" وداعا أمي ، وداعا مدينتي ، وداعا صديقي الجيلالي " - منتديات دفاتر التربوية التعليمية المغربية
تسجيل جديد
أبرز العناوين



أدوات الموضوع

الصورة الرمزية نورالدين شكردة
نورالدين شكردة
:: دفاتري ذهبي ::
تاريخ التسجيل: 1 - 9 - 2008
السكن: فاس
المشاركات: 2,702
معدل تقييم المستوى: 465
نورالدين شكردة يحمل عنوان الإبداعنورالدين شكردة يحمل عنوان الإبداعنورالدين شكردة يحمل عنوان الإبداعنورالدين شكردة يحمل عنوان الإبداعنورالدين شكردة يحمل عنوان الإبداع
نورالدين شكردة غير متواجد حالياً
نشاط [ نورالدين شكردة ]
قوة السمعة:465
قديم 19-10-2008, 22:34 المشاركة 1   
Unhappy " وداعا أمي ، وداعا مدينتي ، وداعا صديقي الجيلالي "

" وداعا أمي ، وداعا مدينتي ، وداعا صديقي الجيلالي "


استفسار :
دلفت إحدى أبواب مصالح النيابة لأستفسر أحد الصلع عن الملاذ الذي اختارته لي الوزارة المعنية ، و كانت البداية ...
وداع :
حانت لحظة الوداع و كم كان مؤلما ... حانت لحظة الفراق الأول و كم كان موحشا . عانقت أمي و كم طال عناق أول فراق ... انسابت دموعي و دموعها علـى نفس الخـد ، و حبست شهقات بكاء طفـولي ... ضبطت نفسا مرهفة و خنقت روحا مفعمة بخليط من المشاعر و الأحاسيس المتدفقة ، قبلت يدي أمي و جبينها و رأسها و نزلت درجات سلم منزلنا و أنا اذرف خفية دموعا ساخنة .
سـفــر :
ابتعدت الحافلة و معها ابتعدت الأضواء الكاشفة التي أصبحت تزين سماء فاس ، ليل عرفت إحدى الشركات السياحية بقيمته و روحانيته فجعلت منه شاشة تحكي عليه فاس تاريخها ...
تبدو فاس من بعيد و كأنها ثريا مرصعة بالمآذن و الهوائيات المقعرة . و تبدو أيـضا و كأنها حصن أسطوري يسهر على حمايته " زلاغ " حارس فاس الخاص ... ابتعدنا و ابتعدنا حتى لم تعدو تبدو لي فاس من بعيد ... بـدت لنا البـوادي بدواويـرها و دورها و بـدوها و بيادرها و آبارها و لم تتوقف الحافلة ، بدت لنا الصحراء بجـمالها و رمـالها و جـبالها و زواحفها فتوقفت الحافلة ...
المشهد الأول
جاؤوا لفاس و حلمهم لمـس التاريـخ ، احتضان الأصالة ، تـذوق طعـم القدسـية و التصوف ... كان عددهم 148 طالبا مسلما ، و كانت أمريكا و بريطانيا مساقط رؤوسهم ... جاؤوا لفاس قبلة كل مسلمي العالم ، قبلة كل الباحثين عن المعرفـة و الوجـد و السـمو و التسامح الروحاني ، و قبلة كل من يريد الغوص في تاريخ و تراث و حضارة الإسلام . الـتقوا في حلقـة بديعة حـول عالم يحاضـرهم و مترجم يناقشهم ... فاستعادت القرويين مجد تاريخها المشرق بحضورهم ، و تجاهل الطلبة عسر حرارة غشت فاس مع يسر أجواء دروتهم التكوينية الروحانية .
حنـيـن :
أي نوع من الحنين الموحش هذا الذي ينتابني لأمي و للجيلالي و لفاس الجديد و فاس البالي ... أي نوع من الحنين هذا الذي يعصف بي في لحظات غربة و عزلة وصمت لمدينتي الأم ... يخيل لي أحيانا أن فاس فاسي أنا وحدي ، فتملكني عـظمة و عنصرية الانتـماء ، و أصرخ في وجه كل فاسي لا يناصر " الماص " " كلها و فاسو فراسـو ... أنا فاس فقـلـبي و فدمي ... فاس عروستي ... فـاس جنتي فالأرض . فاس و ميمتي و الجيلالي فالـغربة ما يفارقو أحلامي ... "
شــوق :
