرم المسرح بشكل صريح أو ضمني (2)

ويمكن إجمال معظم الآراء التي صاغها الباحثون، وهم يناقشون الأسباب الكامنة وراء غياب المسرح في الثقافة العربية في الأسباب التالية (3) وهي آراء لا تعبر إلا عن مواقف أصحابها
1 ـ تخلف العقلية العربية المرتبطة بالبداوة والجزئيات والفكر البسيط والفكر المحسوس وانعدام الإبداع والتخييل المجرد
2-عدم صلاحية اللغة العربية الكلاسيكية بجزالتها وفخامتها للحوار الدرامي ولا تنسجم مع مستويات التواصل في الخطاب المسرحي(جاك بيرك)
3- لم ير العرب في المآسي اليونانية إلا نصوصا بسيطة موزونة وأشعارا حوارية غريبة.( محمد عزيزة)
4- عدم فهم المصطلحات الدرامية اليونانية من قبل شراح أرسطو مما وقعوا في الترجمة الخاطئة لألفاظ" فن الشعر" من قبل المترجمين والفلاسفة العرب ( متى بن يونس، ابن رشد...)، حيث ترجموا التراجيديا بالمديح والرثاء والكوميديا بالهجاء والدراما بالشعر( شكري عياد وعبد الرحمن بدوي...)؛
5- بداوة الحياة قبل الإسلام وارتحال الإنسان من مكان إلى آخر وعدم استقراره منعه ذلك من معرفة المسرح الذي يتطلب الاستقرار والاستيطان والتمدن الحضاري( زكي طليمات)؛
6- منع الدين الإسلامي للتصوير والتشخيص والتمثيل، وتوعد النص الديني الإسلامي كل من قام بذلك بالعقاب الشديد( أحمد أمين)
7- انعدام الصراع في المسرح العربي على غرار المسرح اليوناني الذي كان يعرف أنماطا من الصراعات الدرامية كالصراع العمودي(صراع البشر مع الآلهة)، والصراع الأفقي" صراع الأفراد والجماعات فيما بينها"، والصراع الديناميكي" انهزام القدر" كما في مسرحية الفرس عند أسخيلوس، والصراع الداخلي كما في مسرحية أوديب( محمد عزيزة)
8- صعوبة تنظيم العروض المسرحية في مجتمع يحارب فيه رجال الأخلاق والمحافظين تمثيل الأدوار النسوية ويعود أكثر من ذلك إلى المعنى الأليم للقدر الإنساني( لويس غارديه)؛
9- منع الإسلام قوع أي صراع درامي( فون جرونبوم)
10- إن الحضارة العربية لم تكن في حاجة إلى التعبير المسرحي(أحمد شمس الدين حجازي)؛
11- إن العرب لم يترجموا أدب اليونان وشعرهم، في الوقت الذي نقلت فلسفتهم، لإحساسهم بأن إبداعهم في الشعر والأدب يفوق كل إبداع
12- انعدام الحرية والديمقراطية في الدولة العربية القديمة القائمة على الاستبداد والقهر وإسكات الأصوات المنتقدة لسياسة الدولة ، وهذا لا ينسجم مع الإبداع المسرحي القائم على النقد والتوجيه؛
13- انعدام الفكر الموضوعي وذلك بافتقاد الشاعر العربي لعنصر الإدراك المأساوي للحياة. فالشاعر وإن عبر عن عواطفه وأحاسيسه، فإنه لم يتطور من الموقف الفردي الذاتي إلى الموقف الجماعي العام الذي ينشأ عنه المسرح ( عز الدين إسماعيل)؛
14- غياب الفكر الأسطوري لدى العرب هو الذي يمنع من إبداع مسرحيات تراجيدية على غرار المسرح اليوناني.
وفي مقابل كل هذا ، نجد دارسين آخرين يثبتون أن العرب قد عرفوا المسرح منذ مدة طويلة . ويستثني الباحث التونسي محمد عزيزة ــ في كتابه ( الإسلام والمسرح ) ــ من أطروحة نفي المسرح عند العرب التعازي الشيعية، إذ قال:" الاستثناء الوحيد لقاعدة الغياب المسرحي هذا هو التعازي الشيعية [ التي تجسد مقتل الحسين،] والتي أعطت الإسلام اعتبارا من القرن السابع الشكل الدرامي الوحيد الذي يعرفه".(4) وكانت التعازي الشيعية تتكون من ثلاث فصول أساسية ، وهي:
