القلم - منتديات دفاتر التربوية التعليمية المغربية
تسجيل جديد
أبرز العناوين



أدوات الموضوع

الصورة الرمزية مريم الوادي
مريم الوادي
:: دفاتري ذهبي ::
تاريخ التسجيل: 13 - 10 - 2008
السكن: في قلب دفاتر
المشاركات: 1,845
معدل تقييم المستوى: 377
مريم الوادي على طريق التميزمريم الوادي على طريق التميزمريم الوادي على طريق التميز
مريم الوادي غير متواجد حالياً
نشاط [ مريم الوادي ]
قوة السمعة:377
قديم 26-12-2008, 23:39 المشاركة 1   
Thumbs up القلم

القلم ؟؟؟؟.....




القلم في القرآن

ورد ذكر القلم في القرآن الكريم أربع مرات ، حيث جاء مرتين بصيغة المفرد ومرتين بصيغة الجمع، فورد بصيغة المفرد في قوله تعالى ( ن والقلم وما يسطرون ) "القلم : آية 1 " وقوله سبحانه وتعالى : ( اقرأ وربك الأكرم ، الذي علم بالقلم ) " العلق : 3 ، 4 "

وهذا بيان لفضل القلم الذي يكتب به الناس العلوم والمعارف . وفي الإشادة بالقلم والكتابة إشادة بفضل الكتابة والقراءة ؛ فالقلم أخو اللسان ونعمة من الرحمن على عباده ؛ وفي القلم البيان وبه قوام العلوم والمعارف .

كما ورد بصيغة الجمع ، في قوله سبحانه وتعالى : ( ذلك من أنباء الغيب نوحيه إليك وما كنت لديهم إذ يلقون أقلامهم ايهم يكفل مريم وما كنت لديهم إذ يختصمون ) " آل عمران : 44 " ، وفي قوله سبحانه وتعالى : ( ولو أنما في الأرض من شجرةٍ أقلامٌ والبحر يمده من بعده سبعةُ ابحرٍ ما نفدت كلمات الله ) " لقمان : 27 " .


القلم في اللغة :

القلم ( محركة ) اليراعة ، وهو الذي يكتب به ، والجمع أقلام وقِلام ( بالكسر ) . وقال ابن سيده : وما في التنزيل لا أعرف كيفيته ، قـــال ابو زيـــد محـــرماً : ســـبق القضاء وجفت الاقلام " المصدر تاج العروس ،9/31 مادة ( قلم ) "
والقلم : السهم الذي يجال بين القوم في القمار ، وجمعها أقلام ، وفي التنزيل العزيز ( وما كنت لديهم إذ يلقون أقلامهم ايهم يكفل مريم ) قيل معناه سهامهم ، وقيل اقلامهم التي كانوا يكتبون بها التوراة . قال الزجاج : الأقلام ها هنا القداح ، وهي قداح جعلوا عليها علامات ، يعرفون بها من يكفل مريم على جهة القرعة . وإنما قيل للسهم القلم لأنه يقلم اي يبرى ، وكلما قطعت منه شيئاً بعد شيء فقد قلمته ، من ذلك القلم الذي يكتب به ، وإنما سمي قلما لأنه يُقلم مرة بعد مرة " المصدر لسان العرب ، مادة ( قلم ) "


القلم في الشعر العربي :

ذُكر القلم في أبيات كثيرة ، إما وصفاً له أو على سبيل تفاخر الشعراء بأنفسهم .
ففي وصف القلم ـ وهو أحسن ما قيل فيه ـ يقول ابو تمام :
لك القلم الأعلى الذي بشباته
تصاب من الأمر الكُلى والمفاصلُ
له الحلوات اللاء لولا نجيهُّا
لما احتفلت للملكِ تلك المحافلُ
لُعابُ الأفاعي القاتلات لعابهُ
واريُ الجنى اشتارته أيدٍ عواسلُ
له ريقةٌ طلٌّ ولكن وقعها
بآثاره في الشرق والغرب وابلُ " المصدر ديوان أبي تمام بشرح الخطيب التبريزي "