كم اشتقت لأمي ... كم اشتقت لمجالسة الجيلالي ... و كم اشتقت لمدينتي . اشتقت لمزاحمة الدلالة و البياعة و الشراية في كل الأسواق التي كنت اكسب منها مصروف كسوتي و أدواتي المدرسية ، " راس القليعة" ،" المرقطن" ، "سوق السباط "، "سوق الحنة ،" اشتقت لارتياد كل الرحبات :" رحبة الزبيب" ، " رحبة التبن" ، " رحبة الدجاج " ،"رحبة القيس ..." و اقتحام كل الدور : " دار السلاح" ، " دار الدبغ "، " دار السلعة " ، " دار شميعة ..." اشتقت لتربة فاس لحجارة فاس لأسوار فاس لأبواب فاس . كم أرغب في قضاء يوم في اختراق أقواس كل الأبواب ... أفطر عند " الزوين " بسفنجة مقلية مع البيض و السمـن لأنطلق مـن " باب الفتوح " أذهـب لباب الخـوخة ثـم لباب سـيدي العواد " و لا أنسى احتساء حـريرة " باعرفة " أواصل مسيرتي ، تستوقفني روائح تثير في النفس أبشع معاني الجـوع و الاشتهاء ، و هذه ميزة شهيوات فاس ، تجتذبني الروائح و تجرني موجة من زحمة تقصد ضريح الولي الصالح ، فلا أعبأ بنفـسي إلا و باب أبي الجنود منتصبة أمامي ، أستريح بقهوة " الكلالي " و نغمات رشفات كؤوس شاي منعنع و آهات أطلال أم كلثوم تطرب الجالسـين و المارين ، أتذكر الأبواب التي لا زالت تنتظر زيارتي فانتفض واقفا متمما جولتي ، أعرج على باب قصبة النوار و من هناك أطل على " باب العجيسة" ثم أعود لأنعطف على " باب الشرفاء" " و باب الساكمة " و " باب الجياف" " و باب المحروق " "و باب المكينة و ..." أبواب تاريخية خالدة ، قد تنهار أحيانا لكنها سرعان ما تعود لتبنى أو ترمم لتبقى على الدوام حصنا من حصون فاس و رمزا من رموز عمرانها . اشتقت الى زحمة فاس و إلى مطالـعه و ملامسة أجساد بشرية ... تؤخذ أفواج السياح ببناء و سلع فاس فتقف مشدوهة واجمة معرقلة سير المرور ، رافعة من زحمة فاس ، كما تساهم البغال و الحمير و الكراريس هي الأخرى بحقها في الزحام ... زحام دافئ حميمي ... موخـز ... مثير للأحاسـيس أحـيانا و للمخاوف أحيانا أخرى ... فحذار من غفلة الزحاف ! . اشتقت إلى فاس و هي مشمشة ، اشتقت إلـيها و هي ممطرة و اشتقت إليها و الضباب يعلو تقعرها فيخفي كل معالمها . اشتقت إلى صـباح و مساء و ليل فاس ، اشتقت إلى كل شيء له صلة بفاس و أي شيء يحمل رائحة فاس ... العطور ، التمور ، الحناء ... اشـتقت ليلـة من ليال رمـضان فاس و أعياد فاس ... اشتقت لضجيج صفارين فاس و ألـوان صباغين فاس و رائحة عشابين فاس ... اشتقت للدروب المظلمة ، للأحياء ، للحومات ،للأزقة الضيقة . للـمسارب ، للالتواءات و للانعراجات ، للعقبات ، للطالعات ، للاـنحدارات ، لسبـع لويات ، للجـنانات و السقـايات ، لماسحي الأحـذية و المتسولين ، للحمقى المسالمين ، لدور صفيح فاس ... لخليع و شـباكية و بغرير فاس ...
ذكـــــرى :
تذكرت و أنا أعد نجوم السماء و أخترق ببصري بياض القمر كل الذكريات الجميلة تذكرت والدتي ، مدينتي ، صديقي الجيلالي ، ... تذكرت إخوتي ، مدرستي ، إعداديتي ، ثانويتي ، مركز تكويني، مقهى جلوسي ، سلحفاتي ، كتبي ، قصصي ، تذكرت منزلي بزواياه و أركانه و هندسته ، بسرير نومي فيه ، بجدرانه ، و نوافذه ، و زليجه ، بجيرانه ، و بنت جيرانه ، وسطحه . و تذكرت بشدة بيت راحته ، ذلك المكان الذي اشتقت إليه كثيرا و اشتقت إلى جلستي المريحة به و أنا أقرأ جريدة الصباح ، جلسة حرمت منها و من حلاوتها ... حقا إنها لحظة رائعة تلك التي يفرغ فيها الإنسان بطنه من الفضلات و يملأ رأسه بالمستجدات في تزامن لذيذ ...