1- المشاهد التي تسبق معركة كربلاء.
2- مأساة كربلاء وآلام السيد الحسين.
3- ما عقب كربلاء.
ويذهب عبد الكريم برشيد إلى أن( المسرح العربي قد ولد يوم ولد المجتمع العربي... غير أن هذا الوليد لايشبه إلا ذاته، لأنه في تركيبه مخالف للمسرح اليوناني الغربي، وهذا شيء طبيعي، مادام أنه مرتبط بشروط جغرافية وتاريخية واجتماعية وذهنية ونفسية مختلفة..). و ينحو هذا المنحى الدكتور عمر محمد الطالب في كتابه" ملامح المسرحية العربية الإسلامية" حينما قال:" إن المسرح فن أدبي وبصري يستمد أصوله من مقومات الأمة وثقافتها وأصولها ولا يشترط فيه أن يكون منسوخا عن المسرح اليوناني القديم أو المسرح الأوربي الحديث، إنما يجب أن تكون له مقوماته الخاصة المستمدة من ثقافة الأمة وحضارتها ومعتقداتها مادام الأصل في المسرح وجود المشاهدين بالدرجة الأولى، أما المكان فلا فرق أن يقدم العرض في مجلس أو خيمة أو ساحة أو فضاء، في شارع أو مقهى أو في قاعة يطلق عليها اسم مسرح.
هكذا يتضح أن عددا من الباحثين حاولوا الدافاع عن أصالة المسرح العربي والبحث عن جذور لهذا الفن في بعض الظواهر الشعبية والاحتفالية التي كانت تعرفها الأمة الإسلامية كظاهرة التعازي الشيعية التي تمسرح مقتل الحسين ،والطقوس الصوفية والأعياد الدينية وأدب المقامات وخيال الظل وال****يز ومسرح العرائس والمسرح الشعري في المعلقات وغزل عمر بن أبي ربيعة...والقصص الدرامية والمسرح الشعبي وسلطان الطلبة وسيدي الكتفي وفن البساط ومقالب جحا ونقائض جرير والفرزدق والأخطل، ناهيك عن الطقوس الدينية والطرقية والرقص وفن اللعب والغناء الدرامي و(الحلقة) ....وغيها من الممارسات الشعبية أو الدينية التي اعتبرها بعض الباحثين جذورا للمسرح العربي .
لكن مهما تعددت الآراء، والآراء المعاكسة فالمسرحية، كما نعرفها اليوم ، جنس أدبي حديث لم يكن له وجود في الثقافة العربية. و لم تبدأ العناية به إلا في عصر الخديوي إسماعيل، الذي كان مغرماً بتقليد الحياة الأوربية،وذلك طبيعي لأنه تربى في فرنسا صغيراً فكان كل همه أن يحاكي الحياة الأوربية، ويودلنفسه ورجال حاشيته والطبقة الحاكمة وسائل اللهو والمتعة، ومن أهم ما عنى بهالمسرح، فافتتح مسرح الكوميدي، لأول عهده بالحكم حين احتفل بافتتاح قناةالسويس، ثم أنشأ مسرح (الأوبرا) في العام نفسه ومثل فيهما جماعة من الممثلينوالممثلات الذي أحضرهم من أوربا . لكن أول من أدخل الفن المسرحي في البلاد العربية هو مارون نقاشاللبناني الذي اقتبسه من إيطاليا حين سافر إليها في سنة 1846 ، وابتدأ تمثيلهباللغة العربية الدارجة، وكانت أولى المسرحيات التي قدمها لجمهوره العربي في بيروتهي رواية "البخيل" المعربة عن موليير وذلك في أواخر سنة 1847 ثم قدم روايته الثانية (أبو الحسن المغفل أو هارون الرشيد) في سنة 1849 .