فالشاعر يشبه سن القلم بنصل الرمح ، ويعني أن له القلم الأرفع الذي تجري به الأمور .
وفي البيت الثاني يقول إنه لولا سر هذه الأقلام لما انتظم أمر الملك . ثم يقول بعد ذلك إنه إذا جرى بالمكروه كان مداده كسم الأفاعي وإذا جرى بالمحبوب كان كالشهد .
ولعل أشهر ابيات الفخر بالنفس بذكر القلم قول المتنبي :

فالخيل والليل والبيداء تعرفني
والسيف والرمح والقرطاس والقلمُ " المصدر : شرح ديوان ابي الطيب المتنبي "


مكانة القلم عند القدماء :

نال القلم اهتمام جميع الشعوب منذ أن عرفت الكتابة ، واختلفت أشكاله والمواد التي يصنع منها باختلاف المواد التي يكتب عليها ؛ فكانت الأقلام تُصنع عند السومريين القدماء من الحديد أو الخشب ليضغط بها على الطين لرسم الخطوط المسمارية ، وفي مصر كتب الفراعنة على الأحجار بأقلام مصنوعة من النحاس الذي شاع استخدامه عندهم قبل الحديد ونقشوا بواسطته أدق الصور ، كما كتبواعلى البردي بقلم البوص أو الفرجون " المصدرالتربية والتعليم في مصر القديمة ص 127 " . وقد عثر علماء طبقات الارض في حفرياتهم على قلم حبر من نوع بدائي في مقرة مصرية قديمة تعود لسنة 4000 ق . م ، وكان عبارة عن قصبة مجوفة من الغاب ، وكان المداد يعبأ داخلها . " المصدر قلم الحبر الذي لا يخلو منه مكان ، المختار من رايدرز دايجست ."

وفي الجاهلية استخدم العرب القلم ، عندما كانت الحاجة تلجئهم إلىأن يسجلوا بعض شؤونهم في وقت لا يكون بحوزتهم القلم المبري أولا تكون الدواة مليئة بالمداد ، كانوا يستخدمون بدلاً منه مواد طباشيرية أو فحمية تترك اثراً على ما يكتب عليه ، بل إنهم استخدموا أدوات حادة كالسكين لنقش الكتابة على المواد الصلبة " المصدر مصادر الشعر الجاهلي وقيمتها التاريخية ، ص 97 ، 98 "

وقد تطورت صناعة الأقلام عند المسلمين ؛ فاستخدموا لب الجريد الأخضر في صناعتها ، كما استخدموا القصب على نطاق واسع لميزاته : فالأقلام المصنوعة منه تظهر قواعد الخط ، وهي سهلة الاستخدام ، وبالإضافة إلى متانتها فهي كذلك تسمح .. بكتابة رفيعة جداً .


قلم الحبر اختراع عربي :

إذا كان الكثيرون يعتقدون أن قلم الحبر السائل هو من اختراع الأمريكي (( لويس ووترمان )) فهم مخطئون لأن قلم الحبر عرفه العرب قبل " ووترمان " كما جاء في إحدى المخطوطات .

فقد سعى العرب إلى تطوير القلم ، بحيث يكون أداة متكاملة دون الحاجة إلى الدواة التي تمده بالمداد والتي يصعب حملها والتنقل بها ، وقد حدث هذا التطوير في بداية القرن الرابع الهجري ( العاشر الميلادي ) على يد الخليفة المعز لدين الله الفاطمي ، فكان صاحب الفضل في اختراع قلم الحبر .