المـشـهـد الــثانـي

المكـــان


جنان السبيل ، الزمان : كل الأيام ما عدا يوم الاثنين الأحداث : تغاريد عصافير ، حفيف أشجار النخيل ، و الصفصاف ، مغازلة ، ضرب مواعيد ، همس عشاق ، ذكريات حب ، علاقات عاطفية تربط ثم تفـسخ ، مسـتنسخات دروس تهـضم ، قصـص حب هـندية و مـصرية تجسد ، وعود زواج تتلاشى . جـنان الـسبيل ملاذ عابـري السـبيل و الـتلامـيذ و المجازيـن و المعطلين و المتقاعدين ... قد يموت أحد مرتاديه الدائميـن ، لكن سـرعان ما يخلفه زبون جديد ... و قد تباع جذوع شجيرات خيزران سرا لأحد بائعي " جبان " لكن سرعان ما يعود أحد المرشحين المنتخبين لتشجيره من جديد ...
أذكر جنان السبيل " بخابية " مائه الفخارية و بقططه الوديعة و بذلك الفقيه الذي يقبع عند مدخل بابه الرئيسي ، يسار متسول مألوف و يمين بائع " الدطاي " و أذكره أيضا بتلك القلوب و الأسهم و أزواج الأسماء المحفورة على جذوع أشجاره ...
غــــــزل

عروستي ، أعاهدك أنني سأصون عذريتك إلى الأبد ، فحولتي تنهار أمام دلالك ... أيتها العذراء ، الشهية ، الفيحاء ، الدائمة الأصالة ، أيتها المضيافة الولافة الدائمة الحضارة ، أيتها المقدسة الخالدة الشامخة ، أقسم أنك نلت من الصفات و الميزات ما لم تنله بابل ، و أشهد أنك أول من استطاعت أن توقعني في حبال روحانيتها ... فافتخري ... بلغني أحد دكاترة فاس الأجلاء غازلك قبلي ، و تغنى بطزاجتك مؤكدا انه تذوق من فواكهك السبـع ، من مـشماشة و توتة و رمانة دربك من برقوق جزامك و زبيب رحبتك و خوخة بابك و من زيتون وادك ... فقط احذري ثورة غيرتي .
امـــنــيــة
كم أتوق لشربة ماء باردة من خصة " القرويين " أو " الأندلس " ، و كم أتوق لشربة
ماء دافئة من صهريج " سيـدي احرازم " و كم اشتـهي أخذ حمام سـاخن ناجـع " بمولاي يعقوب " أو " عين الله " ... أتوق أيضا للحظة فسحة مفتوحة أكون مخيرا فيها بين إفطار في " وادي فاس " أو غذاء في " ويسلان " ، أو جولة حرة في أزقـة " المـلاح " و دروب " البطحاء" ... جولة قد تأخذ مني أو منك ساعتين من الوقت، لكنها ستمنحك شرف عيش لحظة سمو و إشراق و تسامح مع الذات و أنت تقتـحم حرمـة و قدسية " العطـارين و " النجارين " و النيارين " و " المشاطين " و ... و ...
و عـــــد

