التضامن
،جميلة هاته الكلمةلكن الأجمل والأبهى هو مقر التضامن الجامعي.مقرفاخروقاعة استقبال فسيحة ومؤثثةببدخ فاحش.أما السكريتيرات /الكاتبات
فهن في مقتبل العمرودون تجربة حياتية أوميدانية تؤهلهن للرد على استفسارات رجال التربية والتعليم، مختبئات لايخرجن من أوكارهن الا بعد طول انتظار،ردودهن تخبرك أنهن دون المستوى التأهيلي . أهن من بنات أهل الدار؟
سألت عمن يمكنني استشارته في مسألة مستعجلة.ردت تلك البنية انه المستشارويجب أن أنتظر،وكم من الوقت يلزم ؟أضافت أنها لا تعرف فالسيد المستشار قد يأتي أو لا يأتي
سألتها عن مركز الايواءفردت أنه لم يفتح بعد، أردت أن أصرخ في وجهها:كاذبة إإإلقدوضعتم سريرا في موقعكم الالكتروني ،لم أستطع، فوجهها الطفولي
يقول الحقيقة. عدت الى بلدتي
فكرت ثم جمعت كل ما أرسله لي التضامن الجامعي من وريقات ومنشورات خلال العشرين سنة الماضية d8sووضعتها في كيس بلاستيكي أسود ووضعتها في السطل الكبير المعلوم وتحررت من شيئ اسمه لا تضامنmt2