وتذكر الرواية التاريخية التي وردت في كتاب " المجالس والمسامرات " التي ذكرها صاحب كتاب " تقدم العرب في العلوم والصناعات وأستاذيتهم لأوروبا " ، أن المعز قال في حضرة القاضي النعمان بن محمد : " نريد أن نعمل قلماً يكتب به بلا استمداد من دواة ، يكون مداده من داخله ، فمتى شاء الإنسان كتب به فأمده ، وكتب بذلك ما شاء ، ومتى شاء تركه فارتفع المداد وكان القلم ناشفاً منه جعله الكاتب في كمه أو حيث شاء فلا يؤثر فيها ، ولا يرشح شيء من المداد ، ولا يكون ذلك إلا عندما يبتغي منه ويراد الكتابة به ، فيكون آلة عجيبة لم نعلم أن أحداً سبقنا إليها ، ودليلاً على حكمة بالغة لمن تأملها وعرف وجه المعنى فيها " ، فقلت : يكون هذا يا مولانا عليك سلام الله ؟ قال : يكون إن شاء الله ، فما مرّ بعد ذلك إلا أيام قليلة حتى جاء الصانع الذي وصف له الصنعة به معمولاً من ذهب ، وأودعه المداد على مقدار الحاجة ، فأمر بإصلاح شيء منه ، فأصلحه وجاء به ، فإذا أخذه الكاتب وكتب به كتب أحسن كتاب ما شاء أن يكتب به ، ثم إذا رفعه عن الكتاب أمسك المداد . فرأيت صنعة عجيبة لم أكن أظن أن أرى مثلها ، فكانت هذه الصنعة العجيبة قلم الحبر الذي يقلب في اليد ويميل إلى كل ناحية فلا يبدو منه شيء من المداد " .

وهكذا نرى أن المعز لدين الله قد وضع وصفاً دقيقاً لأقلام الحبر التي نستعملها اليوم ، وأمر بصنعها على النحو الذي رسمه حتى صار قلماً صالحاً للكتابة . ونفهم من كلام المعز والنعمان أن هذا النوع من الأقلام لم يكن معروفاً قبل عصر المعز " المصدر تقدم العرب في العلوم والصناعات .. ، ص 214 "

ووتر مان وقلم الحبر الحديث :
إذا كان المعز لا يعرفه الكثيرون كمخترع حقيق لقلم الحبر ، فإن هناك رجلاً آخر يكاد الجميع يعرفونه غنه المخترع الأول لقلم الحبر ، " لويس أديسون ووترمان " . وقصته مع قلم الحبر تستحق الذكر .
كان ووتر مان يعمل بائعاً لعقود التأمين ، وفي سنة 1884م كان يحمل في سلسلة ساعته ، مثل أي بائع أنيق في زمانه ، ريشة هشة لها سن من الصلب يغمس في المداد ، ومعه محبرة سهلة الحمل ذات سدادة من الفلِّين . وكان بعض هذه الريش التي تكتب بالغمس في المداد أقلاماً ذات نبع مدادي داخلي ، يعمل بالقطارة أو بالمكبس ، وكانت عبارة عن أدوات غير محكمة الصنع ، أنشئت في داخلها مستودعات للحبر . وكانت هذه الأقلام قد ظهرت حينذاك في السوق ، واشترى ووترمان واحداً منها لنفسه .
وحدث في تلك الاثناء ـ حين كان أحد عملائه يتأهب للتوقيع على طلب تأمين ذي قيمة كبيرة ـ أن التمس ووترمان قلم الحبر ، فإذا بالطوفان يقع ؛ فقد أغرق القلم الوثيقة بالمداد ، وإذا بالعميل يغضب ويعهد بالصفقة إلى وكيل منافس لووترمان ؛ فأصابه هذا الحادث بجرح ليغ في جيبه وروحه ؛ فترك التأمين على الحياة واستخدم مواهبه الطبيعية الميكانيكية في اختراع قلم حبر عملي مريح ، وكان من اليسير إيجاد مستودع للمداد داخل القلم . ولكن القلم الذي يستطيع توزيع المداد في انسياب مستمر ، أو عن طريق منفذ ضابط لسيل الحبر يحركه الكاتب ويوقفه حسب حاجته لم يكن قد ابتكر بعد . ولكن يضمن ووترمان فيضاً منتظماً من الحبر ، قرر أن يستخدم الخاصية الشعرية ، وهي خاصية السوائل الطبيعية في الانسياب إلى أعلى في الأنابيب الضيقة ضد الجاذبية الأرضية . و قد صنع " ووترمان " شقا للقلم بسمك الشعرة ليكون مجرى الجاذبية الشعرية ، لسحب الحبر إلى طرف القلم ، وعمل مجرى آخر يسمح للهواء بدخول مستودع الحبر ليملاً المكان الذي فرغ باستهلاك المداد حتى يبقى ضغط الهواء في الداخل متوازناً مع ضغطه في الخارج ؛ وبذلك لا يرشح القلم .