أمـي ، مـدينتي ، صديـقي ، غريب أنا هنا بين الجبال ، تائه في دوامات الحنين و الشوق و الذكرى . لكنني أعدكم أنني سأعود إليكم يوما ما ... فلا تحملوا همـي ... أنا معـلم أبناء هذا الوطن فافتخروا بي ... جندي مسالم أنا .. فصلوا من أجلي ... و انتظروا عودتي ...
المشهــد الثالـــث

فوج من السياح الأجانب ، يتزاحم من اجل التقاط صور لفسيفساء واجهة ضريح "مولاي ادريس " ، تصل زحمة فاس إلى ذروتها و ترتفع معها وتيرة البيع إلى أقصاها ، يطأ شاب بكعب حذائه العالي على بلغة شيخ فاسي قح . يلتفت الثاني نحو الأول متألما ، يعتذر الأول فيقبل الثاني العذر مبتسما ... و هذا غيض من فيض شيم فاس ...









آخر مواضيعي

0 آش جاب محجوبة لاستوكهولم؟
0 لماذا يستمر قياديو النقابات التعليمية بتاونات في الجلوس على عتبة بوابة نيابة التعليم...؟
0 شمل أسرة التعليم بتاونات "يتشتت" والنقابات تفقد بوصلة الاحتجاج وتقف صامتة، جامدة، مبتسمة كالبلهاء ليلة الدخلة...
0 نيابة جرسيف تحتفي باليوم الوطني للمجتمع المدني
0 موضوع مهم للباحثين في علوم التربية: البحث التربوي العلمي وضرورة توحيد التصور المنهجي بصدده (أرضية للنقاش) ـ د. محمد الأزمي
0 فاجعة ـ حادثة سير مروعة بعين قنصرة تودي بحياة أربع أساتذة تابعين لنيابة تاونات
0 "دور الوكالة القضائية للمملكة المغربية في تكريس مبدأ حق الدفاع" موضوع ندوة علمية من تنظيم ماستر قانون المنازعات العمومية بكلية العلوم القانونية والإقتصادية والإجتماعية بفاس
0 مآسي مجموعة مدارس ديدبة بتاونات لا تنتهي ـ بين "شفيق أزبة"و"محمد الزرهوني" الأستاذة لبنى حليم تعزل مرتين!!!
0 عميد كلية الآداب والعلوم الإنسانية بفاس يعلن عن إلغاء الدورة الخريفية بشقيها العادي والاستدراكي برسم الموسم الجامعي 2013
0 صرخة أستاذ: مقام المباراة مقام الخديعة ـ على هامش تحويل مناصب أساتذة التعليم الثانوي التأهيلي إلى مناصب أستاذ التعليم العالي مساعد في الفلسفة بكلية آداب مكناس


التعديل الأخير تم بواسطة نورالدين شكردة ; 07-12-2008 الساعة 10:11

الزبير
:: دفاتري ذهبي ::

الصورة الرمزية الزبير

تاريخ التسجيل: 11 - 12 - 2007
المشاركات: 3,552

الزبير غير متواجد حالياً

نشاط [ الزبير ]
معدل تقييم المستوى: 556
افتراضي
قديم 25-10-2008, 17:01 المشاركة 2   

وصف دقيق لمدينة العلم والعلماء وكأنك تتجول بين أزقتها ودروبها من باب لباب
شكرا على المساهمة

اعمل لدنياك كأنك تعيش أبدا واعمل لآخرتك كأنك تموت غدا

wafae
:: دفاتري ذهبي ::

الصورة الرمزية wafae

تاريخ التسجيل: 15 - 7 - 2007
السكن: العاصمة العلمية
المشاركات: 859

wafae غير متواجد حالياً

نشاط [ wafae ]
معدل تقييم المستوى: 291
افتراضي
قديم 25-10-2008, 23:33 المشاركة 3   

السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته
أخي نور الدين لا أجد عبارة توصل ما انتابني و أنا أقرأ أسطرك , وصفك أكثر من رائع , عاد بي إلى ذكريات قريبة , حزينة و مؤلمة , كم هي صعبة تلك اللحظات , حين تجد نفسك مضطرا لترك الأحبة و مفارقة الأخلة و هجر أريح الأمكنة ...