أما في مصر فأول مسرحعربي أنشئ بها هو ذلك الذي قام به يعقوب بن صنوع. بالقاهرة في يوليو سنة 1876 وقداقتبسه كذلك من إيطاليا التي درس بها ثلاث سنوات وقد مثل في خلال سنتين عاشهما مسرحه اثنتين وثلاثينمسرحية ما بين مقتبس من الأدب الغربي صبغه صبغة محلية، وما بين موضوع يعالج مشكلاتاجتماعية.

وقد شجعه الخديوي إسماعيل وأثابه على جده في وضع المسرحيات وإخراجهاوتمثيلها، وحضر بعض مسرحياته ولقبه بموليير مصر.

ثم وفد إلى مصر منلبنان سليم النقاش في أواخر سنة 1876 ، تصحبه فرقة تمثيل، ومسرحيات عمه مارون نقاش: "البخيل" و "ابو الحسن المغفل" و "السليط الحسود" وترجم "أوبرا عايدة" إلى اللغةالعربية محافظا على طابعها الغنائي، واقتبس من الفرنسية مسرحيات لكورني ولراسين.


ومن الأوائل الذين عنوا بالمسرح والترجمة له محمد عثمان جلال وكان ينقل منالفرنسية ويضفي على مسرحياته روحاً مصرية خالصة. حتى اعتبره المصريون أبا المسرحياتالوطنية في العصر الحديث.

ولم تقتصر كتابة المسرح على النثر بل تعدتها إلى الشعر فكان ومن أوائل المسرحيات التي كتبت شعراً مسرحية (المروءة والوفاء) لخليل اليازجي سنة 1786 وقد مثلت على مسرح بيروت عام 1888 . ثمانتقل المسرح العربي إلى طور جديد بقدوم أحمد أبو خليل القباني وفرقته المسرحية مندمشق إلى مصر في يونية سنة 1884 ، لأن المسرح ظل إلى أن جاء القباني معتمداً فيالغالب على المسرحيات الأجنبية المعربة ، فلما جاء القبانياتجه نحو التاريخ العربي والاسلامي فوضع مسرحيات: عنترة والأمير محمود نجل شاهالعجم، وناكر الجميل، وهارون الرشيد ، وأنس الجليس، ونفح الربى، والشيخ وضاح،وغيرها، وعلى هذا النمط ألفت عدة مسرحيات في تلك الحقبة، وفيهذه الفترة حاول أحمد شوقي وهو بعد طالب في باريس كتابة بعض المسرحيات الشعرية.
هكذا كانت بداية المسرح العربي .ليتضح أن العرب لم يعرفوا المسرح إلا بعد أن قطع أشواطا طويلة بالغرب . على الرغم محاولة الكثير من المفكرين العرب تبيان أن المسرح متجدر في ثقافتنا العربية وأنه يجد جذوره في بعض الأشكال التعبيرية كالحلقة و(الحكواتي) وحلقات الذكر والجذبة ... أوفي بعض أشكال التمسرح كمسرحة الشيعة لمقتل الحسين في عاشوراء أو مسرح الظل الذي ازدهر في العصر الفاطمي .والذي كان يقدم صورا و****يز مصحوبة بصوت المخايل وكانت أولى العروض قد قدمت في عهد صلاح الدين الأيوبي متخذة من الحروب الصليبية موضوعا لها وكان أول عرض هو (بابا حرب العجم ) لمؤلف مجهول(5) لتتطور مع شمس الدين محمد بن دانيال الذي قدم عدة عروض أهمها : بابا (غريب وعجيب ) بابا المتيم والضائع اليتيم ... لكن البداية الحقيقية للمسرح لم تبدأ إلا مع جيل مارون النقاش



الهوامش
1.
2. محمد عزيزية ( الإسلام والمسرح )
3. عن جميل حمداوي عمرو http://www.arabworldbooks.com/ArabicLiterature/arabtheatre.htm
4. محمد عزيزية ( الإسلام والمسرح ) ترجمة : د. رفيق الصبان منشورات عيون ط. 2 دار قرطبة البيضاء 1988 ص 38
5. عن محاضرات . ذ بنياسر لطلبة الأدب العربي فوج 1988 كلية الآداب جامعة القاضي عياض مراكش