وقد لقي قلم " ووترمان " نجاحاً كبيراً بعدما سجل سنة 1884م وما تزال نظرية ضبط المداد بالخاصية الشعرية تستخدم في كل اقلام الحبر حتى يومنا هذا " المصدر قلم الحبر الذي لا يخلو منه مكان ، المختار من رايدرز دايجست "


القلم الجاف .. المنافس :

بعد أربع سنوات فقط من اختراع " لويس ووترمان " لقلمه تقدم شخص أمريكي يدعى " جون لاود " سنة 1888م لتسجيل قلم حبر ذي سن كروي ، ولكن حاسديه وقفوا له بالمرصاد ، حتى كانت سنة 1945م ، حين ارتفع إلى أوج الشهرة قلم الحبر الجاف ذي السن الكروي بنمطه الجديد . وبعد عامين انقلبت الأمور رأساً على عقب ؛ حين انخفض ثمن هذا النوع من الأقلام من خمسة عشر دولاراً إلى خمسة عشر سنتاً . وظلت المدارس تفرض على التلاميد استخدام أقلام الحبر السائل . وكانت البنوك من أهم المؤسسات التي تعترف بقلم الحبر السائل دون أن تعترف بقلم الحبر الجاف " المصدر قلم الحبر الذي لا يخلو منه مكان ، المختار من رايدرز دايجست "

وتتلخص طريقة عمل قلم الحبر الجاف في وجود كرة دوارة عند المقدمة تتحرك بسهولة في جميع الاتجاهات ، وكان الحبر في الأنبوبة اشد كثافة ولزوجة من الحبر السائل ، وكلما تحرك اي قلم من هذه الأقلام تحرك الحبر من الأنبوبة إلى السن بطريقة الخاصية الشعرية التي تعمل بها أقلام الحبر السائل .

أما مشكلته فكانت في ذلك الحبر الذي يتسرب عند الكتابة ويترك بقعاً على الورق ، ولم يكن محكماً ضد الماء ؛ بل كانت تسهل إزالته كما كان يختفي من الورق بعد تعريضه لضوء الشمس ، وكان الإبهام المبتل يمكنه أن ينقل توقيعاً بهذا المداد ويطبعه على شيك أو اي وثيقة أخرى ، ولذلك ابتهج المزيفون بهذا الحبر ، وامتنع بعض البنوك عن قبول الشيكات الموقع عليها بأقلام الحبر الجاف الكروية السن .

وما لبثت صناعة أقلام الحبر الجاف أن وجدت الخلاص على يد كيميائي من المجر يدعى ( فران سيخ ) الذي كان قد هرب من فرنسا بعد أن احتلها الألمان وشق طريقه إلى " لوس انجيلوس " ، ولما طرد من عمله في إحدى شركات أقلام الحبر الجاف . وفي سنة 1949م اكتشف التركيب السري الذي فك به أزمة قلم الحبر الجاف ، ولمع اسمه بعد ذلك الاختراع .