ابتعدت الحافلة و معها ابتعدت الأضواء الكاشفة التي أصبحت تزين سماء فاس ، ليل عرفت إحدى الشركات السياحية بقيمته و روحانيته فجعلت منه شاشة تحكي عليه فاس تاريخها ...
تبدو فاس من بعيد و كأنها ثريا مرصعة بالمآذن و الهوائيات المقعرة . و تبدو أيـضا و كأنها حصن أسطوري يسهر على حمايته " زلاغ " حارس فاس الخاص ... ابتعدنا و ابتعدنا حتى لم تعدو تبدو لي فاس من بعيد ... بـدت لنا البـوادي بدواويـرها و دورها و بـدوها و بيادرها و آبارها و لم تتوقف الحافلة ، بدت لنا الصحراء بجـمالها و رمـالها و جـبالها و زواحفها فتوقفت الحافلة ...

أي نوع من الحنين هذا الذي يعصف بي في لحظات غربة و عزلة وصمت لمدينتي الأم ... يخيل لي أحيانا أن فاس فاسي أنا وحدي ، فتملكني عـظمة و عنصرية الانتـماء .

أنــــــــــــــا فـــــــــــــــــــــــــاس فــــــــــقـــــــــلـــــــــــــبي و فــــــــــــــــــــدمـــــــــــــي

ط§ط¶ط؛ط· ط¹ظ„ظ‰ ط§ظ„طµظˆط±ط© ظ„ط±ط¤ظٹطھظ‡ط§ ط¨ط§ظ„ط­ط¬ظ… ط§ظ„ط·ط¨ظٹط¹ظٹ
اما ان الاوان بعد يا امة محمد

أم ايمان
:: دفاتري ذهبي ::

الصورة الرمزية أم ايمان

تاريخ التسجيل: 3 - 9 - 2008
المشاركات: 2,767

أم ايمان غير متواجد حالياً

نشاط [ أم ايمان ]
معدل تقييم المستوى: 473
افتراضي
قديم 27-10-2008, 22:59 المشاركة 4   

لا ادري ماذا اكتب ......يكفي ان دمعة بقيت عالقة بين جفوني ....تخشى ان تنزل فاستهزأ من نفسي و تخشى البقاء على صفحة عيني فتمنعني من القراءة........................................... ...


salma8
:: دفاتري بارز ::


تاريخ التسجيل: 16 - 10 - 2008
المشاركات: 148

salma8 غير متواجد حالياً

نشاط [ salma8 ]
معدل تقييم المستوى: 0
افتراضي
قديم 27-10-2008, 23:03 المشاركة 5   

مبدع في جميع الاشكال الأدبية
كلام معبر دافئ يبعث فينا الحنين للأصل و الجذور
دمت لدفاتر ذخرا

سبحان الله عدد ما كان و سبحان الله عدد ما يكون و سبحان الله عدد الحركات و السكون
rs5
rs5rs5
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

« امي لا تموتي يا امي.. | الانتظار »

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
وداعا للفورمات الاستاذ دفاتر تبادل الخبرات التقنية 70 01-07-2009 17:41
وداعا احبتي ...وداعا منتداي الغالي..وداعا دفاتر غزال كلميم النثر والخواطر 24 27-04-2009 19:01
نشيد : وداعا يا أحبتنا وداعا المعتصم بحبل الله دفاتر الانشطة الثقافية و الفنية و الرياضية 3 23-02-2009 16:33
وداعا..... souad.1.2 القصص والروايات 0 04-03-2008 16:59


الساعة الآن 20:21


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd
جميع الحقوق محفوظة لمنتديات دفاتر © 1434- 2012 جميع المشاركات والمواضيع في منتدى دفاتر لا تعبر بالضرورة عن رأي إدارة المنتدى بل تمثل وجهة نظر كاتبها
جميع الحقوق محفوظة لمنتديات دفاتر تربوية © 2007 - 2015 تصميم النور اونلاين لخدمات الويب المتكاملة