|
إذن اضربوا الكف بالكف،وانتظروا الذي يأتي ولا يأتي، على حد تعبير السيد عبد الرحيم،الذي يقوم بساعات إضافية تطوعية،لشيء غريب اسمه(جمعية تابعة لفرع نقابي إتحادي )لاينتمي إليه؟؟؟؟؟حسي مسي،دون اخبار عموم التلاميذ،والمكان والوقت ،فهل هي ساعات تحت الطلب؟؟
ويشير بالسوء إلى أساتدة أرادوا التطوع مثله علانية ،وهم ينتمون للنقابة المنظمة لهذه المبادرة،وهم فخورون أكثر منه بذلك والتي تم إشهارها، للعموم،كبدرة أولى في اتجاه تظافر الجهود لمحاربة سماسرة ،ومصاصي دماء ضعفاء هذا الوطن.بالمناسبة أنا عاطلة عن العمل. |
|
يا أخي العملية قمنا بها نحن مجموعة من الأساتذة منذ العام الماضي ، وليس هذا العام ، ولم نرد من خلالها إشهارا كما تدعي ، وقمنا بتطبيقها ولنا فيها تجربة ولله الحمد ، وأعطت نتائج جيدة بشهادة التلاميد وأساتدتهم. ولما قلت بأن هناك استغلاليين لم أقصد المتطوعين الذي أنا واحد منهم ، بل أولئك الذين يرهبون آباء التلاميذ في جيوبهم ، ولكي تقتنع بالفكرة أخي هناك من التلاميذ من يفعل الدروس ماديا عند أساتذته مقابل النقطة ويأتي للإستفادة عندنا مقابل لا شيء .
وأخيرا من يفعل خيرا لا يشهره أخي ولا يريد منه شكرا ولا جزاءا .