وقد حصل شاب من سان فرانسسكو يدعى " باتريك ج . فراولي " على حقوق اختراع " سيخ " للمداد الجديد الذي لم يكن قد جربه أحد بعد . وبدأ في صناعة قلم حبر جاف جديد وأمده بحبر " سيخ " السريع الطبع ، واصبحت كتابته خالية من البقع ، فاستعاد قلم الحبر الجاف صيته ؛ وأصبح ما يباع منه ـ بعد خمس سنوات ـ يقدر بثلاثة ملايين دولار في العام ، كما أصبح 80% من إنتاج أقلام الحبر الجاف الكروية السن يباع في أمريكا وحدها " المصدر قلم الحبر الذي لا يخلو منه مكان ، المختار من رايدرز دايجست "


التطوير لمواجهة المنافسة :

ابتكر المهندسون كل أنواع الحيل الجذابة والطريفة لقلم الحبر السائل ليواجهوا منافسة أقلام الحبر الجاف ، فأقلام الحبر السائل كان عيبها الظاهر هو حاجتها المتكررة غير المنتظمة للتعبة من قوارير المداد السائل ؛ فكان أن ظهر قلم ووتر مان الجديد ذو الخرطوشة الذي يعبأ بطريقة اشبه بقلم الحبر الجاف الكروي السن ؛ فما عليك إلا أن تفك جوف القلم وتودع به خرطوشة شفافة ممتلئة بالحبر السائل باستمرار .

أما " شيفر " فقد حل مشكلة إضاعة الوقت في ملء الأقلام بالحبر السائل بما دعاه بجهاز " كبس الهواء " ، وهو مايزال يستلزم وجود قارورة الحبر ، ولكن عند لف جوف القلم تخرج من باطنه أنبوبة رفيعة لتمتص الحبر من فوق طرف القلم الذي يبقى جافاً بعيداً عن تأثير الغمر بالمداد .

ومما يذكر أن قلم " باركر " الذي ظهر في أواسط هذا القرن هو أول قلم يملأ نفسه بنفسه ، وقد صرف النظر عن الروافع التي تضغط القطارة ، كما ضرب صفحاً عن مظاهر الغطس كلية ؛ فما عليك إلا أن تغمسه في الحبر فيمتص كفايته منه بطريقة آلية ، باستخدام عكسي لنظرية الجاذبية الشعرية ، وبنفس الطريقة تقريباً يصنع الآن كل منتجي الأقلام القديمة النمط ، أقلام الحبر الجاف ايضاً .

أما عن قلم المستقبل هو لن يشبه هذا أو ذاك وذلك حسب قول رئيس مصانع ووترمان : " إن قلم الحبر في المستقبل سوف يتميز بطول العمر إذ لا حاجة إلى إعادة ملئه ، وذلك باستخدام حبر مركز فوق العادة ، يلتمس رطوبته من الهواء عند الكتابة، وسوف يمكننا هذا من خزن مؤونة قرن كامل من الحبر في كبسولة طولها بوصة واحدة . " المصدر قلم الحبر الذي لا يخلو منه مكان ، المختار من رايدرز دايجست " . كما تفنن العلماء في تطوير قلم الحبر الجاف ؛ فاخترعوا منه الأنواع الكثيرة والألوان المتعددة ، وفي بعض الأقلام توضع أكثر من أنبوبة في نفس القلم بألوان متعددة .