آخر مواضيعي

0 السيرة الذاتية بالمغرب ذ. الكبير الداديسي
0 مساهمة من ذ. الكبير الداديسي التهيئة الحضرية ......
0 تطبيق للدعم من ط. الكبير الداديسي إلى تلامذة الأولى علوم
0 آخر فرض من اقتراح ذ. الكبير الداديسي الثاني آداب
0 رس الولايات المتحدة الأمريكية خاص بالأولى (علمي)
0 فرض محروس الجذع علمي اقتراح ذ. الكبير الداديسي
0 فروض محروسة السنة الأولى علمي (الغة العربية إعداد ذ. الككبير الداديسي
0 فروض محروسة السنة الأولى علمي (الغة العربية إعداد ذ. الككبير الداديسي
0 الكتاب المدرسي بين الإصلاح التربوي والمنطق التجاري
0 ثنائية شرق غرب في رواية الحي اللاتيني مساهمة من ذ. الكبير الداديسي


oussamabr
:: دفاتري ذهبي ::

الصورة الرمزية oussamabr

تاريخ التسجيل: 22 - 3 - 2008
السكن: البيضاء
المشاركات: 3,359

oussamabr غير متواجد حالياً

نشاط [ oussamabr ]
معدل تقييم المستوى: 537
افتراضي
قديم 18-02-2009, 12:41 المشاركة 2   

شكرا على المساهمة القيمة
مزيدا من العطاء

عَنْ أَبِي الدَّرْدَاءِ، قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ:"لَنْ تَزُولَ قَدَمَا عَبْدٍ يَوْمَ الْقِيَامَةِ حَتَّى يَسْأَلَ عَنْ أَرْبَعٍ: عَنْ شَبَابِهِ فِيمَا أَبْلاهُ، وَعَنْ عُمُرِهِ فِيمَا أَفْنَاهُ، وَعَنْ مَالِهِ مِنْ أَيْنَ اكْتَسَبَهُ، وَفِيمَا أَنْفَقَهُ"

الوزرة البيضاء
:: دفاتري متميز ::


تاريخ التسجيل: 30 - 4 - 2009
المشاركات: 247

الوزرة البيضاء غير متواجد حالياً

نشاط [ الوزرة البيضاء ]
معدل تقييم المستوى: 207
افتراضي
قديم 11-05-2009, 16:21 المشاركة 3   

ط§ط¶ط؛ط· ط¹ظ„ظ‰ ط§ظ„طµظˆط±ط© ظ„ط±ط¤ظٹطھظ‡ط§ ط¨ط§ظ„ط­ط¬ظ… ط§ظ„ط·ط¨ظٹط¹ظٹ

ط§ط¶ط؛ط· ط¹ظ„ظ‰ ط§ظ„طµظˆط±ط© ظ„ط±ط¤ظٹطھظ‡ط§ ط¨ط§ظ„ط­ط¬ظ… ط§ظ„ط·ط¨ظٹط¹ظٹ
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
لماذا, لشرح, المسرح, الثقافة, العربي, العربية, القديمة, بداية, جندي, or or

« افضل 100 حكمة...في العالم | مواد من لحم الخنزير على موائد المغاربة »

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
المسرح العربي rochdi07 دفاتر الانشطة الثقافية و الفنية و الرياضية 1 21-02-2016 10:52
الثقافة العربية في عصر العولمة كريم العلمي كتب إلكترونية 3 01-07-2009 01:20
لماذا لا يوجد اسمي في اللائحة؟؟؟؟ omar19 دفاتر الترقية والأجور والتعويضات 34 19-03-2009 09:58
الثقافة العربية محمد معمري دفاتر الإبداعات الأدبية 12 13-12-2008 11:36
الجابري في محاضرة بابوظبي:التجديد أصبح صعبا لأن العقل العربي يعيد انتاج الثقافة العرب limamo الأرشيف 7 20-09-2008 12:26


الساعة الآن 11:56


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd
جميع الحقوق محفوظة لمنتديات دفاتر © 1434- 2012 جميع المشاركات والمواضيع في منتدى دفاتر لا تعبر بالضرورة عن رأي إدارة المنتدى بل تمثل وجهة نظر كاتبها
جميع الحقوق محفوظة لمنتديات دفاتر تربوية © 2007 - 2015 تصميم النور اونلاين لخدمات الويب المتكاملة