ورغم ابتكار أدوات أخرى حديثة للكتابة مثل الآلات الكاتبة والحواسيب ، إلا أن القلم يبقى بمثابة بصمة مؤكدة لصاحبه الذي يستخدمه ؛ فخط كل إنسان مثل بصمته يمكن التعرف عليه بسهولة ؛ ولهذا سيبقى القلم وسيعيش قروناً طويلة مهما تطورت أساليب الكتابة عند البشر .
تحياتي الخالصةliberty









ط§ط¶ط؛ط· ط¹ظ„ظ‰ ط§ظ„طµظˆط±ط© ظ„ط±ط¤ظٹطھظ‡ط§ ط¨ط§ظ„ط­ط¬ظ… ط§ظ„ط·ط¨ظٹط¹ظٹ
ط§ط¶ط؛ط· ط¹ظ„ظ‰ ط§ظ„طµظˆط±ط© ظ„ط±ط¤ظٹطھظ‡ط§ ط¨ط§ظ„ط­ط¬ظ… ط§ظ„ط·ط¨ظٹط¹ظٹ
آخر مواضيعي

0 امتحان الكفاءة المهنية لولوج الدرجة 1 من إطار التعليم الابتدائي دورة شتنبر 2012
0 عودة ميمونة إلى المدارس
0 باركوا الإشراف لأختنا أكرمة بنسعيد
0 نموذج شراكة
0 عصفور في الكف
0 طيري طيري يا عصفورة
0 رحبوا معي بصديقتي وزميلتي
0 السور الذي يعبر المدينة
0 سؤال جزاكم الله خيرا يا أبا ندى
0 الوقت وعلاقته بأعضاء الجسم‎


امازيغية وافتخر
:: دفاتري ذهبي ::

الصورة الرمزية امازيغية وافتخر

تاريخ التسجيل: 19 - 2 - 2008
السكن: فـيـ بـــــــيتــنآ
المشاركات: 966

امازيغية وافتخر غير متواجد حالياً

نشاط [ امازيغية وافتخر ]
معدل تقييم المستوى: 303
افتراضي
قديم 10-01-2009, 18:08 المشاركة 2   

~|{ليبرتي}|~
شكرا لك غاليتي على اللمحة التاريخية للقلم
الذي يحتل مكانة كبيرة على جميع الأصعدة
سلمت اناملك
×؛امازيغية؛×

ط§ط¶ط؛ط· ط¹ظ„ظ‰ ط§ظ„طµظˆط±ط© ظ„ط±ط¤ظٹطھظ‡ط§ ط¨ط§ظ„ط­ط¬ظ… ط§ظ„ط·ط¨ظٹط¹ظٹ

m.hajjaji
:: دفاتري ذهبي ::


تاريخ التسجيل: 3 - 9 - 2008
المشاركات: 1,208

m.hajjaji غير متواجد حالياً

نشاط [ m.hajjaji ]
معدل تقييم المستوى: 314
افتراضي
قديم 10-01-2009, 18:58 المشاركة 3   


شكرا لك، الأخت الكريمة على الموضوع المميز والقيِّم ، وعلى فوائده الجمة .
مع المتمنيات لك بمزيد التوفيق والعطاء .
رمزية القلم تكمن في كونه عنوان الإبداع ووسيلة المعرفة والثقافة ...
إنه الواسطة بين أفكار ومشاعر وهواجس وأشواق الكاتب/ المؤلف/ الأديب المبدع... وبين بلورتها ماديا وبشكل محسوس على هيئة حروف، على الورق (أو غيره)، ليستقبلها المتلقي ويستمتع بها أو يستفيد منها . وفي كل الأحوال، تكون (الأفكار والمشاعر...) خير معين له (للمتلقي)، على تكوين نفسه وتثقيفها وإمتاعها، وفهم الكثير من أسرار الموجودات والكائنات والأحداث والنفس البشرية...
القلم أداة التكوين والتثقيف والتربية ...
شكرا مرة أخرى على المساهمة .


مريم الوادي
:: دفاتري ذهبي ::

الصورة الرمزية مريم الوادي

تاريخ التسجيل: 13 - 10 - 2008
السكن: في قلب دفاتر
المشاركات: 1,845

مريم الوادي غير متواجد حالياً

نشاط [ مريم الوادي ]
معدل تقييم المستوى: 377
افتراضي
قديم 11-01-2009, 17:38 المشاركة 4   

~|{ليبرتي}|~

شكرا لك غاليتي على اللمحة التاريخية للقلم
الذي يحتل مكانة كبيرة على جميع الأصعدة
سلمت اناملك

×؛امازيغية؛×
الشكر الجزيل لك غاليتي
اعتذر عن التاخر بالرد كان ذلك لعوامل صحية
مودتي

ط§ط¶ط؛ط· ط¹ظ„ظ‰ ط§ظ„طµظˆط±ط© ظ„ط±ط¤ظٹطھظ‡ط§ ط¨ط§ظ„ط­ط¬ظ… ط§ظ„ط·ط¨ظٹط¹ظٹ
ط§ط¶ط؛ط· ط¹ظ„ظ‰ ط§ظ„طµظˆط±ط© ظ„ط±ط¤ظٹطھظ‡ط§ ط¨ط§ظ„ط­ط¬ظ… ط§ظ„ط·ط¨ظٹط¹ظٹ

مريم الوادي
:: دفاتري ذهبي ::

الصورة الرمزية مريم الوادي

تاريخ التسجيل: 13 - 10 - 2008
السكن: في قلب دفاتر
المشاركات: 1,845

مريم الوادي غير متواجد حالياً

نشاط [ مريم الوادي ]
معدل تقييم المستوى: 377
افتراضي
قديم 11-01-2009, 17:39 المشاركة 5   

شكرا لك، الأخت الكريمة على الموضوع المميز والقيِّم ، وعلى فوائده الجمة .
مع المتمنيات لك بمزيد التوفيق والعطاء .
رمزية القلم تكمن في كونه عنوان الإبداع ووسيلة المعرفة والثقافة ...
إنه الواسطة بين أفكار ومشاعر وهواجس وأشواق الكاتب/ المؤلف/ الأديب المبدع... وبين بلورتها ماديا وبشكل محسوس على هيئة حروف، على الورق (أو غيره)، ليستقبلها المتلقي ويستمتع بها أو يستفيد منها . وفي كل الأحوال، تكون (الأفكار والمشاعر...) خير معين له (للمتلقي)، على تكوين نفسه وتثقيفها وإمتاعها، وفهم الكثير من أسرار الموجودات والكائنات والأحداث والنفس البشرية...
القلم أداة التكوين والتثقيف والتربية ...
شكرا مرة أخرى على المساهمة .
أستاذي :أتمنى أن أظل عند حسن ظنك على الدوام
مودتي وتقديري

ط§ط¶ط؛ط· ط¹ظ„ظ‰ ط§ظ„طµظˆط±ط© ظ„ط±ط¤ظٹطھظ‡ط§ ط¨ط§ظ„ط­ط¬ظ… ط§ظ„ط·ط¨ظٹط¹ظٹ
ط§ط¶ط؛ط· ط¹ظ„ظ‰ ط§ظ„طµظˆط±ط© ظ„ط±ط¤ظٹطھظ‡ط§ ط¨ط§ظ„ط­ط¬ظ… ط§ظ„ط·ط¨ظٹط¹ظٹ
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
القلم

« ما رأي الجمهور في هذا النوع من الصلاة | أرجو أن يعجبكم............حول الحوار بنظرة اسلامية »

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
القلم.. محمد معمري القصص والروايات 17 16-03-2009 21:44
القلم aymane07 الأرشيف 5 28-02-2009 08:54
القلم walidaknoul الأرشيف 2 17-01-2009 14:17


الساعة الآن 18:56


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd
جميع الحقوق محفوظة لمنتديات دفاتر © 1434- 2012 جميع المشاركات والمواضيع في منتدى دفاتر لا تعبر بالضرورة عن رأي إدارة المنتدى بل تمثل وجهة نظر كاتبها
جميع الحقوق محفوظة لمنتديات دفاتر تربوية © 2007 - 2015 تصميم النور اونلاين لخدمات الويب المتكاملة